الفضائل
الاخلاص والتوكل
الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
الإيثار و الجود و السخاء و الكرم والضيافة
الايمان واليقين والحب الالهي
التفكر والعلم والعمل
التوبة والمحاسبة ومجاهدة النفس
الحب والالفة والتاخي والمداراة
الحلم والرفق والعفو
الخوف والرجاء والحياء وحسن الظن
الزهد والتواضع و الرضا والقناعة وقصر الامل
الشجاعة و الغيرة
الشكر والصبر والفقر
الصدق
العفة والورع و التقوى
الكتمان وكظم الغيظ وحفظ اللسان
بر الوالدين وصلة الرحم
حسن الخلق و الكمال
السلام
العدل و المساواة
اداء الامانة
قضاء الحاجة
فضائل عامة
آداب
اداب النية وآثارها
آداب الصلاة
آداب الصوم و الزكاة و الصدقة
آداب الحج و العمرة و الزيارة
آداب العلم والعبادة
آداب الطعام والشراب
آداب الدعاء
اداب عامة
حقوق
الرذائل وعلاجاتها
الجهل و الذنوب والغفلة
الحسد والطمع والشره
البخل والحرص والخوف وطول الامل
الغيبة و النميمة والبهتان والسباب
الغضب و الحقد والعصبية والقسوة
العجب والتكبر والغرور
الكذب و الرياء واللسان
حب الدنيا والرئاسة والمال
العقوق وقطيعة الرحم ومعاداة المؤمنين
سوء الخلق والظن
الظلم والبغي و الغدر
السخرية والمزاح والشماتة
رذائل عامة
علاج الرذائل
علاج البخل والحرص والغيبة والكذب
علاج التكبر والرياء وسوء الخلق
علاج العجب
علاج الغضب والحسد والشره
علاجات رذائل عامة
أخلاقيات عامة
أدعية وأذكار
صلوات و زيارات
قصص أخلاقية
قصص من حياة النبي (صلى الله عليه واله)
قصص من حياة الائمة المعصومين(عليهم السلام) واصحابهم
قصص من حياة امير المؤمنين(عليه السلام)
قصص من حياة الصحابة والتابعين
قصص من حياة العلماء
قصص اخلاقية عامة
إضاءات أخلاقية
آداب ساعة الولادة
المؤلف:
الشيخ عبد الله المامقاني
المصدر:
مرآة الكمال
الجزء والصفحة:
ج1/ ص23-31
2025-05-08
38
وهي أمور عديدة:
فمنها : اخراج النساء ساعة الولادة ، فعن علي بن الحسين عليهما السّلام أنه كان إذا حضر ولادة المرأة يقول : اخرجوا من في البيت من النساء ، لا تكون المرأة أول ناظر إلى عورته[1].
ومنها : أنه إن تأخرت الولادة وصعبت عليها تكتب هذه الآيات ، ويشد بفخذها اليمنى ، وتحلّ بعد الولادة سريعا ، والآيات هذه : كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ نَهارٍ[2] ، كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَها لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها[3] ، إِذْ قالَتِ امْرَأَتُ عِمْرانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ ما فِي بَطْنِي مُحَرَّراً[4]، [5].
وورد قراءة هذه الآية عليها : فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا * فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا * وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا[6] ، ثم يقرأ بصوت عال : وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ[7] كذلك اخرج أيها الطلق بإذن اللّه[8].
فإنه حينئذ يولد من ساعته .
وورد أنه تكتب هذه الآيات بالمسك والزعفران على اناء نظيف ويغسل بماء البئر وتسقى صاحبة المخاض ، ويرش على بطنها وفرجها ، والآيات هذه : كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَها لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها[9] ، كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ نَهارٍ بَلاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ[10] ، لَقَدْ كانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبابِ * ما كانَ حَدِيثاً يُفْتَرى وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[11]،[12] .
وورد أنه تكتب هذه الآيات على قرطاس وتلف بخرقة من غير عقد ، وتشد على ظهر الحامل عند دخولها في شهر ولادتها ، فإنه لا يصيبها الوجع عند الولادة ، وتحلّ بعد الولادة سريعا قبل مضي ساعة[13] ، والآيات هذه : أَ وَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ[14] ، وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ فَإِذا هُمْ مُظْلِمُونَ * وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَها ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * وَالْقَمَرَ قَدَّرْناهُ مَنازِلَ حَتَّى عادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ * لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ * وَآيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ * وَخَلَقْنا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ ما يَرْكَبُونَ * وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَلا هُمْ يُنْقَذُونَ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتاعاً إِلى حِينٍ[15] ، وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ[16]، ويكتب على ظهر القرطاس : كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ نَهارٍ بَلاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ[17] ، كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَها لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها[18]،[19].
ومنها : غسل المولود بعد الولادة كغسل الجنابة ،
ترتيبا أو إرتماسا ، لا الغسل - بالفتح - فقط على الأظهر[20].
ومنها : الأذان في أذنه اليمنى ، والإقامة في اليسرى قبل قطع سرته ، فقد ورد أن ذلك عصمة من الشيطان الرجيم [21]، ولا يفزع ولا يصيبه ابدا الجنون ولا أم الصبيان [22] ولا التابعة [23]، وهي الجنية تكون مع الانسان تتبعه حيث ذهب[24].
ومنها : أن يقرأ في أذنه بعد الأذان فاتحة الكتاب وآية الكرسي وآخر سورة الحشر [25]، وسورة الاخلاص والمعوذتان .
والمراد بآخر سورة الحشر قوله جلّ ذكره : لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ * هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ * هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ، هُوَ اللَّهُ الْخالِقُ الْبارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ[26].
ومنها : أن يؤخذ عدسة جاوشير[27]، ويحل بالماء ويقطر في أنفه في المنخر الأيمن قطرتان وفي الأيسر قطرة قبل قطع سرته ، لورود الأمر بذلك عن الصادق عليه السّلام[28].
ومنها : تحنيكه بماء الفرات ، لاستفاضة الاخبار بأنه ما حنك به أحد إلّا وأحبّ أهل البيت عليهم السّلام وصار لهم شيعة [29]، وبتربة سيد الشهداء عليه السّلام ، لأنها أمان[30]، وبالتمر . فإن لم يوجد ماء الفرات فبماء السماء[31]، وقيل : إن لم يوجد إلّا ماء مالح جعل فيه شيء من التمر أو العسل[32].
ومنها : لفّه في خرقة بيضاء ، ويكره لفّه في خرقة صفراء[33].
ومنها : أن يضع من كان تقيا صالحا من جده وأبيه لسانه في فيه ليمصه ، تأسيا برسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم[34].
ومنها : سؤال الأب عن استواء خلقته ، وأن يحمد اللّه تعالى إن بشر بالاستواء قبل السؤال عن ذكورّيته وانوثته[35].
ومنها : تسميته ، بل يستحب تسميته قبل الولادة ، لما عن أمير المؤمنين عليه أفضل الصلاة والسّلام أنه قال : سموا أولادكم قبل أن يولدوا ، فإن لم تدروا أذكر أم أنثى فسموهم بالأسماء التي تكون للذكر والأنثى ، فإنّ أسقاطكم إذا لقوكم في القيامة ولم تسموهم سيقول السقط لأبيه : ألّا سميتني ؟[36].
ويقرب منه ما عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله ممثّلا للأسماء المشتركة بمثل : زائدة وطلحة وعنبسة وحمزة[37].
ويستحب تسمية المولود باسم حسن ، فقد ورد عن أبي الحسن موسى عليه السّلام : إنّ أول ما يبرّ الرجل ولده أن يسميه باسم حسن ، فليحسن أحدكم اسم ولده[38].
وعن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنه قال : استحسنوا أسمائكم فإنكم تدعون بها يوم القيامة[39].
وورد أن أصدق الأسماء ما تضمّن العبودية للّه تعالى كعبد اللّه وعبد الرحمن [40]، وأفضلها أسماء الأنبياء والأئمة عليهم السّلام[41].
وعن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنه قال : ما من أهل بيت فيهم اسم نبي إلّا بعث اللّه عز وجل إليهم ملكا يقدسهم بالغداة والعشي[42].
وعنه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : إن من ولد له ثلاثة بنين ولم يسم أحدهم محمدا فقد جفاني[43].
وعن الرضا عليه السّلام : ان البيت الذي فيه محمد يصبح أهله بخير ويمسون بخير[44].
وعن الباقر عليه السّلام : ان الشيطان إذا سمع مناديا ينادي يا محمد أو يا علي ذاب كما يذوب الرصاص ، حتى إذا سمع مناديا ينادي باسم عدو من أعدائنا أهتزّ واختال[45].
وعن أبي الحسن عليه السّلام أنه قال : لا يدخل الفقر بيتا فيه اسم محمد أو أحمد أو علي أو الحسن أو الحسين أو جعفر أو طالب أو عبد اللّه ، أو فاطمة من النساء[46].
وعن الصادق عليه السّلام أنه قال : لا يولد لنا ولد إلّا سميناه محمدا فإذا مضى سبعة أيام فإن شئنا غيّرنا وإلّا تركنا[47].
ويستحب إكرام من اسمه محمد ، والتوسعة له في المجلس . وورد النهي عن تقبيح الوجه له[48].
وعن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنه قال : ما من قوم كانت لهم مشورة فحضر معهم من اسمه محمد [ وحامد ومحمود ] [49] وأحمد فأدخلوه في مشورتهم إلّا خير لهم[50].
ويكره التسمية باسم حكم وحكيم وخالد ومالك وحارث وياسين وضرار ومرة وحرب وظالم وضريس وأسماء أعداء أهل البيت سلام اللّه عليهم ولعنة اللّه على أعدائهم[51].
ومنها : تكنيته مخافة أن يلحق به النبز[52].
وأحسن الكنى كنى أهل البيت عليهم السّلام . وقد ورد أن من السنة أن يكنى الرجل باسم ابنه[53].
ويكره التكنية بأبي القاسم إذا كان الاسم محمدا للنهي عنه ، وكذا التكنية بأبي مرة وأبي عيسى وأبي الحكم وأبي مالك[54].
ويكره ذكر اللقب والكنية الذين يكرههما صاحبهما أو يحتمل كراهته لهما[55].
ومنها : أن يكون أول ما تأكله النفساء الرطب ، فإن لم يكن أيام الرطب فسبع تمرات من تمر المدينة ، فإن لم يكن فسبع تمرات من تمر سائر الأمصار ، فإنّ ذلك مندوب ، لأنه يوجب كون المولود حليما[56].
ويستحب أن يهنّى أبو المولود بقول : شكرت الواهب ، وبورك لك في الموهوب ، وبلغ أشده ، ورزقت برّه[57].
[1] الكافي : 6 / 17 باب في آداب الولادة حديث 1 .
[2] سورة الأحقاف آية 35 .
[3] سورة النازعات آية 46 .
[4] سورة آل عمران آية 35 .
[5] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 634 باب 79 برقم 7 .
[6] سورة مريم آية 23 و 24 و 25 .
[7] سورة النحل آية 78 .
[8] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 633 باب 79 برقم 4 .
[9] سورة النازعات : 46 .
[10] سورة الأحقاف : 35 .
[11] سورة يوسف : 111 .
[12] مستدرك وسائل الشيعة 3 / 633 ، باب 79 ، حديث 2 .
[13] مستدرك وسائل الشيعة 3 / 633 باب 79 حديث 2 .
[14] سورة الأنبياء : 30 .
[15] سورة يس : 37 - 44 .
[16] سورة يس : 51 .
[17] سورة الأحقاف : 35 .
[18] سورة النازعات : 46 .
[19] مستدرك وسائل الشيعة 2 / 633 باب 79 حديث 1 .
[20] أفتى بعض فقهائنا ، كأبي حمزة بوجوب غسل المولود ، وذلك لو روده في عداد الأغسال الواجبة في موثقة سماعة ، ولكن المشهور المدعى عليه الاجماع ونفى الخلاف هو الاستحباب ، بل لم يعرف له قائل سوى من ذكر ، والاستدلال بموثقة سماعة ضعيف جدا لأمور :
الأول - ان الرواية متروكة في المورد بإعراض الأصحاب .
الثاني - حصر الأغسال الواجبة في الاخبار الاخر ، وعدم عد غسل المولود منها .
الثالث - اطلاق الوجوب فيها على جملة من الأغسال المندوبة كغسل الزيارة وغسل يوم عرفة المقطوع باستحبابهما ، فالرواية لا تصلح لإثبات الحكم إلّا تأكد الاستحباب .
وأما احتمال كون الغسل بالفتح لا بالضم لا يلتفت إليه ، لأصالة العبادية فيما شك في عبادة الأوامر الواردة ، وحينئذ يعتبر فيه الترتيب المعتبر في سائر الأغسال ، واللّه العالم .
[21] الكافي : 6 / 24 باب ما يفعل بالمولود من التحنيك وغيره إذا ولد برقم 6 .
[22] الكافي : 6 / 23 باب ما يفعل بالمولود من التحنيك وغيره إذا ولد برقم 1 .
[23] في المتن : النابغة .
[24] المصدر المتقدم برقم 1 و 2 .
[25] الآية 21 - 24 .
[26] مستدرك الوسائل : 2 / 619 باب 26 حديث 1 .
[27] الجاوشر صمغ كريه الرائحة ظاهره احمر ، وباطنه ابيض .
[28] الكافي : 6 / 23 باب ما يفعل بالمولود من التحنيك وغيره إذا ولد حديث 1 بسنده ، وفي آخر الحديث ( فإنه لا يفزع ابدا ولا تصيبه أم الصبيان ) .
[29] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 620 باب 27 حديث 4 .
[30] مستدرك وسائل الشيعة : 2 / 620 باب 27 حديث 2 .
[31] الكافي : 6 / 24 باب ما يفعل بالمولود من التحنيك وغيره إذا ولد حديث 5 .
[32] الكافي : 6 / 24 باب ما يفعل بالمولود من التحنيك وغيره إذا ولد حديث 4 .
[33] وسائل الشيعة : 15 / 141 حديث 13 و / 138 حديث 4 .
[34] لم اعثر على رواية تخص المورد .
[35] الكافي : 6 / 21 باب تسوية الخلقة برقم 1 بسنده ( كان علي بن الحسين عليهما السّلام إذا بشر بالولد لم يسأل اذكر هو أم أنثى حتى يقول : اسوّي ؟ فإن كان سويّا قال : الحمد للّه الذي لم يخلق منّي شيئا مشوّها ) .
[36] الكافي : 6 / 18 باب الأسماء والكنى برقم 2 .
[37] قرب الإسناد / 74 .
[38] الكافي : 6 / 18 باب الأسماء والكنى برقم 3 .
[39] الكافي : 6 / 19 باب الأسماء والكنى برقم 10 .
[40] الكافي : 6 / 18 باب الأسماء والكنى برقم 5 ومستدرك وسائل الشيعة : 2 / 618 باب 15 حديث 1 عن الجعفريات .
[41] الكافي : 6 / 19 باب الأسماء والكنى حديث 8 وحديث 1 .
[42] وسائل الشيعة : 7 / 126 باب 23 برقم 4 .
[43] الكافي : 6 / 19 باب الأسماء والكنى برقم 6 .
[44] وسائل الشيعة : 7 / 127 باب 24 حديث 6 عن عدة الداعي .
[45] الكافي : 6 / 20 باب الأسماء والكنى برقم 12 .
[46] الكافي : 6 / 19 باب الأسماء والكنى برقم 8 .
[47] الكافي : 6 / 18 باب الأسماء والكنى برقم 4 .
[48] عيون أخبار الرضا عليه السّلام / 198 ووسائل الشيعة : 7 / 127 باب 24 حديث 8 .
[49] ليس في الحديث ما بين المعقوفين .
[50] عيون أخبار الرضا عليه السّلام / 198 ووسائل الشيعة : 7 / 127 باب 24 حديث 8 .
[51] وسائل الشيعة : 7 / 130 باب 28 أحاديث الباب .
[52] الكافي : 6 / 19 باب الأسماء والكنى برقم 11 بسنده ( عن معمر بن خثيم قال : قال لي أبو جعفر عليه السّلام : ما تكنّى ؟ قال : قلت : ما اكتنيت بعد ، ومالي من ولد ولا امرأة ولا جارية ، قال : فما يمنعك من ذلك ؟ قال : قلت حديث بلغنا عن علي عليه السّلام ؛ قال : وما هو ؟ قلت : بلغنا عن علي عليه السّلام انّه قال : من اكتنى وليس له أهل فهو جعر ، فقال أبو جعفر عليه السّلام : شوّه ، ليس هذا من حديث علي عليه السّلام ، إنّا لنكنّى أولادنا في صغرهم مخافة النبز ان يلحق بهم ) أقول : جعر ما يبس من الثقل في الدبر ، وأبو جعر بالكسر : الجعل . والنبز - بالتحريك - اللقب ، والتنابز بالألقاب ، اي لقب بعضهم بعضا ، وهو يكثر فيما كان ذمّا ، والنبز : التعاير بالألقاب ، تاج العروس : 4 / 83 .
[53] الكافي : 2 / 162 باب البرّ بالوالدين برقم 16 .
[54] التهذيب : 7 / 439 باب 40 برقم 1752 .
[55] عيون أخبار الرضا عليه السّلام / 306 .
[56] المحاسن / 535 برقم 803 .
[57] الكافي : 6 / 17 باب التهنئة بالولد برقم 1 و 2 .