أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-04
343
التاريخ: 2024-03-18
1017
التاريخ: 2024-02-16
1087
التاريخ: 4-05-2015
3847
|
سورة المائدة[1]
قوله تعالى:{أَوْفُوا بِالْعُقُودِ} [2]:ألتزموا بالعهود[3].
قوله تعالى:{بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ} [4]: الأجِنَّة التي في بطونها[5].
قوله تعالى :{وَأَنتُمْ حُرُمٌ} [6]: مُحرمُون[7].
قوله تعالى:{وَلَا الْقَلَائِدَ} [8]:ما قلّد به الهدي من نعل أو غيرة[9].
قوله تعالى:{وَلَا آمِّينَ} [10]: قاصدين[11].
قوله تعالى:{ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ} [12]:يَحْمِلَنَّكُم، أو يَكْسِبَنَّكُمْ[13].
قوله تعالى:{شَنَآنُ قَوْمٍ} [14]: البغضاء والعداوة[15].
قوله تعالى:{الْمُنْخَنِقَةُ} [16]: كان المجوس يخنقون البقروالغنم فإذا ماتت بذلك أكلوها[17].
قوله تعالى:{وَالْمَوْقُوذَةُ} [18]:كانوا يشدّون أرجلها ويضربونها فإذا ماتت ضربًا أكلوها[19].
قوله تعالى:{وَالْمُتَرَدِّيَةُ} [20]: كانوا يشدّون أعينها ويلقونها من السّطح فإذا ماتت أكلوها[21].
قوله تعالى:{وَالنَّطِيحَةُ} [22]: التي تموت من نطح الكَبْاش[23]، فيأكلونها[24].
قوله تعالى :{وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ} [25]: فريسة[26] الأسد، أو الذّئب[27].
قوله تعالى :{مَا ذَكَّيْتُمْ} [28]: ما ذبحتموها على اسم الله[29] .
قوله تعالى :{عَلَى النُّصُبِ} [30]: حجر كانوا يَنْصِبُونَهُ في الجاهليّة ويذبحون عليه فيحمرّ بالدم[31].
قوله تعالى :{وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ} [32]: الأَزْلَام: القِدْاح العشرة المعروفة فيما بينهم في الجاهليّة وهو القمار[33].
قوله تعالى:{يَئِسَ} [34]: انقطع طمعهم [35].
قوله تعالى:{فِي مَخْمَصَةٍ} [36]: مَجَاعةُ[37].
قوله تعالى :{مُتَجَانِفٍ} [38]:مايل[39].
قوله تعالى:{مُكَلِّبِينَ} [40]:مؤدّبين[41]،ومعلّمين[42].
قوله تعالى :{وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ} [43]: المراد به هنا الحبوب ، والفاكهة، للأخبارالشريفة[44].
قوله تعالى :{الْمَرَافِقِ} [45]:مجمع عظمي الذراع والزند[46].
قوله تعالى:{الْكَعْبَيْنِ} [47]: الْمَفْصِلَ دُونَ عَظْمِ السَّاقِ[48]،أو العظم الناشز في جانب القدم عند ملتقى السّاق والقدم.
قوله تعالى :{مِّنَ الْغَائِطِ} [49]:كناية عن موضع الحدث وشاع اطلاقه على العَذِرَةِ[50].
قوله تعالى :{اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا} [51]:مفتّشًا عن أحوالهم ومتعرفًا لها[52].
قوله تعالى :{فَبِمَا نَقْضِهِم} [53]:حلّهم وعدم الألتزام به منهم.
قوله تعالى :{فَأَغْرَيْنَا} [54]:ألزمنا[55]، وألصقنا وهيّجنا[56].
قوله تعالى :{عَلَىٰ فَتْرَةٍ} [57]:خلوّ وانْقِطَاعِ[58] .
قوله تعالى:{الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ} [59] :الشَّام [60].
قوله تعالى:{جَبَّارِينَ} [61]:شديدي البطش، والبأس[62]، والقوّة[63].
قوله تعالى :{رَجُلَانِ} [64]:يوشع بن نون، وكالب بن يوفنّا[65].
قوله تعالى:{فَلَا تَأْسَ} [66]:لاتحزن[67]، ولا تأسف.
قوله تعالى:{نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ} [68]:حديث قابيل وهابيل[69].
قوله تعالى:{فَطَوَّعَتْ} [70]:حسنت ورجَّحت، أو أمرت، أو رضيت به[71].
قوله تعالى:{يُوَارِي} [72]:يدفن ويخفى.
قوله تعالى:{سَوْءَةَ أَخِيهِ} [73]:عَورة أخيه[74]،أو قبح منظره بسبب تغيرّه ونتن رائِحته.
قوله تعالى:{لَمُسْرِفُونَ} [75] :مستحلون للمحارم والدماء[76].
قوله تعالى:{ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا} [77]:أي من مفصل أصول الأصابع لها[78].
قوله تعالى:{لِلسُّحْتِ} [79]:الحرام، أو ما لا بركة فيه[80].
[1] سورة المائدة مدنيّة إلّا قوله تعالى:{ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ },و قوله تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ}، فإنّ هاتين الآيتين نزلتا بمكّة بعد الفتح، و حكمهما حكم المدنيّة لنزولهما بعد الهجرة. و عدد حروفها أحد عشر ألفا و تسعمائة و ثلاثة و ثلاثون حرفا، و عدد كلماتها ألفان و ثمانمائة و أربع كلمات، و عدد آياتها مائة و عشرون آية عند الكوفيّين، و اثنان و عشرون عند الحجازيّين، و ثلاث و عشرون عند البصريّين ، راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:2/341.
[2] سورة المَائدة، الآية:1.
[3] تهذيب اللغة:1 /134.
[4] سورة المَائدة، الآية:1.
[5] التبيان في تفسير القرآن :3 /415.
وفي معانى القرآن:1/ 298: هى بقر الوحش و الظباء و الحمر الوحشيّة.
[6] سورة المَائدة، الآية:1.
[7] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/601.
[8] سورة المَائدة، الآية:2.
[9] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/601 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2 /114 ، و مدارك التنزيل و حقايق التأويل:1/390.
[10] سورة المَائدة، الآية:2.
[11] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2/ 114 ، و زبدة التفاسير:2/211.
ويقصد المؤلف رحمه الله : أي القاصدين زيارة البيت و الحج و العمرة و إحلال هذه الأشياء أن يتهاون بحرمتها فتضيّع.
[12] سورة المَائدة، الآية:2.
[13] تهذيب اللغة:11 /46.
[14] سورة المَائدة، الآية:2.
[15] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2 /114 ، و زبدة التفاسير:2 /212.
وفي الفروق في اللغة:124: الفرق بين العداوة و الشنآن: أن العداوة هي ارادة السوء لما تعاديه و أصله الميل و منه عدوة الوادي و هي جانبه، و يجوز أن يكون أصله البعد و منه عدواء الدار أي بعدها و عدا الشيء يعدوه اذا تجاوزه كأنه بعد عن التوسط، و الشنآن على ما قال علي بن عيسى طلب العيب على فعل الغير لما سبق من عداوته قال و ليس هو من العداوة في شيء و انما أجري على العداوة لأنها سببه و قد يسمى المسبب باسم السبب و جاء في التفسير شَنَآنُ قَوْمٍ* أي بغض قوم فقرئ شنآن قوم بالإسكاني أي بغض قوم شني و هو شنآن كما تقول سكر و هو سكران.
[16] سورة المَائدة، الآية:3.
[17] تفسير القمي:1 /161 ، و الخصال:2 /451 ، و تفسير الصافي:2 /7.
[18] سورة المَائدة، الآية:3.
[19] تفسير الصافي:2 /8.
وفي المصباح المنير فى غريب الشرح الكبير للرافعي:2 /668: وَقَذَهُ: وَقْذاً مِنْ بَابِ وَعَدَ ضَرَبَهُ حَتَّى اسْترخَى و أَشْرَفَ عَلَى الْمَوْتِ فَهُوَ وَقِيذٌ و مَوْقُوذٌ و شَاةٌ مَوْقُوذَةٌ قُتِلَتْ بالخشَبِ أَوْ بِغَيْرِهِ فَمَاتَتْ مِنْ غَيْرِ ذَكَاةٍ و وَقَذَهُ النُّعَاسُ أَسْقَطَهُ.
[20] سورة المَائدة، الآية:3.
[21] تفسير الصافي:2 /8.
وفي تهذيب اللغة:14 /119: قوله جلّ و عزّ:{وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطِيحَةُ} [المائدة: 3] و هي التي تَقَع مِن جبل أو تَطَيحُ في بئر أو تسقط من موضع مُشْرِفٍ فتموت.
[22] سورة المَائدة، الآية:3.
[23] الكَبْش: فحل الضأن فى أىّ سنٍّ كان. ينظر: المحكم و المحيط الأعظم:6 /691.
[24] تفسير الصافي:2 /8.
وَنَطَحَهُ نَطْحاً: أصابه بقرنه.ينظر: مجمع البحرين:2 /420 .
[25] سورة المَائدة، الآية:3.
[26] منه رحمه الله ليست في تفسير الصافي ، وفيه: ما يأكله الذّئب و الأسد.
[27] تفسير الصافي:2 /8.
وفي تهذيب اللغة:2 /71: السُبُع يقع على ماله ناب من السِباع و يَعْدُو على الناس و الدوابّ فيفترسها؛ مثل الأسَد و الذئب و النَّمِر و الفَهْد و ما أشبهها.
و أما الوَعْوع- و هو ابن آوى- فهو سَبُع خبيث و لحمه حرام لأنه من جنس الذئاب إلا أنه أصغر جِرْماً و أضعف بَدَناً.
والثعلب و إن كان له ناب فإنه ليس بسَبُع؛ لأنه لا يعدو على صغار المواشي و لا ينيّب في شيء من الحيوان.
وكذلك الضَبُع لا يعدّ من السباع العادِية، و لذلك وردت السنَّة بإباحة لحمها و بأنها تُجزَى إذا أصيبت في الحَرَم أو أصابها المحرم.
[28] سورة المَائدة، الآية:3.
[29] كتاب العين:5 /399.
[30] سورة المَائدة، الآية:3.
[31] مجمع البحرين:2 /172.
[32] سورة المَائدة، الآية:3.
[33] مجمع البحرين:6 /80.
وفي النهاية في غريب الحديث و الأثر:2 /311: الْأَزْلَامِ: و هى القداح التى كانت فى الجاهلية عليها مكتوب الأمر و النهى، افعل و لا تفعل، كان الرجل منهم يضعها فى وعاء له، فإذا أراد سفرا أو زواجا أو أمرا مهمّا أدخل يده فأخرج منها زَلَماً، فإن خرج الأمر مضى لشأنه، و إن خرج النّهى كفّ عنه و لم يفعله.
[34] سورة المَائدة، الآية:3.
[35] التبيان في تفسير القرآن:3/ 434.
[36] سورة المَائدة، الآية:3.
[37] جمهرة اللغة:1 /605 ، و الصحاح:3 /1038 ، و معجم مقاييس اللغه:2 /219.
وفي كتاب العين:4 /191: المَخْمَصَةُ. أيضا: خلاء البطن من الطعام.
وفي فقه اللغة:200: أول مراتب الحاجة إلى الطعام: الجوع. ثم السَّغَبُ، ثم الغَرَسُ ثم الطَّوَى. [ثم المَخْمَصَةَ] ، ثم الضَّرَمُ. ثم السُّعَارُ.
[38] سورة المَائدة، الآية:3.
[39] كتاب العين:6 /143 ، و تهذيب اللغة:11 /77 ، وفيهما: مُتَمَايل مُتَعَمِّد.
[40] سورة المَائدة، الآية:4.
[41] أحكام القرآن للجصاص ت370 هـ:3/310 ، و البحر المحيط في التفسير:4/179.
[42] المحكم و المحيط الأعظم:7 /41 ، و شمس العلوم:9 /5888.
[43] سورة المَائدة، الآية:5.
[44] تفسير القمي:1 /163 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِعليه السلام.
[45] سورة المَائدة، الآية:6.
[46] هذا التعريف موجود في جميع رسائل العلماء الفقهية ومن ضمنها رسالة المؤلف رحمه الله الموسومة اللآلي الباهرة في أحكام العترة الطاهرة ، تقع في مجلدين مخطوط.
[47] سورة المَائدة، الآية:6.
[48] تفسير العياشي:1/ 299.
[49] سورة المَائدة، الآية:6 .
[50] الصحاح:3 /1147 ، وتفسير الصافي:1 /454.
[51] سورة المَائدة، الآية:12.
[52] جاء في غريب القرآن فى شعر العرب: 276: قال: يا ابن عباس: أخبرني عن قول اللّه عزّ و جلّ: {اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً}؟ قال: اثني عشر وزيرا و صاروا إلينا بعد ذلك. قال: و هل تعرف العرب ذلك؟ قال: أما سمعت الشاعر يقول:
و إنّي بحقّ قائل لسراتها مقالة نصح لا يضيع نقيبها
وفي مجاز القرآن:1/ 156: أي ضامنا ينقب عليهم و هو الأمين و الكفيل على القوم.
[53] سورة المَائدة، الآية:13.
[54] سورة المَائدة، الآية:14.
[55] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2 / 119 ، و زبدة التفاسير:2/ 235.
[56] مجمع البحرين:1 /315.
[57] سورة المَائدة، الآية:19.
[58] تفسير الصافي:2 /24 ، والمصباح المنير فى غريب الشرح الكبير للرافعى:2 /461.
وفي مفردات ألفاظ القرآن:622: الْفُتُورُ: سكون بعد حدّة، و لين بعد شدّة، و ضعف بعد قوّة.
[59] سورة المَائدة، الآية:21.
[60] التفسير للعياشي:1 /306 ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، و المحكم و المحيط الأعظم:6 /225.
[61] سورة المَائدة، الآية:22.
[62] مجمع البيان في تفسير القرآن:3 /278.
[63] الكشف و البيان تفسير الثعلبي:4/43.
[64] سورة المَائدة، الآية:23.
[65] جامع البيان فى تفسير القرآن:6 / 112 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:3 / 279.
[66] سورة المَائدة، الآية:26.
[67] مفردات ألفاظ القرآن:77.
[68] سورة المَائدة، الآية:27.
[69] درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:1/ 559 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2/ 123 ، و زبدة التفاسير:2/ 246.
[70] سورة المَائدة، الآية:30.
[71] جاء في معانى القرآن :1 /305: يريد: فتابعته.
وفي مجاز القرآن:1 /162: أي شجّعته و آتته على قتله، و طاعت له، أي أطاعته.
وفي تفسير غريب القرآن: 125: أي: شايعته و انقادت له. يقال: طاعت نفسه بكذا، و لساني لا يطوع لكذا. أي لا ينقاد. و منه يقال: أتيته طائعا و طوعا و كرها.
وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1 /626: فوسعته له و يسرته.
[72] سورة المَائدة، الآية:31.
[73] سورة المَائدة، الآية:31.
[74] مجمع البيان في تفسير القرآن:3/ 286.
[75] سورة المَائدة، الآية:32.
[76] مجمع البيان في تفسير القرآن:3 /290 ، عن أبي جعفرعليه السلام.
[77] سورة المَائدة، الآية:38.
[78] تفسير العياشي:1/ 320.
[79] سورة المَائدة، الآية:42.
[80] تفسير الصافي:2 /37.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|