الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
الجغرافية التطبيقية العالمية والتعليمية بالمغرب وتهميش دور الجغرافيين
المؤلف:
...
المصدر:
شبكة الالوكة
الجزء والصفحة:
...
22-11-2017
837
تقف في وجه تجربة الجغرافية التطبيقية بالمغرب جملة من المُعوِّقات، ولعل من أبرزها:
1- تكوين المدرسين الجغرافيين على الجانب النظري والمعرفة الجغرافية، دون الارتقاء بهم إلى مستوى تأهيل في المشاريع الجغرافية التطبيقية.
2- ضَعْف الربط والانفتاح للمؤسسة التربوية على مؤسسات المحيط السوسيو - اقتصادي.
3- نظرة المتعلمين لمادة الجغرافيا على أنها مادة للحفظ والاستظهار، ولا ترتقي إلى مستوى التطبيق العملي - الميداني، كما هو الشأن بالنسبة للمواد العلمية الأخرى: "علوم الحياة والأرض، الفيزياء والكيمياء".
هكذا تَمَّ تغييب الجغرافيين الجامعيين والمدرسين للجغرافيا في المؤسسات التعليمية الثانوية، من المشاركة في التخطيط للعديد من مشاريع التكوين التطبيقي، وإعداد المجال؛ سواء الريفي، أو الحضري، أو المشاريع الكبرى ذات الصلة بالتنمية الاجتماعية والاقتصادية، وبالتهيئة المجالية التي تَبنيها مختلف المؤسسات العمومية، مع استثناءات قليلة جدًّا يَغلب عليها طابع العلاقات الشخصية، نذكر على سبيل المثال: إنجاز مشروع سبو، ودراسة حول مشروع الريف الغربي، والإحصاء العام للسكان والسكنى، وتحضير مخططات التنمية الاقتصادية، وتقسيم المغرب إلى جهات اقتصادية منذ 1971م، والتقطيع الجهوي لسنة 1996م، والمشاريع المندمجة المتعلقة ببعض المناطق، والعمل الوحيد الذي شارَك فيه الجغرافيون بكثافة وبإدارة سياسية - لكن كان ذلك دائمًا بصفة شخصية غير مؤسسية - هو الحوار الوطني حول إعداد التراب سنة 2000م.
الاكثر قراءة في الجغرافية التطبيقية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
