أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
20774
التاريخ: 2024-03-02
1295
التاريخ: 22-12-2014
2153
التاريخ: 9-11-2014
2430
|
سورة الأنفال[1]
قوله تعالى:{عَنِ الْأَنفَالِ} [2]:الغَنائِم خاصّة[3].
قوله تعالى:{ذَاتَ بَيْنِكُمْ} [4]:الحال التي بينكم[5]،أو الأمر الّذي اجتمعتم عليه.
قوله تعالى:{وَجِلَتْ} [6]:خافت[7]، وفزعت[8].
قوله تعالى:{ذَاتِ الشَّوْكَةِ} [9]:الحدّة[10]،والقوّة.
قوله تعالى:{مُرْدِفِينَ} [11]:متعاقبين[12].
قوله تعالى:{وَلِيَرْبِطَ} [13]:يوثق[14]، ويؤمن[15].
قوله تعالى:{فَوْقَ الْأَعْنَاقِ} [16]:الرؤس[17].
قوله تعالى:{كُلَّ بَنَانٍ} [18]:أصابع[19].
قوله تعالى{زَحْفًا} [20]:يدنون بعضهم من بعض[21] جلوسًا.
قوله تعالى:{مُتَحَرِّفًا لِّقِتَالٍ} [22]:متحيّلًا، أومخادعًا للعدوّ.
قوله تعالى:{مُتَحَيِّزًا} [23]:منحازًا للاستعانة بغيرة[24].
قوله تعالى:{يَحُولُ} [25]:يمنع[26]، ويحجب،"أويملك"[27].
قوله تعالى:{يَتَخَطَّفَكُمُ} [28]:يأخذكم وتهرب بكم ،أو ينهبكم[29].
قوله تعالى:{فَآوَاكُمْ} [30]: أقرّكم وحفظكم.
قوله تعالى:{مُكَاءً} [31]:صفيرًا[32].
قوله تعالى:{وَتَصْدِيَةً} [33]:تصفِيقًا[34].
قوله تعالى:{فَيَرْكُمَهُ} [35]:يجمعَه[36].
قوله تعالى:{الْعُدْوَةِ الدُّنْيَا} [37]:شطّ الوادي[38] الّذي من جهة الشّام وهو قريب إلى المدينة.
قوله تعالى:{بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَىٰ} [39]:العدوة[40]اليمانيّة وهي بعيدة عن المدينة[41].
قوله تعالى:{سَلَّمَ} [42]: أنعم بالسلامَةِ[43].
قوله تعالى:{تَذْهَبَ رِيحُكُمْ} [44]:دولتكم[45].
قوله تعالى:{جَارٌ لَّكُمْ} [46]:مجيركم[47].
قوله تعالى:{نَكَصَ} [48]:رجع إلى ما وراءه[49].
قوله تعالى:{كَدَأْبِ} [50]:كعادة وسيرة آل فرعون[51]/6/.
قوله تعالى:{تَثْقَفَنَّهُمْ} [52]:تصادفنّهم وتظفرن بهم[53].
قوله تعالى:{فَانبِذْ} [54]:اطرح[55].
قوله تعالى:{عَلَىٰ سَوَاءٍ} [56]:طريق معتدل متساوي[57].
قوله تعالى:{وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ} [58]:اسم للخيل التي تربط في الثُّغُورِ حفظًا من هجوم الكُفَّار عليها[59].
قوله تعالى:{فَاجْنَحْ} [60]:مِل[61]، وَ أرِضْى.
قوله تعالى:{حَسْبَكَ اللَّـهُ} [62]:كافيك[63].
قوله تعالى:{يُثْخِنَ} [64]: يُكْثِر[65].
قوله تعالى:{مِّن وَلَايَتِهِم} [66]:مودّتهم ومحبّتهم[67].
[1] سورة الأنفال مدنيّة، و هي خمسة آلاف و ثمانون حرفا، و ألف و خمس و تسعون كلمة، و خمس و سبعون آية راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:3 / 235.
[2] سورة الأنفال الآية : 1.
[3] تهذيب اللغة :15 /256 و شمس العلوم :10 /6689 وتفسير الصافي :2 /266.
[4] سورة الأنفال الآية : 1.
[5] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3 / 49 والبحر المحيط فى التفسير:5 /270.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :10 /92 : قالَ الزّجّاجُ: مَعناه: أَصْلِحُوا حَقِيقَةَ وَصْلِكُم، أَى: اتَّقُوا اللَّه، و كُونوا مُجْتَمِعينَ على أَمْرِ اللَّهِ و رَسُولِه.
[6] سورة الأنفال الآية : 2.
[7] كتاب العين :6 /182.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :855: الْوَجَلُ: استشعار الخوف.
وفي كتاب الجيم :3 /305 قال: وجِلْت و وجِعتُ و ما أَشْبه هذا فيها ثلاث لغات:
وفي الفروق في اللغة :238 : أن الخوف خلاف الطمأنينة وجل الرجل يوجل وجلا اذا قلق و لم يطمئن و يقال أنا من هذا على وجل و من ذلك على طمأنينة، و لا يقال على خوف في هذا الموضع، و في القرآن {الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ} أي اذا ذكرت عظمة الله و قدرته لم تطمئن قلوبهم الى ما قدموه من الطاعة و ظنوا أنهم مقصرون فاضطربوا من ذلك و قلقوا فليس الوجل من الخوف في شيء، و خاف متعد و وجل غير متعد و صيغتاهما مختلفتان أيضا و ذلك يدل على فرق بينهما في المعنى.
[8] جمهرة اللغة :1 /493 والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/195.
[9] سورة الأنفال الآية : 7.
[10] مجاز القرآن:1/241 و غريب القرآن و تفسيره : 157.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :7 /120 : شَوْكة القِتال: شدّة بأسه، و فى التنزيل:{وَ تَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ} [الأنفال: 7] قيل معناه: حِدَّة السلاح. و قيل: شِدَّة الكفاح.
[11] سورة الأنفال الآية : 9.
[12] جاء في معانى القرآن:1 /404 : فمتتابعين.
وفي مجاز القرآن:1/ 241 : مجازه: مجاز فاعلين، من أردفوا أي جاءوا بعد قوم قبلهم و بعضهم يقول: ردفنى أي جاء بعدي و هما لغتان، و من قرأها بفتح الدال وضعها فى موضع مفعولين من أردفهم اللّه من بعد من قبلهم و قدامهم.
[13] سورة الأنفال الآية : 11.
[14] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/ 52.
[15] تفسير مقاتل بن سليمان:2/ 104
[16] سورة الأنفال الآية : 12.
[17] مفردات ألفاظ القرآن :591.
وفي المغرب :2 /152: فوقُ: من ظروف المكان نقيضُ «تحتُ»، يُقال: زيدٌ فوق السطح، و العِمامةُ فوق الرأس. و عليه قوله تعالى:{فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْناقِ} و قد استُعير لمعنى الزيادة، فقيل: هذا فوقَ ذلك، أي زائدٌ عليه، و العشَرة فوق التسعة، و منه: {بَعُوضَةً فَما فَوْقَها} أي فما زاد عليها في الصغر أو الكِبَر.
وفي الطراز الأول :2 /233 : فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْناقِ أَي أَعاليَها التي هي المذابحُ و الهاماتُ، أَو اضْرِبُوهُم بالسيوف بِوَضْعِها وَ إِيقاعها على أَعناقهم.
[18] سورة الأنفال الآية : 12.
[19]مفردات ألفاظ القرآن :147 وزاد فيه : خصّه لأجل أنهم بها تقاتل و تدافع.
وفي تهذيب اللغة :15 /337 : قول اللَّه تعالى:{وَ اضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَ بَنانٍ} [الأنفال: 12] و قال: واحد «البَنان»: بَنَانة.
وفي معجم مقاييس اللغه :1 /191 : البَنَان فى قوله تعالى:{وَ اضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَ بَنانٍ يعنى الشَّوَى، و هى الأيدِى و الأرْجُل. قال: و قد يجئ فى الشِّعر البَنانَة بالهاء للإِصبع الواحدة.
[20] سورة الأنفال الآية : 15.
[21] تفسير القمي :1 /270 و تفسير الصافي :2 /286.
[22] سورة الأنفال الآية : 16.
[23] سورة الأنفال الآية : 16.
[24] جاء في كتاب العين :3 /275 : أي: متنحيا.
وفي المغرب :1 /234 : أي مائلًا إلى جماعةِ المسلمين سوى التي فَرّ منها.
[25] سورة الأنفال الآية : 24.
[26] شمس العلوم :3 /1629.
[27] يقصد+:أي يملك تقلّب القلوب من حال إلى حال عن الباقر×.
[28] سورة الأنفال الآية :26.
[29] جاء في المحكم و المحيط الأعظم :5 /118 : الخَطْف: الأخذ فى سُرعة و استلاب.
[30] سورة الأنفال الآية :26.
[31] سورة الأنفال الآية : 35.
[32] كتاب العين :5 /418 و جمهرة اللغة :2 /740.
[33] سورة الأنفال الآية : 35.
[34] كتاب العين :7 /141 وتهذيب اللغة :12 /73.
[35] سورة الأنفال الآية : 37.
[36] الصحاح :5 /1936.
[37] سورة الأنفال الآية : 42.
[38] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2/ 223.
و شطّ الوادي هو ضفة الوادي و عدوته راجع : مجاز القرآن:2/ 103.
[39] سورة الأنفال الآية : 42.
[40] تقرأ بكسر العين وضمها وفتحها راجع : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/223 .
[41] يقصد+:بالدنيا التي تلي المدينة و القصوى التي تلي مكة. راجع : المصدر السابق.
[42] سورة الأنفال الآية : 43.
[43] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2/225 وزاد فيه : عصم.
[44] سورة الأنفال الآية : 46.
[45] تفسير التستري: 72 وتفسير غريب القرآن: 156 و غريب القرآن و تفسيره : 158.
[46] سورة الأنفال الآية : 48.
[47] مجمع البحرين :3 /250.
[48] سورة الأنفال الآية : 48.
[49] المحكم و المحيط الأعظم :6 /701 وفيه : رجع إلى خلفه وفي تفسير مقاتل بن سليمان :2/119: نكص على عقبيه يقول استأخر وراءه.
وجاء في معجم مقاييس اللغه :5 /477: نكص النون و الكاف و الصاد كلمةٌ. يقال: {نكَصَ في عقِبَيه}، إذا أحجَمَ عن الشَّيء خوفاً و جُبنا. قال ابن دريد : نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ: رجَع عمَّا كان عليه من خَير، لا يقال ذلك إلّا في الرُّجوع عن الخَير
[50] سورة الأنفال الآية : 52.
[51] كتاب العين :8 /85.
وفي تهذيب اللغة :14 /142 : قول اللَّه جلّ و عزّ:{كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ} [آل عمران: 11] أي كشأن آل فرعون، و كأمر آل فرعون، كذا قال أهل اللغة.
وفي الفروق في اللغة :220 221 : الفرق بين العادة و الدأب أن العادة على ضربين اختيار أو اضطرار فالاختيار كتعود شرب النبيذ و ما يجري مجراه مما يكثر الانسان فعله فيعتاده و يصعب عليه مفارقته و الاضطرار مثل أكل الطعام و شرب الماء لاقامة الجسد و بقاء الروح و ما شاكل ذلك، و الدأب لا يكون الا اختيارا ألا ترى أن العادة في الأكل و الشرب المقيمين للبدن لا تسمى دأبا.
[52] سورة الأنفال الآية : 57.
[53] تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان لنظام الأعرج ت728 هـ:3 / 411.
[54] سورة الأنفال الآية : 58.
[55] الكشف و البيان تفسير الثعلبي:4/369 والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2 /231.
[56] سورة الأنفال الآية : 58.
[57]الصحاح:6 /2384 والمغرب :1 /424.
[58] سورة الأنفال الآية : 60.
[59] قال الفراء & في معانى القرآن:1/ 416 : يريد إناث الخيل.
[60] سورة الأنفال الآية : 61.
[61] تهذيب اللغة :4 /94.
[62] سورة الأنفال الآية : 62.
[63] تهذيب اللغة :4 /192.
[64] سورة الأنفال الآية :67.
[65] المغرب :1 /114.
[66] سورة الأنفال الآية : 72.
[67] جاء في معانى القرآن :1/418 : يريد: من مواريثهم و كسر الواو فى الولاية أعجب إلىّ من فتحها؛ لأنها إنما تفتح أكثر من ذلك إذا كانت فى معنى النصرة، و كان الكسائىّ يفتحها و يذهب بها إلى النصرة، و لا أراه علم التفسير. و يختارون فى وليته ولاية الكسر، و قد سمعناهما بالفتح و الكسر فى معناهما جميعا، و قال الشاعر:
دعيهم فهم ألب علىّ ولاية و حفرهم أن يعلموا ذاك دائب
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|