أهمية الاتيكيت

الإتيكيت هو قاعدة مهمة يجب أن نستخدمها في حياتنا اليومية، حيث يمنح الإنسان شعوراً بالأمان والارتياح عند التعامل مع الاخرين لأن السلوك المحترم يجعل الطرف الآخر يتعامل باحترام وأدب كرد فعل طبيعي تجاه تصرفات الإنسان.

- الإتيكيت يعلم الفرد كيفية التواصل الفعال والبناء مع الآخرين والابتعاد عن الإساءة إلى أي احد كان.

- الالتزام بأصول الإتيكيت في أي ظرف أو مكان، يحمي صاحبه من هفوات وإساءات، خصوصاً أن الإتيكيت يتخذ طابعاً دولياً ويمكن ممارسته في كل الثقافات والمجتمعات.

- الإتيكيت ينظم سلوك الأفراد والجماعات في كل الأحوال والمواقف التي تواجههم.

- أصبح فن الاتيكيت حاجة اجتماعية ملحة في جميع مجالات الحياة حتى في أبسط تصرفات الإنسان والأمور التي تساهم في تهذيب السلوك العام للفرد.

- أصبح الاتيكيت ضروريا لتهذيب ردود أفعال الشخص والتعامل مع الآخرين، حيث يلعب دورا في حياتنا الاجتماعية من خلال ردود أفعالنا وتصرفاتنا وسلوكياتنا كشرقيين تجاه كثير من الأمور بالانفعال والغضب أو الهدوء.

- فن الاتيكيت يعطي الفتاة القدرة على إدارة المنزل وتحمل مسؤوليته بالإضافة الى فن التعامل والتصرف وإعداد المأكولات داخل المنزل بدلا من شرائها من الخارج وترتيب المائدة وأدواتها، وكيفية توفير النقود، والأشغال المنزلية، والطريقة الصحيحة للمشي والجلوس والحديث

- الاتيكيت يعلم الفرد عدم التطفل على الآخرين وعدم التدخل في شؤونهم الخاصة.

- الاتيكيت يعلم الفرد كيفية التعامل مع أصدقائه والطرق المناسبة لتوسيع علاقاته الاجتماعية وتنميتها بشكل صحيح.

- يساعد الاتيكيت على احترام الفرد مواعيده والالتزام بمواعيد الزيارة وآداب استقبال الضيوف.

- يساعد الاتيكيت على كسر الحواجز بين زملاء العمل والمديرين ويجعل ظروف العمل مريحة ويدفع الفرد الي العمل بإخلاص ومحبة.

- يعلم الاتيكيت الفرد الابتعاد عن الكذب والمراوغة أثناء التحدث مع الاخرين.

- الاتيكيت يعلم الفرد أصول الجلوس على مائدة الطعام وتناول الطعام بشكل لائق.

مواضيع ذات صلة

الإتيكيت الإعلامي: مفهومه - أهميته

مفهوم الاتيكيت في العالم الغربي

مفهوم الإتيكيت في العالم العربي

مفهوم الإتيكيت

الإتيكيت والحضارة الإسلامية

نشأة الإتيكيت

نموذج لحديث الحقائق والمعلومات

صياغة حديث المؤتمرات

صياغة حديث الجماعة

صياغة حديث التسلية والامتاع

صياغة حديث الرأي

صياغة حديث الحقائق والاخبار