المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19



الازدواج الحراري: Thermocouple  
  
2818   01:00 صباحاً   التاريخ: 2023-08-22
المؤلف : جهاد دريد / عثمان إرفاعية / باسل عبد الحق / يوسف شقير / إبراهيم محمود
الكتاب أو المصدر : الالكترونيات الصناعية
الجزء والصفحة : ص156–158
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الألكترونيات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-8-2021 2350
التاريخ: 6-10-2021 1683
التاريخ: 28-9-2021 1400
التاريخ: 5-10-2021 1439

  • ما هو الازدواج الحراري

هو من أبسط أنواع المجسات المستخدمة في قياس درجات الحرارة وأكثرها انتشاراً وخاصة في درجات الحرارة المرتفعة. ويتكون من سلكين من نوعين مختلفين من السبائك (المعادن) موصولين في نهاية واحدة. عند ارتفاع درجة الحرارة يتولد فرق جهد قليل بين طرفي الأسلاك. ويتناسب فرق الجهد مع فرق درجات الحرارة ويعتمد أيضاً على المادة المصنوع منها.

  • التركيب

يتكون من وصلتين وصلة القياس (الجس، الحارة، الساخن +) والوصلة المرجعية (الباردة، وصلة المرجع السالبة -) لاحظ الشكل (1) ويتوفر منه عدة أنواع بناءً على مادة السبائك المصنوع منها، ومنها مشهور مثل (J, K, T, E)

شكل (1)

وهناك أنواع أخرى مثل (R, S, C, G, B) وهذه تستخدم لدرجات الحرارة العالية جداً، والجدول (1) يوضح بعض ميزات أشهر الأنواع. وكل واحد منها له مدى حراري وخصائص خاصة به.

 

جدول (1) ميزات الأنواع المشهورة من الازدواج الحراري

  • السبائك المستخدمة:

1- Constantan كونستانتان تتركب من نحاس 55% ونيكل 45%

2- Chromel كروميل يتكون من نيكل 90% وكروم 10%

3- Alumel ألوميل يتكون من نيكل 95% ومنغنيز 2.5% وألمنيوم 2% وحديد 0.5%

  • طريقة اختيار الازدواج الحراري

يستخدم الازدواج الحراري في التحكم الصناعي بشكل كبير لإمكانيته الواسعة لقياس درجات الحرارة وتحمّله ظروف تشغيليّة صعبة. ويختار الازدواج الحراري بناءً على:

1- المدى الحراري.

2- الظروف الكيميائية المحيطة.

3- مقاومة الاهتزاز والتآكل.

4- المواءمة مع الدوائر الإلكترونية.

  • ميزاته

1- يخدم طويلاً.

2- يقاوم الصدمات والاهتزاز والتآكل.

3- مدی درجات حرارة واسع.

4- سهل التصنيع.

5- لا يحتاج إلى طاقة.

6- لا يستهلك طاقة حرارية (لا يضيع طاقة حرارية).

 7- صغير الحجم.

  • مساوئه:

1- يعطي فرق جهد قليل.

2- غير خطي.

  • تغليف الازدواج الحراري

يغلف الازدواج الحراري بمواد مقاومة للصدأ والتآكل ومقاومة لتغيرات درجات الحرارة وتحمي من الصدمات، وتكون ذات معامل توصيل حراري عال ومن أشهرها:

1- مؤرض grounded داخلي وملامس للغلاف يوفر تبادلاً جيداً للحرارة وسريع الاستجابة

2- المعزول - غير مؤرض – ungrounded داخلي وغير ملامس للغلاف وبطيء الاستجابة، ولكن يوفر عازلية جيدة للكهرباء.

3- المكشوف exposed أسرع من سابقيه، ولكن مقاومته للعوامل المحيطة (الخارجية) ضعيفة، ولا يقاوم التآكل، فهو محدود الاستخدام في الجو الجاف فقط، ولا يصلح في تطبيقات الضغط

شكل (2)

  • منحنى الجهد والحرارة

يبين الشكل (3) منحنى خصائص الجهد – درجة الحرارة لبعض أنواع الازدواجات الحرارية، ويلاحظ من المنحنى أن العلاقة غير خطية.

من التجارب العملية تبين أن العلاقة للازدواج الحراري نوع T قطره 0.2 ملم لدى درجات حرارة 90 – 20 درجة مئوية هي:

V = (- 0.0173 + 0.041937t) mv

شكل (3)

مثال:___________________________________________

تحويل درجة الحرارة إلى جهد كهربائي: من الناحية النظرية عند استخدام ازدواج حراري من نوع K مثلاً نلاحظ أنه من الجدول (1) يعطي 38.3 ميكروفولت لكل درجة حرارة، في هذا المثال نفرض أن درجة الحرارة تغيرت من 100 – 0 درجة مئوية (على فرض أن العلاقة خطية على الفترة المختارة وفرق الجهد على درجة حرارة الصفر يساوي صفراً). يكون فرق الجهد الناتج: V = 100 × 38.8 uv = 0.388m

إذن نحتاج إلى دارة مضخم لتكبير الإشارة الناتجة من الازدواج الحراري، ونختار مضخماً ذا معامل تكبير عال وليكن 104 فيكون التغير في الجهد من V3.38 – 0.

دارة المضخم التي تم اختيارها في هذا المثال مضخم العمليات الطارح مع معمل تكبير 104 لاحظ الشكل (4) حيث تكون 104 =  Rin/Rf  إذا كانت 1000 = Rin تكون R = 1MΩ.

ممكن استخدام فرق الجهد الناتج من الدارة في عمل دارة ميزان حراري إلكتروني أو ممكن استخدامه في التحكم بالعمليات الصناعية.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.