اساسيات الاعلام
الاعلام
اللغة الاعلامية
اخلاقيات الاعلام
اقتصاديات الاعلام
التربية الاعلامية
الادارة والتخطيط الاعلامي
الاعلام المتخصص
الاعلام الدولي
رأي عام
الدعاية والحرب النفسية
التصوير
المعلوماتية
الإخراج
الإخراج الاذاعي والتلفزيوني
الإخراج الصحفي
مناهج البحث الاعلامي
وسائل الاتصال الجماهيري
علم النفس الاعلامي
مصطلحات أعلامية
الإعلان
السمعية والمرئية
التلفزيون
الاذاعة
اعداد وتقديم البرامج
الاستديو
الدراما
صوت والقاء
تحرير اذاعي
تقنيات اذاعية وتلفزيونية
صحافة اذاعية
فن المقابلة
فن المراسلة
سيناريو
اعلام جديد
الخبر الاذاعي
الصحافة
الصحف
المجلات
وكالات الاخبار
التحرير الصحفي
فن الخبر
التقرير الصحفي
التحرير
تاريخ الصحافة
الصحافة الالكترونية
المقال الصحفي
التحقيقات الصحفية
صحافة عربية
العلاقات العامة
العلاقات العامة
استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها
التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة
العلاقات العامة التسويقية
العلاقات العامة الدولية
العلاقات العامة النوعية
العلاقات العامة الرقمية
الكتابة للعلاقات العامة
حملات العلاقات العامة
ادارة العلاقات العامة
طرق الاستشهاد المرجعية في الرسائل الجامعية
المؤلف:
د. سعد سلمان المشهداني
المصدر:
منهجية البحث الإعلامي
الجزء والصفحة:
ص 420-421
2025-02-16
134
طرق الاستشهاد المرجعية في الرسائل الجامعية
قد تختلف طرائق وأشكال الإشارة إلى الاستشهادات المرجعية المستخدمة في البحوث والرسائل الجامعية من جامعة إلى أخرى، أو من تخصص إلى آخر، ولكن عموماً هنالك ثلاثة اتجاهات وأشكال شائعة الاستخدام في الجامعات والمؤسسات الأكاديمية والبحثية في العالم هي
أولا: طريقة استخدام الأقواس:
وهي طريقة وضع وحصر اسم المؤلف الأخير بين قوسين، والتي تستخدم بشكل خاص في العلوم الاجتماعية ويفضل إضافة رقم الصفحات، أو الصفحات التي ورد فيها الاستشهاد. وفي حالة الاستشهاد بأكثر من مصدر واحد لنفس المعلومة فعلى الباحث وضع المصدرين (أو أكثر)، الواحد بعد الآخر، بترتيب ألفبائي.
ثانيا: طريقة اسم المؤلف وتاريخ النشر:
طريقة وضع وحصر اسم المؤلف الأخير إضافة إلى تاريخ النشر، أي سنة نشر الكتاب أو الوثيقة. وهي الطريقة مفيدة في التعرف على حداثة المصدر، وفي التمييز بين وجود أكثر من مصدر واحد لنفس المؤلف. مثال ذلك: ... معلومات المقابلة وفيرة وشاملة لكافة جوانب الموضوع، وربما أوفر وأشمل من معلومات الاستبيان إضافة إلى أن المقابلة تزود الباحث بمعلومات إضافية لم يكن الباحث قد التفت إلى أهميتها لبحثه (قنديلجي، 2002، ص 192).
بالنسبة للطريقتين الأولى والثانية:
1- إذا لم يكن هنالك مؤلف لمصدر، فيذكر الجزء الأول من العنوان أو المدخل المعتمد للمصدر، بشرط أن يتطابق هذا الجزء مع الطريقة المعتمدة في كتابة قائمة المصادر المجمعة في نهاية البحث أو الرسالة.
2- قد يعمد الباحث إلى الاستشهاد بأكثر من مصدر واحد لنفس المعلومة أو الفكرة في هذه الحالة يضع المصدرين، الواحد بعد الآخر بين القوسين، وبحسب ترتيبهما الهجائي، أو ترتيبهم الهجائي إذا كانوا أكثر من ذلك. مثال ذلك: (زويلف 38، قنديلجي 137) أو (زويلف، 1998، ص 38، قنديلجي 2008، ص 137).
ثالثا: طريقة ذكر بيانات المصدر في الهامش:
أي ذكر المصدر في هامش أو حاشية الصفحة أو في نهاية البحث أو في كليهما. وهي طريقة مستخدمة من قبل الباحثين في العديد من البحوث في العلوم الإنسانية والعلوم الطبيعية والتطبيقية. وهنا لا يقلب اسم المؤلف عند كتابته في هامش الصفحة. مثال ذلك نفس الاستشهاد السابق مع ذكر بيانات المصدر في هامش الصفحة ففي متن البحث يستمر الباحث بالكتابة، ثم يذكر الاستشهاد و كالآتي:
... تعتبر معلومات المقابلة وفيرة وشاملة لكافة جوانب الموضوع، وربما أوفر وأشمل من معلومات الاستبيان إضافة إلى أن المقابلة تزود الباحث بمعلومات إضافية - لم يكن الباحث قد التفت إلى أهميتها لبحثه.. ثم تذكر بيانات المصدر المستشهد به في هامش أو حاشية، وكالآتي:
______________________
(1) عامر إبراهيم قنديلجي: البحث العلمي واستخدام مصادر المعلومات التقليدية والإلكترونية، ط3، عمان، دار المسيرة للنشر والتوزيع، 2013، ص 192.