المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

The Electron Diffraction Tube
30-12-2020
حساب متوسط مياه المطر على أي منطقة - طريقة الوزن المساحي
8-7-2019
Reactor Power Calculation
11-4-2017
قاعدة « الجبّ »
18-9-2016
تقييم مبدأ المعاملة بالمثل في مجال مركز الأجانب
4-4-2016
كيف ولماذا قطعوا على السيدة زينب خطابها؟
6-12-2017


الاستخدامات الطبية للفايبرنيوجين Medical uses of Fibrinogen  
  
1020   06:44 مساءً   التاريخ: 5-1-2021
المؤلف : أ.د. سامي عبد المهدي المظفر
الكتاب أو المصدر : الكيمياء السريرية
الجزء والصفحة : ص 177
القسم : علم الكيمياء / مواضيع اخرى في الكيمياء / الكيمياء السريرية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-8-2020 876
التاريخ: 27-8-2020 1264
التاريخ: 17-8-2020 1029
التاريخ: 8-11-2020 1444

الاستخدامات الطبية للفايبرنيوجين Medical uses of Fibrinogen
 

تشير الأدبيات العلمية بان للفايبرنيوجين دورأ مهماً في الجوانب العلمية التطبيقية في المجالات الطبية و الصيدلانية المتعلقة بالجانبين العلاجي والتشخيصي. أولا : الجانب العلاجي Treatment approach

استخدام مستحضر الفايبرينوجين الخاص بالزرق المعقم والخالي من الرواشح او الفايروسات المسمى بارينوجين Parenogen الذي يحتوى على ١٠٠٠ ملغم فايبرنيوجين وقد أنتج هذا المستحضر من قبل شركات عالمية عديدة وبتسميات متعددة مثال : fibrinogen human Immano وحضر الفايبرينوجين من بلازما الدم البشري لاستخدامه في حالة عدم وجوده أو انخفاض مستواه في دم المرضى.

أما الحالات العرضية التي استخدم فيها هذا المستحضر فهي :

١- حالة النقص الحاد في الفايبرينوجين أو عدم وجوده في مولد الليفين الخلقي في الدم

congenital hypo-ora fibrinogenae وهي الحالات العرضية التي يتعرض فيها المرضى إلى زيادة في النزف الدموي والنزف المستمر أو النزف التلقائى بسبب قلة كمية الفايبرنيوجين في الدم دون المستوى الطبيعى وعليه يعتبر هذا المستحضر مهم للعرضى بعد العمليات الجراحية من أجل المحافظة على مستوى الفايبرينوجين المخثر بنسبة أعلى من  150 ملغم/١٠٠سم٣ من الدم.

2- الحالات الحادة والمزمنة لاستهلاك أو ففدان تلقابلية على التخثر Acute or

chronic consumption coagulopathesis تحدث هذه الحالات المرضية نتيجة الإصابة بالجلطة الولادية Amniotic embolism ومرض السجد المتقدم Placenta praevia وحالات الإصابات البكتيرية الحادة والفايروسية والصدمة وضربة الشمس وعضة الأفعى وتشمع الكبد والأورام السرطانية وسرطان الدم.

٣- حالات الانحلال المفرط لليفين Hyperfibrinolytic conditions تؤدى هذه الحالات إلى فقدان القدرة على تكوين الخثرة في الجروح والعمليات. ومن الاستخدامات العلاجية الحديثة للفايبرنيوجين هو استخدامه مع مجموعة من بروتينات أخرى كالثرومبين والكولاجين والبروتنين في عمل عجينة سميت (FTCH) تستخدم في السيطرة على النزف في جروح الكبد والطحال.

كما استخدم الفايبرنيوجين المركز في مسك الثوب التي تتكون نتيجة جروح العدسات الأمامية للعين واستعمل الفايبرينوجين كذلك في صناعة غراء الليفين Firinglue الذي استخدم من قبل الجراحين الأوربيين بشكل مكثف في العمليات الجراحية الصدرية والقلبية وأصبح الآن متوفرا بشكل مستحضر تجاري يصنع من بلازما الدم البشري في منظومات مغلقة لتقليل احتمالات التلوث والإصابة. وهناك طريقة بسيطة لتركيز الفايبرينوجين من المريض نفسه تستخدم مع أنزيم الثرومبين ومحلول الكالسيوم لإنتاج عجينة غرائية ذات طبيعة نسيجية لجراحة الإذن. كما استخدم غراء الليفين في تطعيم أو ترقيع الحروق. وفي عام ١٩٩٠ حضر غراء الليفين ذو خصائص فيزيائية وكيميائية حياتية عالية نسبة تخثره تساوي 85% و خال من مفتوحات انحلال الليفين وذو قابلية عالية على الإذابة في درجة حرارة الغرفة وبقوة توترية عالية وخثرة ذات مرونة عالية وأظهرت التجارب تفوقه على الفايبرينوجين المركز الخاص بعمليات الأذن. تمكن مجموعة من الباحثين اليابانيين (١٩٩١) من الحصول على نتائج ممتازة من خلال معالجة المرضى المصابين بسرطان المستقيم والقولون وذلك بزرقهم مستحضر الفايبرينوجين الذي يحتوى على العامل الثامن والبروتونين مع عقاء مضاد للسرطان .Antitumor ok-432




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .