أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-11-2014
4413
التاريخ: 2024-01-02
1400
التاريخ: 4-05-2015
3035
التاريخ: 4-05-2015
2664
|
قوله تعالى:{ ذُو انتِقَامٍ} [1] : عذاب، "ونقمة"[2].
قوله تعالى:{مُّحْكَمَاتٌ} [3] : متقنات[4].
قوله تعالى:{ مُتَشَابِهَاتٌ} [5]: لم يتّضح مقصوها[6].
قوله تعالى {زَيْغٌ} [7] :مَيْل عن الحقّ[8].
قوله تعالى:{الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ} [9]:المتبحّرون ، "والأئمة ^"[10].
قوله تعالى:{ حُبُّ الشَّهَوَاتِ} [11] : يعني الْمُشْتَهَيَات[12].
قوله تعالى: {وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ} [13]: القنطار: مِلْءُ جِلْدِ ثَوْرٍ ذَهَباً[14].
قوله تعالى:{الْمُسَوَّمَةِ} [15]:المُعْلَمة، والمَرْعِيَّةُ[16].
قوله تعالى:{حُسْنُ الْمَآبِ} [17]: المرجع[18]، والمصير.
قوله تعالى:{تُولِجُ اللَّيْلَ} [19] : تنقص، أو تدخل أحدهما في الآخر[20].
قوله تعالى:{ إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً} [21] :تخافوا خوفًا[22].
قوله تعالى:{أَمَدًا بعيداً} [23] :زمانًا طويلاً[24].
قوله تعالى:{مُحَرَّرًا} [25] :مُعْتَقاً لخدمة البيت المقدس[26].
قوله تعالى:{وَحَصُورًا} [27] : مانعًا نفسه عن الشهوات والملاهي، أو الّذي لا يأتي النّساء[28].
قوله تعالى{عاقِراً} [29]: لا تلد[30]، فهي مقطوعة النسل.
قوله تعالى:{إِلَّا رَمْزًا} [31]:إشارةً، وإيماءً[32].
قوله تعالى:{ بِالْعَشِيِّ} [33] : من الزوال والعصر الى الغروب[34].
قوله تعالى:{ وَالْإِبْكَارِ} [35] :من طلوع الفجر إلى الضحى[36].
قوله تعالى:{مِنْ أَنبَاءِ} [37] : أخبار[38].
قوله تعالى:{يَخْتَصِمُونَ} [39] :يتنازعون ويتجادلون.
قوله تعالى:{ بِكَلِمَةٍ} [40] : عيسى(عليه السلام)[41].
قوله تعالى:{تَدَّخِرُونَ} [42] : تجمعون، أو تكنزون.
قوله تعالى:{الْحَوَارِيُّونَ} [43] : أصحاب عيسى المخلصون من أَوْسَاخِ الذنوب[44].
قوله تعالى:{وَمَكَرُوا} [45] : احتالوا[46]، أو اغتالوا.
قوله تعالى:{مُتَوَفِّيكَ} [47] :مميتك عن الشهوات العائقة عن العروج إلى عالم الملكوت[48].
قوله تعالى:{الْمُمْتَرِينَ} [49]: المكذبين ، "والشّاكّين"[50].
قوله تعالى:{ثُمَّ نَبْتَهِلْ} [51] :نلعن الكاذِب مِنَّا[52].
قوله تعالى:{حَنِيفًا} [53]: خالصًا لله، أو"مائلًا عن العقائد الزائفة"[54].
قوله تعالى:{تَلْبِسُونَ} [55] :تدلسون، أو"تخلطون"[56].
قوله تعالى:{يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم} [57]:يفتلونها، أو يميلونها عن المنزل إلى المحرّف[58].
قوله تعالى:{رَبَّانِيِّينَ} [59]: علماء منسوبين إلى الربّ[60].
قوله تعالى:{إِصْرِي} [61] : عهدي[62].
قوله تعالى:{كُلُّ الطَّعَامِ} [63] : المطعومات[64].
قوله تعالى:{إِسْرَائِيلَ} [65]: يعقوب[66].
قوله تعالى:{فَمَنِ افْتَرَىٰ} [67] : اقترف، أو اخترع الكذب وأتى به[68].
قوله تعالى:{ بِبَكَّةَ} [69] : الكعبة.
قوله تعالى:{حِجُّ الْبَيْتِ} [70] : قصدة للمناسك المخصوصة[71].
قوله تعالى:{مَنِ اسْتَطَاعَ} [72] :كانت له قدرة في ماله[73].
قوله تعالى:{إِلَيْهِ سَبِيلًا} [74] :يكون له ما يحجُّ به[75].
[1] سورة آل عمران، الآية : 4.
[2] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:2 /8.
[3] سورة آل عمران، الآية : 7.
[4] الكشف و البيان تفسير الثعلبي :3 /9 ، و كشف الأسرار و عدة الأبرار المعروف بتفسير خواجه عبد الله الأنصاري:2/16 ،و تفسير غريب القرآن لابن ملقن ت 804 هـ :91.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :251 :الْمُحْكَمُ: ما لا يعرض فيه شبهة من حيث اللفظ، و لا من حيث المعنى.
[5] سورة آل عمران، الآية : 7.
[6] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2 / 6.
وفي كتاب العين :3 /404 : أي: يُشْبِهُ بعضها بعضا.
وفي الصحاح :6 /2236 : المُتشابِهاتُ: المُتَمَاثِلَاتُ.
[7] سورة آل عمران، الآية : 7.
[8] جامع البيان فى تفسير القرآن :3 / 117 ، و بحر العلوم :1/ 195 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي :3 /5
[9] سورة آل عمران، الآية : 7.
[10] مجمع البحرين :2 /431.
وروى الكليني (رحمه الله) في الكافي:1/213 بإسناده عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام)، قَالَ: نَحْنُ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ، وَ نَحْنُ نَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ.
وفي مجاز القرآن:1 / 86 : العلماء، و رسخ أيضا فى الإيمان.
[11] سورة آل عمران، الآية : 14.
[12] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :2 / 19 ، و درج الدرر فى تفسير القرآن العظيملعبد القاهر الجرجاني ت471 هـ:1/382 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :2/711 ،و التفسير الكبير ،مفاتيح الغيب الفخر الرازي ت606 هـ:7 /160.
[13] سورة آل عمران، الآية : 14.
[14] التبيان في تفسير القرآن :3 / 152 ، و اللباب في علوم الكتاب لابن عادل ت880 هـ:5/76 ، و الإتقان فى علوم القرآن للسيوطي ت911هـ:1/435 .
وفي كتاب العين :5 /256 : يقال: هو بالسريانية مثل ملء جلد ثور ذهبا أو فضة. و بالبربرية: ألف مثقال من ذهب أو فضة. و في التصريف مخرجه على قول العرب، لأن الرجل يُقَنْطِرُ قِنْطَاراً، كل قطعة أربعون أوقية، كل أوقية وزن سبعة مثاقيل.
[15] سورة آل عمران، الآية : 14.
[16] الصحاح :5 /1955.
[17] سورة آل عمران، الآية : 14.
[18] تفسير القمي :1 / 97 ، و التبيان في تفسير القرآن :2 /413 ، و معانى القرآن : 138 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /712 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :2/ 22.
[19] سورة آل عمران، الآية : 27.
[20] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 / 727 ، و تفسير الصافي :1 /324.
[21] سورة آل عمران، الآية : 28.
[22] الكشف و البيان تفسير الثعلبى :3 / 47 ، وتفسير الصافي :1 /325.
[23] سورة آل عمران، الآية : 30.
[24] جاء في الكشف و البيان تفسير الثعلبى:3 /50 : الأمد: الأجل و الغاية الّتي ينتهي إليها.
[25] سورة آل عمران، الآية : 35.
[26] المغرب :1 /194 ،والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/355 ، تفسير أبى السعود ت982 هـ إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم : 2/ 27.
[27] سورة آل عمران، الآية : 39.
[28] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /742 ، و مجمع البحرين :3 /271.
[29] سورة آل عمران، الآية : 40.
[30] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /744 ، و مجمع البحرين :3 /409.
[31] سورة آل عمران، الآية : 41.
[32] جمهرة اللغة :2 /709.
وفي تهذيب اللغة :13 /141 : الرَّمْز إشارةٌ بالعَيْنين و الحاجبَيْن و الفَم.
[33] سورة آل عمران، الآية : 41.
[34] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2 / 16.
وفي جمهرة اللغة :2 /872 : العَشِيّ: آخر النهار.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :1 /428: العَصْر: العَشِىُ إلى احمرار الشَّمس.
وفي النهاية في غريب الحديث و الأثر :3 /242 : و فيه «صلى بنا رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلّم إحدى صلاتي العَشِيِ فسلم من اثنتين» يريد صلاة الظّهر أو العصر، لأن ما بعد الزّوال إلى المغرب عَشِيّ. و قيل: العَشِيّ من زوال الشمس إلى الصباح.
وفي الصحاح :3 /1243 : الصَّرْعَانِ: الغداةُ و العشىُ، من غُدْوَةَ إلى انتصاف النهار صَرْعٌ بالفتح، و من انتصاف النهار إلى سقوط القُرص صَرْعٌ. يقال: أتيته صَرْعَيِ النهارِ، أى غُدْوَةً وَ عَشَيَّةً.
[35] سورة آل عمران، الآية : 41.
[36] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2/ 16 ، وتفسير الصافي :1 /335.
وفي الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز :1 /210 ، و التفسير الكبير :8 / 216 : ما بين طلوع الفجر إلى الضحى
وفي مجمع البحرين :3 /228 ، 229 : قوله{ بِالْعَشِيِّ وَ الْإِبْكارِ} [3/ 41] هو اسم لِلْبُكْرَةِ. قال الجوهري: جعل الإِبْكَار، و هو فعل يدل على الوقت، و هو البكرة كما قال تعالى: بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ* جعل الغدو و هو مصدر يدل على الغداة.
[37] سورة آل عمران، الآية : 44.
[38] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /747 ، و مجمع البحرين :1 /404.
[39] سورة آل عمران، الآية : 44.
[40] سورة آل عمران، الآية : 44.
[41] جامع البيان فى تفسير القرآن :3 ؛ 185،و مجمع البحرين :6 /155.
[42] سورة آل عمران، الآية : 49.
[43] سورة آل عمران، الآية : 52.
[44] عيون أخبار الرضا (عليه السلام):2 /79.
وفي كتاب العين :3 /288 : الحَوَارِيُّونَ: الذين كانوا مع عيسى عليه السلام ينصرونه، و كانوا قصارين، يقال: فعل الحَوَارِيُّونَ كذا، و نصر الحَوَارِيُّونَ كذا، فلما جرى على ألسنة الناس سمي كل ناصر حَوَارِيّاً.
[45] سورة آل عمران، الآية : 54.
[46] جاء في كتاب العين :5 /370 : المَكْرُ: احتيال [في خفية] ، و المَكْرُ: احتيال بغير ما يضمر، و الاحتيال بغير ما يبدي هو الكيد، و الكيد في الحرب حلال، و المَكْرُ في كل حال حرام.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :772 : الْمَكْرُ: صرف الغير عمّا يقصده بحيلة، و ذلك ضربان: مكر محمود، و ذلك أن يتحرّى بذلك فعل جميل، و على ذلك قال: {وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ} [آل عمران/ 54]. و مذموم، و هو أن يتحرّى به فعل قبيح، قال تعالى: {وَ لا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ} [فاطر/ 43].
[47] سورة آل عمران، الآية : 55.
[48] أنوار التنزيل و أسرار التأويل تفسير البيضاوي ت685هـ :2 /19 ، و ارشاد العقل السليم الى مزايا القرآن الكريم :2/43.
[49] سورة آل عمران، الآية : 60.
[50] بحر العلوم :1 /220.
أقول: الخطاب لم يكن موجه إلى النبيّ ’، بل لعامّة الأُمّة ، وما يعضد ذلك ما جاء في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:2 / 63 : قوله عزّ و جلّ:{الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ }60؛ قال الفرّاء: رفع بخبر ابتداء محذوف تقديره: هو الحقّ أو هذا الحقّ. و قيل: تقديره: هذا الّذي أنبأتك به هو الحقّ و الصّدق في أمر عيسى، {فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ}، أي من الشّاكّين؛ فالخطاب للنبيّ صلى اللّه عليه و سلم و المراد به أمّته، لأنّ النبيّ صلى اللّه عليه و سلم لم يكن شاكّا في أمر عيسى (عليه السلام) قطّ، و هذا كما قال تعالى:{ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ} . و قال بعضهم: معناه: لا تكن أيها السّامع لهذا النّبأ من الشّاكّين.
[51] سورة آل عمران، الآية : 61.
[52] تهذيب اللغة :6 /165 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2/20 ، و ارشاد العقل السليم الى مزايا القرآن الكريم :2/46.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :4 /326 : الابْتِهالُ: الاجتهادُ فى الدُّعاء و إخلاصُه للَّهِ عزَّ و جلَّ، و فى التنزيل:{ثُمَ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ} [آل عمران: 61].
[53] سورة آل عمران، الآية : 67.
[54] تفسير الصافي:1/ 346.
[55] سورة آل عمران، الآية : 71.
[56] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /772.
[57] سورة آل عمران، الآية : 78.
[58] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :2 /24 ، و ارشاد العقل السليم الى مزايا القرآن الكريم:2/51 ، و تفسير الصافي :1 /349.
[59] سورة آل عمران، الآية : 79.
[60] تفسير ابن عربى تأويلات عبد الرزاق لابن عربي ت638 هـ:1/110 ،و تفسير الجلالينمحمد بن أحمد محلي ت864 هـ: 63 ،و روح المعاني للآلوسي ت1270 هـ :2 / 212.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :337 : قَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَا رَبَّانِيُ هَذِهِ الْأُمَّةِ.
وفي الطراز الأول :2 /49 :{وَ لكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ}، جمعُ رَبّانِيٍ، و هو العالمُ المتألِّهُ العاملُ بعلمِهِ المعلِّمُ لغيرِهِ، فيَشمُلُ الوالي؛ إذ كانَ يَرُبُ الناسَ بتعليمِهِم و إصلاحِهِم و القيامِ بأُمورِهِم، أي: كونوا ولاةً و علماءَ باستعمالِكُم أمرَ اللَّه و مواظبتِكُم على طاعتِهِ.
[61] سورة آل عمران، الآية : 81.
[62] الصحاح :2 /579 ، و تفسير غريب القرآن : 96 ، وزاد : و أصل الإصر الثّقل. فسمي العهد إصرا: لأنه يمنع من الأمر الذي أخذ له و ثقّل و شدّد.
وفي معانى القرآن :1 / 189 : الإصر: العهد كذلك، قال فى آل عمران:{ وَ أَخَذْتُمْ عَلى ذلِكُمْ إِصْرِي}، و الإصر هاهنا: الإثم إثم العقد إذا ضيّعوا، كما شدّد على بنى إسرائيل.
[63] سورة آل عمران، الآية : 93.
[64] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1 /385 ،و التفسير الكبير:8 /291.
[65] سورة آل عمران، الآية : 93.
[66] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /794 ، ومجمع البحرين :5 /315.
[67] سورة آل عمران، الآية : 94.
[68] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /794 ، قريبًا منه.
[69] سورة آل عمران، الآية : 96.
[70] سورة آل عمران، الآية : 97.
[71] تفسير الصافي :1 /361.
[72] سورة آل عمران، الآية : 97.
[73] تفسير العياشي :1 /193 ، وعنه تفسير الصافي :1 /361.
[74] سورة آل عمران، الآية : 97.
[75] تفسير العياشي :1/190.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|