أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-09-26
1234
التاريخ: 2024-11-01
270
التاريخ: 2023-07-11
1084
التاريخ: 2023-09-22
1167
|
قوله : {وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً } ([2]) [ 128 ] .
أي : ابيَضَّ .
قوله : {وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ } ([3]) .
يعني : بَني العَمِّ ([4]) .
قوله : {لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيّاً} ([5]) .
قال الصَّادِقُ (عليه السلام) : ( يِحيَى بِن زَكرَيَّا ، لَم يَكُن لَهُ مِن قَبلُ سَمِيَّاً ، وَالحُسين (عليه السلام) لَم يَكُن لَهُ مِن قَبلُ سَمِيَّاً ، وَلَم تَبكِ السَّمَاءُ إلَّا عَلَيهِمَا أربَعِينَ صَبَاحَاً ، قِيلَ : وَمَا كَانَ بُكَاؤهَا ؟ قَالَ : كَانَت تَطلُعُ حَمرَاءَ ، وَتَغِيبُ حَمرَاء ، وَكَانَ قَاتِلُ الُحسينِ وَلَد زِنَا ، وَقَاتِلُ يِحيَى وَلَدُ زِنَا ) ([6]) .
قوله : {فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ} ([7]) .
أي : وَحيَ إشَارَةٍ ([8]) .
قوله : {وَحَنَاناً} ([9]) .
أي : خَالِصَاً ([10]) .
وُروي : ( أنَّ يَحيَى كَانَ يُصَلِّي وَيَبكِي حتَّى ذَهَبَ لَحمُ خَدَّيهِ ، حتَّى جَعلَ لَبدَاً وَأَلحَقَهُ بِخَدَّيهِ ، حتَّى يَجرِيَ الدَّمعُ عَلَيهِ ، وَكَانَ لَا يَنَامُ بِاللَّيلِ.
فَقَالَ لَهُ زَكَرِيَّا في ذَلِكَ ، فَقَالَ : إنَّ جَبرَئيلَ أخبَرَنِي : أنَّ أمَامَ النَّارِ مَغَارَةً ([11]) لَا يُجاوزُهَا إلَّا البَكَّاؤون ، فَقالَ لَه زكريَّا : إنَّكَ يَحقُّ لَكَ أن تَبكِي ) ([12]) .
قوله : {إِذِ انتَبَذَتْ} ([13]) .
أي : خَرجَت ([14]) .
قوله : {مَكَاناً قَصِيّاً } ([15]) .
أي : بَعيدَاً ([16]) .
قوله : {إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً } ([17]) .
أي : صَمتَاً ([18]) .
قوله : {وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ} ([19]) .
قال : ( زَكَاةُ الرُّؤوسِ ؛ لأنَّ جُلَّ النَّاسِ لَيسَ لَهُم أموَال ، وَإنَّ الفِطرَة عَلَى الغَنِيِّ ، وَالفَقيرِ ، وَالصَّغِيرِ ، وَالكَبيرِ ) ([20]) .
قوله : {وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ} ([21]) .
يَومُ الَموتِ .
قوله : {وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيّاً} ([22]) . [ 129 ]
قال : ( إنَّ اللهَ تَبارَكَ وَتَعَالَى ، غَضَبَ عَلى مَلَكٍ مِن الَملائِكَةِ ، فَقَطَعَ جَنَاحَيهِ ، وَألقَاهُ فِي جَزِيرَةٍ مِن جَزَائِرِ البَحرِ ، فَبَقَى مَا شَاءَ اللهُ في ذَلِكَ المَكَانِ .
فَبَعثَ اللهُ إدرِيسَ (عليه السلام) فَجَاءَ إلَيهِ ، فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللهِ ، ادعُوا ([23]) اللهَ ان يَرضَى عَنِّي ، وَيَرُدَّ عَليَّ جَنَاحَيَّ ، فَدَعَا إدرِيسُ رَبَّهُ ، فَرَدَّ جَنَاحَهُ ، وَرَضِيَ عَنهُ .
فَقَالَ لإدرِيسَ : ألَكَ حَاجَة ؟ قال : نَعَم ، أُحِبُّ أن تَرفَعَني الى السَّمَاءِ حتَّى أنظُرَ الى مَلَكِ المَوتِ ، فَأخَذَهُ الَملَك حتَّى انتَهَى بِه الَى السَّمَاءِ الرَّابِعَة ، فَإذَا مَلَكُ المَوتِ قَد أقبَلَ يُحرِّكُ رَأسَهُ تَعَجُبَاً .
فَسَلَّمَ إدرِيسُ عَلَيهِ ، وقَالَ : مَالَكَ تُحَرِّكُ رَأسَكَ ؟ قَالَ : إنَّ رَبَّ العِزَّةِ أمَرَنِي أن أقبَضَ رُوحَكَ بَينَ السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ وَالخَامِسَةِ ، فَقُلتُ : رَبِّ ، وَكَيفَ يَكوُنُ هَذَا ، وغلظُ مَسيرَةِ السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ مَسيرُ خَمسِ مَائةِ عَامٍ ، وَكَذَلِكَ السَّمَاءُ الثَّالِثَة ، وَالثَّانِيَة ، وَسَمَاءُ الدُّنيَا ؟ وهوَ قَولُه : {وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً} ([24]) ) ([25]) .
قوله : {فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ } ([26]) .
والخَلْف : الرَدِيءُ ، والخَلَف الصَّالح ([27]) .
قوله : {جِثِيّاً} ([28]) .
أي : عَلى رُكّبِهِم ([29]) .
قوله : {وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً} ([30]) .
منسوخٌ بقوله :{إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى} ([31]) [ 130] الآية .
وسأل الحسين بن أبي العلاء ([32]) الصَّادق (عليه السلام) عنها ؟ ، فقال :
( أمَا إنَه لَيسَ الدُّخول ، وَلَكِنَه مِثلُ قَولِ الإنسَانِ : وَرَدتُ مَاءَ بَنِي فُلَان ، وَلَم يَدخُلَ فِيهِ ) ([33]) .
أقولُ : الدُّخولُ هُنا ، الإشرَافُ عَلَى الشّيءِ ، لَا الدُّخولَ فِيهِ .
قوله : {حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ} ([34]).
( العَذَابُ : القَتل ، وَالسَّاعَةُ : المَوت ) ([35]) .
قوله : {وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ مَّرَدّاً} ([36]).
قال : ( هُوَ قَولُه ([37]) : سُبحَانَ اللهِ ، وَالحَمدُ للهِ ، وَلَا إلَه إلَّا اللهَ ، وَاللهُ أكبَرُ ) ([38]) .
وعن الصَّادق (عليه السلام) قال : ( قَالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه واله وسلم): لمَّا أُسرِيَ بِي الَى السَّمَاءِ ، دَخَلتُ الَجنَّةَ ، رَأيتُ فِيهَا مَلَائِكَةً يَعمَلُونَ آنِيَةً مِن فِضَّةٍ ، وَآنِيَةً مِن ذَهَبٍ ، وَرُبَّمَا أمسَكُوا .
فَقُلتُ لهُم : مَا لَكُم ، رُبَّما عَمِلتُم ، وَرُبَّما أمسَكتُم ؟ فَقَالوا : حتَّى تَجِيئنَا النَّفقَة ، فَقُلتَ : وَمَا نَفَقَتُكُم ؟ قَالوا : قَولُ الإنسَانِ : سُبحَانَ اللهِ ، وَالحَمدُ للهِ ، وَلَا إلَه إلَّا الله ، وَاللهُ أكبرُ ، فَإذَا قَالهَا بَنَينَا ، وَإذَا سَكتَ سَكَتنَا ) ([39]) .
قوله :{أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزّاً} ([40]).
قال : ( مَا بَقِيَ مِنَ الزَّكَاةِ وَالمَعرُوفِ ، فَيبعَثُ الله عَلَيهِ شَيطَانَاً ، أو سُلطَانَاً ، فَيُنفِقُ مَا يَجِبُ عَلَيهِ مِنَ الزَّكَاةِ في غَيرِ طَاعَةَ اللهِ [ 131 ] فَيُعَذَّبُ عَلَى ذَلِكَ ) ([41]) .
وقال : ( قَالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه واله وسلم) لمَّا أُسرِيَ بِي الَى السَّمَاءِ ، نَظَرتُ الَى قَصرٍ مِن يَاقُوتٍ أحمَر ، يُرَى دَاخِلَهُ ([42]) مِن خَارِجِهِ مِن ضِيَائهِ ، وَفيهِ بُنيَانٌ ([43]) مِن يَاقُوتٍ وَدُرٍّ وَزَبرجَدِ .
قُلتُ : يَا جَبرَئيل ، لِمَن هَذَا القَصرُ ؟ قَالَ : لِمَن أَطَابَ الكَلَامَ ، وَأَدَامَ الصِّيَامَ ، وَأَطعَمَ الطَّعَامَ ، وَتَهَجَّدَ بِاللَّيلِ وَالنَّاسُ نِيَام .
فَقَالَ أَميرُ المُؤمِنِينَ (عليه السلام) : وَمَن يَقدِرُ عَلَى هَذَا يَا رَسُولَ اللهِ ؟ فَقَالَ لَهُ : أُدنُ مِنِّي ، فَدَنَى ، قَالَ لَهُ : تَدرِي مَا أَطيَبَ الكَلَام ؟ قَالَ : لا ، قَالَ : سُبحَانَ اللهِ ، وَالحَمدُ لله ، وَلا إلَه إلَّا اللهَ ، وَاللهُ أكبَرُ .
أو تَدرِي مَا إدَامَ الصِّيام ؟ قَالَ : لا ، قَالَ : مَن صَامَ رَمَضَانَ ، وَلَم يُفطِرَ مِنهُ شَيئَاً ، أوتَدرِي مَا إطعَامُ الطَّعَامِ ؟ قَالَ : لا ، قَالَ : مَن طَلَبَ لِعِيَالِه مَا يَكُفُّ بِهِ وُجُوهَهُم عَن النَّاسِ ، أَوَتَدرِي مَا التَّهَجُد بِاللَّيلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ ؟ قَالَ : لا ، قَالَ : مَن لَم يَنَم حتَّى يُصَلِّي العِشّاءَ الآخِر ، وَيَعنِي :وَالنَّاسُ نِيامٌ ؛ اليَهود وَالنَّصَارَى ، فَإنَّهُم يَنَامُونَ فِيمَا بَينَهُما) ([44]).
قوله : {إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدّاً} ([45]).
قال : ( عَدَدُ الأنفَاسِ ) ([46]).
قوله : {يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً { ([47]).
قال الصَّادق (عليه السلام) : ( قَالَ رَسولُ اللهِ (صلى الله عليه واله وسلم) لِعَليٍّ (عليه السلام) : يَا عَليّ ، يَخرُجُ يَومَ القِيَامَةِ قَومٌ مِن قُبُورِهِم بِيضٌ وُجوهَهُم كَبَياضِ الثَّلجِ، عَلَيهِم ثِيَابٌ بَيَاضُهَا [ 132 ] كَبَيَاضِ اللَّبنِ ، في أقدَامِهِم نِعَالُ الذَّهَب ، شِرَاكُهَا مِن لُؤلُؤٍ يَتَلَألَأ ، فَيُؤتَونَ بِنُوقٍ مِن نُورٍ عَلَيهَا رِحَالُ الذَّهبِ ، مُكَلَّلةٌ بِالدُّرِ وَاليَاقُوتِ فَيَركَبونَ ، حتَّى يَنتَهُونَ الَى الرَّحمَنِ ، وَالنَّاسُ في الحِسَابِ يَهتَمُونَ وَيَغتَمُونَ ، وَهَؤلَاءِ يَأكُلُونَ وَيَشرَبُونَ فَرِحِينَ .
فَقَالَ أَميرُ المُؤمِنينَ (عليه السلام) : مَن هَؤلَاءِ يَا رَسُولَ اللهِ (صلى الله عليه واله وسلم) ؟ قَالَ : هُم شِيعَتُك ، وَأنتَ أمَامَهُم ، وَهوَ قَولُه : {يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً } أعدَاؤكَ يُسَاقُون الى النَّارِ بِغَيرِ حِسَابٍ ) ([48]) .
قوله : {لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْداً }([49]).
قال الصَّادق (عليه السلام) : ( قَالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه واله وسلم) : مَن لَم يُحسِنْ وَصِيَّتَهُ عِندَ المَوتِ ، كَانَ نَقصٌ في مُروَئتهِ وَعَقلِه ، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللهِ (صلى الله عليه واله وسلم) وَكَيفَ يُوصِي الَميِّت ؟ قَالَ :
إذَا حَضَرَت وَفَاتَهُ ، وَاجتَمَعَ النَّاسُ عِندَهُ ، قَالَ : الَّلهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأرضِ ، عَالِمَ الغَيبِ وَالشَّهَادَةِ ، الرَّحمَنَ الرَّحِيمَ ، إنِّي أعهَدُ
إلَيكَ في دَارِ الدُّنيَا ، أنِّي أشهَدُ أنَّ لَا إلَه إلَّا أنتَ وَحدَكَ لَا شَريكَ لَكَ ، وَأنَّ مُحَمَّداً عَبدُكَ وَرَسُولَكَ ، وَأنَّ الجَنَّةَ حَقٌّ ، وَالنَّارَ حَقٌّ ، وَالبَعثَ وَالحِسَابَ حَقٌ ، وَالقَبرَ وَالِميزَانَ حَقٌ .
وَأنَّ الدِّينَ كَمَا وَصَفتَ ، وَالإسلَامَ [ 133 ] كَمَا شَرَّعتَ ، وَانَّ القَولَ كَمَا حَدَّثتَ ، وأَنَّ القُرآن كَما انزَلتَ ، وَأنَّكَ انتَ الله الحَقُّ المُبِينِ ، جَزَاءَ الله مُحَمَّدَاً خَيرَاً ، وَحَيَّا اللهُ مُحَمَدَاً مِنَّا بِسَلَامِ .
اللَّهُمَّ يَا عُدَّتِي عِندَ شِدَّتِي ، وَيا صَاحِبِي عِندَ كُربَتِي ، وَيَا وَليَّ نِعمَتِي ، إلهِي وَإلَه آبَائي ، لَا تَكِلنِي الَى نَفسِيَ طَرفَةَ عَينٍ ، فَإنَّك إن تَكِلْنِي الَى نَفسِيَ أقتَرِبُ مِن الشَرِّ ، وَاتَبَاعَدُ مِن الخَيرِ ، فَآنِس فِي القَبرِ وَحشَتِي ، وَاجعَلْ لِي عَهدَاٍ يَومَ القِيَامَةِ ألقَاهُ مَنشُورَاً ، ثُمَّ يَوصِي بِحَاجَتَهِ) ([50]) .
فقوله : عَهدَاً ، هو عهدُ الميِّتِ ، وَالوَصيَّة حقٌّ على كُلِّ مُسلمٍ حَفِظَ ([51]) هَذِه الوَصيَّة وتعلَّمْها .
قوله : {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً }([52]).
فإنَّه رُوي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : ( أنَّه كَانَ جَالِسَاً بَينَ يَدَي رَسُول اللهِ (صلى الله عليه واله وسلم) فَقَالَ : يَا عَليِّ ، قُل : اللَّهُمَّ اجعَل لِيَ فِي قُلُوبِ الُمؤمِنينَ وُدَّاً ، فَقَالهَا فَنَزَلَت ) ([53]) .
وقوله : {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا }([54]).
أي : بأَميرِ المؤمِنينَ (عليه السلام) .
{وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ } ([55]).
أي : بَعدَ المَعرِفَة .
قوله : {وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً } ([56]).
أي : ( أهل َالكَلَامِ وَالخُصُومَةِ ) ([57]) .
قوله : {رِكْزاً } ([58]).
أي : ( حِسَّاً ) ([59]) .
[1] ما بين المعقوفتين من المحقق اقتضاها السياق .
[2] مريم : 4 .
[3] مريم : 5.
[4] مجمع البيان في تفسير القرآن ، الطبرسي : 7/104 .
[5] مريم : 7.
[6] مجمع البيان في تفسير القرآن ، الطبرسي : 6/405 .
[7] مريم : 11.
[8] مجمع البيان في تفسير القرآن ، الطبرسي : 2/291 .
[9] مريم : 13.
[10] متشابه القرآن ، ابن شهرآشوب : 2/284 .
[11] في المصدر : ( معاثر ) .
[12] مكارم الأخلاق ، الطبرسي : 316 عن الامام الصادق (عليه السلام) بتفاوت .
[13] مريم : 16.
[14] تفسير القمي : 2/48 .
[15] مريم : 22 .
[16] مجمع البيان في تفسير القرآن ، الطبرسي : 6/417 .
[17] مريم : 26 .
[18] تفسير القمي : 2/49 .
[19] مريم : 31 .
[20] تفسير القمي : 2/50 عن الامام الصادق (عليه السلام) بتفاوت .
[21] مريم : 39 .
[22] مريم : 50 .
[23] هكذا في الأصل ، والصحيح : ( ادعُ ) .
[24] مريم : 57 .
[25] تفسير القمي : 2/51 عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[26] مريم : 59 .
[27] التبيان في تفسير القرآن ، الطوسي : 5/20 .
[28] مريم : 68 .
[29] تفسير القمي : 1/231 .
[30] مريم : 71 .
[31] الأنبياء : 101 .
[32] أبو عليّ ، الخفَّاف ، كان وجيهاً ، له كتب ، من الرواة عن الإمام الصادق (عليه السلام) ينظر : الرجال ، النجاشي : 52 ( 117 ) ، الرجال ، ابن داود : 79 ( 468 ) ، جامع الرواة ، الأردبيلي : 1/138 .
[33] تفسير القمي : 2/52 .
[34] مريم : 75.
[35] تفسير القمي : 2/52 عن الإمام الباقر (عليه السلام) .
[36] مريم : 76.
[37] في المصدر : ( هو قول المؤمن ) .
[38] تفسير القمي : 2/53 عن الإمام الباقر (عليه السلام) .
[39] الأمالي ، الشيخ الطوسي : 474 ح 1035 ، تفسير القمي : 1/21 .
[40] مريم : 83 .
[41] تفسير القمي : 2/53 عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[42] في المصدر : ( باطنه ) .
[43] في المصدر : ( قبتان ) .
[44] الأمالي ، الشيخ الطوسي : 458 ح 1024 ، تفسير القمي : 1/21 .
[45] مريم : 84 .
[46] الكافي ، الكليني : 3/259 ح 33 ، مجمع البيان في تفسير القرآن ، الطبرسي : 6/451 عن الإمام الصادق (عليه السلام) .
[47] مريم : 85 ـ 86 .
[48] الكافي ، الكليني : 8/95 ح 69 ، تفسير القمي : 2/53 .
[49] مريم : 85 ـ 86 .
[50] من لا يحضره الفقيه ، الصدوق : 4/187 ح 7 ، تهذيب الأحكام ، الطوسي : 9/174 ح 711 ، تفسير القمي : 2/55 .
[51] هكذا في الأصل ، والصحيح : ( إحفظ ) .
[52] مريم : 96.
[53] مناقب آل أبي طالب ، ابن شهرآشوب : 2/289 ، تفسير أبي حمزة الثمالي : 243 ح 200 ، عن الامام الباقر (عليه السلام) .
[54] مريم : 96 .
[55] مريم : 96 .
[56] مريم : 97 .
[57] تفسير القمي : 2/56 ، عن الامام الباقر (عليه السلام) وفيه : ( أصحاب بدل أهل ) .
[58] مريم : 98 .
[59] تفسير القمي : 2/57 ، عن الامام الباقر (عليه السلام) .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|