[1] سورة الرّعد مكّيّة عند ابن عبّاس إلّا آيتين وَ لا يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ و قوله تعالى: قُلْ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ إلى آخرها، و قال قتادة: هي كلّها مدنيّة. و عدد حروفها ثلاثة آلاف و خمسمائة و ستّة أحرف، و كلماتها ثمانمائة و خمس و خمسون كلمة، و آياتها ثلاث و أربعون آية. قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: [و من قرأ سورة الرّعد أعطي من الأجر عشر حسنات بوزن كلّ سحاب مضى، و كلّ سحاب يكون إلى يوم القيامة، و كان يوم القيامة من الموقنين بعهد اللّه عزّ و جلّ] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/5.
[2] سورة الرعد، الآية : 1.
[4] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:4/ 5 ، عن ابن عباس (رضي الله عنه).
[5] سورة الرعد، الآية : 3.
[6] تهذيب اللغة :13 /40.
[7] سورة الرعد، الآية : 4.
[8] البحر المحيط فى التفسير :6/348 ، وتفسير النهر الماد من البحر المحيط القسمالاول:2/162.
[9] سورة الرعد، الآية : 4.
[10] أحكام القرآن للجصاص ت370 هـ :4/397 ، والتبيان في تفسير القرآن:6 /218.
ويقصد من النخل: نخلتان أو ثلاث أو أكثر أصلهن واحد، كل واحدة على حيالها صِنْو، و جمعه صِنْوان، و التثنية صِنْوان، و يقال لغير النخل.راجع : كتاب العين :7 /158.
[11] سورة الرعد، الآية : 4.
[12] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/181.
[13] سورة الرعد، الآية : 6.
[15] سورة الرعد، الآية : 10.
[16] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3/182.
وفي تهذيب اللغة :12 /287 : أي ظاهرٌ بالنهار.
[17] سورة الرعد، الآية : 10.
[18] الواضح فى تفسير القرآن الكريم :1/400.
وفي تهذيب اللغة :1 /180 :المعقِّبات: الملائكةُ ملائكةُ الليل تعقِّب ملائكة النهار.
[19] سورة الرعد، الآية : 10.
[20] جامع البيان فى تفسير القرآن:13/81.
[21] سورة الرعد، الآية : 13.
[22] يقصد(رحمه الله): من الحيلة ، وبـ القُوَّة: أي شديد القُوَّة و العذاب.
[23] تهذيب اللغة :5 /62.
[24] سورة الرعد، الآية : 17.
[25] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:4/ 14.
وفي تفسير غريب القرآن : 195 : أي زبدا عاليا على الماء.
[26] سورة الرعد، الآية : 17.
[27]أنوار التنزيل و أسرار التأويل: 3/ 185.
[28] سورة الرعد، الآية : 27.
[29] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3 / 187.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :9 /541: أَنابَ و رَجَعَ عن المَعْصِيَةِ إِلى الطّاعَةِ.
وفي الصحاح :1 /229 : أناب إلى اللَّه، أى أقبلَ و تاب.
[30] سورة الرعد، الآية : 30.
[31]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3 /188.
[32] سورة الرعد، الآية : 31.
[33] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/188.
[34] سورة الرعد، الآية : 31.
[35] بحر العلوم :2 /228.
وفي تهذيب اللغة :1 /157 : معنى القارعة في اللغة: النازلة الشديدة تنزِل عليهم بأمرٍ عظيم؛ و لذلك قيل ليوم القيامة القارعة ، و يقال أنزلَ اللَّه قَرعاءَ و قارعة و مُقْرِعة، و أنزلَ به بيضاء و مبيضة، و هي المصيبة التي لا تدَعُ مالًا و لا غيره.
وفي القاموس المحيط :3 /87 : معناها: داهيةٌ تَفْجَؤُهُم.
[36] سورة الرعد، الآية : 34.
[37] تهذيب اللغة :9 /279.
[38] سورة الرعد، الآية : 41.
[39] مجاز القرآن:1/334 ، وغريب القرآن و تفسيره : 195.