أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-1-2016
![]()
التاريخ: 19-1-2021
![]()
التاريخ: 16-2-2017
![]()
التاريخ: 7-1-2021
![]() |
اطياف رامان
الجزء الصغير الموجود في مدى الأشعة تحت الحمراء بصورة غير ممددة مع تردد ذي تزحزح ، ويسمى هذا بالاستطارة الرامات (تبعثر رامان) ويعود سبب الردد إلى المستوى المرتفع من الاهتزاز نتيجة إضافة الطاقة الاهتزازية للجزئية إلى الطاقة الكهرومغناطيسية للموجة الضوئية.
ففي عملية التعثر ، يهيج الضوء عادة مركز التبعثر (الاستطارة) إلى مستوى اهتزازي مرتفع ويفقد الطاقة بينما يقل التردد، ومن ناحية أخرى، عندما يقع مركز الاستطارة في مستوى اهتزازي أعلى (بتصادم مسبق مع جزئيات المذيب) تستطيع أن تنقل طاقتها الاهتزازية إلى الضوء الساقط.
يستخدم مطياف رامان اعتياديا مصادر أشعة ليزر ويفحص الضوء المبعثر خلال مطياف رامان باستعمال مكثاف كهروضوئي ويتألف معظم الضوء المبعثر من الخط الأساسي المتكون بالامتصاص أما إعادة الانبعاث فتولد الخطوط الأضعف وهي التي نؤلف طيف رامان عند طاقة أوطأ وأعلى. وبذلك يزداد التردد. وباستعمال درجة الحرارة الاعتيادية حيث هناك جزئيات مهتزة وأخرى غير مهتزة مسببه نقصان في التردد أكثر اعتياديا. لذا فإن ألياف رامان تختبر الانتقالات الاهتزازية، مثل الأشعة تحت الحمراء.
أما أطياف رامان ليست واسعة الانتشار ويمكن استعمالها للكشف عن بعض المجاميع الفعالة. ويمكن ذكر بعض التطبيقات ومنها إثبات البنية الزيوترونية لمختلف أنواع الأحماض الأمينية. حيث يرافق التغيرات الطيفية المتميزة تؤين في المجاميع الكربوكسيلية والأمينية.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|