تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
لعبة عجلة الجاذبية الأرضية
المؤلف:
جيرل ووكر
المصدر:
سيرك الفيزياء الطائر
الجزء والصفحة:
ص28
2025-07-03
34
في يوليو عام 1977، في بحيرة إلى ميراج دراي بولاية كاليفورنيا، سجلت كيتي أونيل رقمين قياسيين لسباق السيارات في مضمار بلغ طوله 440 ياردة. وعند نقطة التوقف، كانت كيتي أونيل قد وصلت إلى أقصى سرعة ختامية (سرعة السيارة عند نهاية مضمار السباق على الإطلاق وحطمت الرقم القياسي لأقل وقت مستغرق؛ ألا وهو 3,72 ثوان. كانت سرعتها مذهلة؛ إذ وصلت إلى 392,54 ميلا في الساعة (حوالي 632 كيلومترا في الساعة).
وبلغ متوسط سرعتها أثناء السباق 47,1 مترا في الثانية؛ أي بمقدار 4,81 مرات قدر عجلة الجاذبية الأرضية.
وفي ديسمبر عام 1954 ، وفي قاعدة هولمان الجوية بولاية نيومكسيكو، قيد دكتور جون ستاب العقيد بالقوات الجوية، في مقعد مزلجة صاروخية تدفعها تسعة صواريخ. وحين تم إطلاقها، اندفع العقيد ستاب والمزلجة الصاروخية على مضمار لمدة 5 ثوان ليصل إلى سرعة 632 ميلا في الساعة؛ أي حوالي 1018 كيلومترا في الساعة. وبلغت سرعته أثناء مرحلة الدفع حوالي 56,4 مترا في الثانية المربعة أو 5,76 مرات قدر عجلة الجاذبية الأرضية بالتأكيد، الأرقام مثيرة للإعجاب، إلا أن الاختبار الحقيقي للعقيد ستاب : تمثل في التوقف باستخدام مكابح مائية، وهو ما استغرق 1,4 ثانية فقط؛ حيث إنه أبطأ المزلجة الصاروخية بمعدل يُقدر بـ 20,6 مرة قدر عجلة الجاذبية الأرضية.
وفي مايو عام 1958 في مزلجة صاروخية مشابهة بقاعدة هولمان، بلغت سرعة إيلي إل بيدينج، جونيور، حوالي 72,5 ميلا في الساعة أو 117 كيلومترا في الساعة. وتكاد هذه السرعة تبدو غير لافتة للأنظار؛ لأنه من الشائع بلوغها على بعض الطرق السريعة، إلا أنها تفرض الانتباه لها حين يكون الوقت المستغرق لبلوغ هذه السرعة لافتا كان الوقت المستغرق 0.04 ثانية؛ أي أقل من لمح البصر. وظلت السرعة التي بلغها بيدينج – والتي قدرت بمقدار 82٫6 مرةً قدر عجلة الجاذبية الأرضية - رقما قياسيا في ظل ظروف خاضعة للمراقبة.
وفي يوليو عام 1977، في مقاطعة نورثما بتونشير بإنجلترا، تحطمت سيارة السباق الخاصة بديفيد بيرلي وتناقضت سُرعته من 108 أميال في الساعة إلى صفر أثناء تحركه مسافة 26 بوصة فقط. (بلغت السرعة 174 كيلومترا في الساعة، وقدرت المسافة بمقدار 3/2 أمتار. وبدا تباطؤه مُهلِكًا؛ حيث وصل 179,8 مرة قدر عجلة الجاذبية الأرضية، وعلى الرغم من أن بيرلي أصيب بـ 29 كسرًا وعانى من خلع ثلاثة مفاصل وتوقف قلبه ست مرات، فإنه نجا من الموت بأعجوبة.
الاكثر قراءة في الفيزياء العامة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
