1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الحياة الاسرية

الزوج و الزوجة

الآباء والأمهات

الأبناء

مقبلون على الزواج

مشاكل و حلول

الطفولة

المراهقة والشباب

المرأة حقوق وواجبات

المجتمع و قضاياه

البيئة

آداب عامة

الوطن والسياسة

النظام المالي والانتاج

التنمية البشرية

التربية والتعليم

التربية الروحية والدينية

التربية الصحية والبدنية

التربية العلمية والفكرية والثقافية

التربية النفسية والعاطفية

مفاهيم ونظم تربوية

معلومات عامة

الاسرة و المجتمع : التربية والتعليم : التربية العلمية والفكرية والثقافية :

التعلم والذاكرة / الدرس الثاني

المؤلف:  الأستاذ الدكتور محمود العيداني

المصدر:  دروس منهجية في علم النفس التربوي

الجزء والصفحة:  ص 191 ــ 201

2024-11-17

131

أهداف الدرس

يتوقع من الطالب في نهاية هذا الدرس ما يأتي:

1- التعريف بالذاكرة طويلة المدى وأنواعها.

2- تبيين طرق تعزيز الاحتفاظ بالمعلومات في الذاكرة طويلة المدى.

3ـ توضيح ظاهرة استرجاع المعلومات من الذاكرة طويلة المدى.

4- تفسير ظاهرة النسيان في الذاكرة طويلة المدى.

5ـ بيان معينات الذاكرة.

6- الاستفادة العملية مما ذكر في الدرس في مجالات التفكير المختلفة.

مقدمة الدرس

تقدم أن الذاكرة تتألف من ثلاثة أنظمة يتوقف بقاء الخبرات واستمرارها على طبيعة المعالجات التي تتم فيها، وهي: الذاكرة الحسية والذاكرة قصيرة المدى، والذاكرة طويلة المدى.

المطلب الأول: التعريف بالذاكرة طويلة المدى

ينتقل إلى الذاكرة طويلة المدى المعلومات التي تتم ممارستها ومعالجتها بشكل مفصل، بحيث يتم تخزينها على شكل تمثيلات عقلية معينة.

وتمتاز هذه الذاكرة بسعتها الهائلة، فهي تشبه المكتبة؛ نظراً إلى طاقتها الكبيرة على تخزين المعلومات التي يستمر وجودها لفترة طويلة لربما تمتد طول فترة الحياة.

ففي هذه الذاكرة يتم الاحتفاظ بكل معارفنا وخبراتنا وذكرياتنا القديمة منها والحديثة، وتخزن على شكل صور بصرية، أو وحدات لفظية، أو الاثنين معاً.

هذا، وتشير الكثير من الشواهد إلى أن المعلومات التي تدخل إلى هذه الذاكرة يتم الاحتفاظ بها إلى فترة طويلة جداً، ومن هذه الشواهد. تذكر الكثير من الأحداث والتفصيلات من خلال التنويم المغناطيسي، أو خلال إجراء بعض العمليات الجراحية (1).

المطلب الثاني: أنواع الذاكرة طويلة المدى

میّز علماء النفس المعرفيون بين ثلاثة مستودعات من الذاكرة طويلة المدى، تبعاً لنوع المحتوى المخزن في هذه المستودعات على النحو الآتي:

أولا: الذاكرة الدلالية

إذ تخزن الذكريات في هذه الذاكرة على شكل شبكات من الأفكار التي تحمل معنى معين من قبيل:

1ـ الافتراضات: وهي وحدات مترابطة من المعلومات لها معان مستقلة، يمكن الحكم عليها بأنها صحيحة أو خاطئة، من قبيل: إن كل حيوان يمشي على أربعة أرجل.

2ـ الصور الذهنية وهي المرآة التي تعكس الأشياء المادية التي يصادفها الإنسان ويحتفظ بها في ذاكرته.

المخططات العقلية وتمثل بنى معرفية مجردة تنظم المعرفة عن عدد من المفاهيم أو المواقف أو الأحداث على أسس معينة، كدرجة التشابه والاختلاف في ما بينها.

فالمخطط العقلي عبارة عن نمط أو دليل يوجه عملية الفهم لمفهوم أو حدث أو مهارة معينة، من خلال تحديد طبيعة العلاقات القائمة في الموقف أو المهارة.

ثانياً: ذاكرة الأحداث (الذاكرة الحدثية) (Episodic memory)

وتشتمل هذه الذاكرة على الذكريات ذات الطابع الشخصي؛ إذ تخزن وفق ترتيب أو تسلسل معين يشبه الرواية أو الفيلم السينمائي.

ثالثاً، الذاكرة الإجرائية

وهي الذاكرة التي تعنى بتخزين المعلومات المتعلقة بكيفية القيام بالأشياء، أو كيفية أداء عمل ما، كما في تعلم قيادة السيارة مثلاً.

وأن الذكريات التي تخزن في هذه الذاكرة تحدد للفرد شروط وظروف استخدام المعلومات، فهي تحدد ما يجب فعله في موقف معين، فهي التي تخبر الفرد مثلاً أنه يجب عليه - لتجنب الإصابة بالإنفلونزا - أن يتجنب الانتقال المفاجئ من الأماكن الدافئة إلى الأماكن الباردة (2).

المطلب الثالث: تعزيز الاحتفاظ بالمعلومات في الذاكرة طويلة المدى

تعاني ذاكرة الأفراد طويلة المدى من مشكلتين، وهما:

الأولى: مشكلة نقل المعلومات من الذاكرة قصيرة المدى لتخزينها في هذه الذاكرة على نحو يمكن الوصول إليها بيسر وسهولة.

الثانية: مشكلة استرجاع المعلومات المتقدمة من هذه الذاكرة عند الحاجة إليها.

وللتغلب على هاتين المشكلتين، يمكن القيام بالآتي:

أولاً: التنظيم

وذلك بتنظيم الخبرات التعليمية على نحو يسهل عملية تعلمها وتذكرها، ويتم ذلك من خلال تقديمها على نحو متسلسل، ومع بيان طبيعة العلاقات القائمة في ما بينها، وربطها بالمعلومات المتعلمة سابقاً. فالخبرات التي تقدم على نحو منظم ومتسلسل، يكون تعلمها وتذكرها أسهل من المعلومات المبعثرة (3).

ثانياً: التسميع

وهو إعادة مراجعة الخبرات المراد تذكرها بين الفترة والأخرى للحفاظ على بقائها حية في الذاكرة، وهو ما يساعد على اكتشاف الجوانب المتعددة لتلك الخبرات والعلاقات القائمة بينها (4).

المطلب الرابع استرجاع المعلومات من الذاكرة طويلة المدى

تمر عملية استرجاع المعلومات من الذاكرة بثلاث مراحل، وهي:

أولاً: مرحلة البحث عن المعلومات

إذ يتم في هذه المرحلة تفحّص سريع لمحتويات الذاكرة، لإصدار حكم أو اتخاذ قرار عن ما إذا كانت المعلومات المطلوبة موجودة أم لا.

ثانيا: مرحلة تجميع المعلومات وتنظيمها

ففي الكثير من الأحيان تكون المعلومات ذات العلاقة غامضة أو ناقصة، بحيث يصبح من الضروري تجميع الأجزاء المتعلقة بالذكريات المطلوبة وتنظيمها من أجل إنتاج الاستجابة المطلوبة.

وتؤدي الذاكرة قصيرة المدى دوراً بارزاً في هذه المرحلة؛ لأنها تستقبل هذه المعلومات من الذاكرة طويلة المدى، وتعمل على ربطها معاً وسد الثغرات فيها، وتنظيمها على شكل استجابة ذاكرية معينة.

ثالثاً: مرحلة الأداء الذاكري

وهي الاستجابة النهائية لعملية استرجاع المعلومات.

المطلب الخامس النسيان في الذاكرة طويلة المدى (Forgetting)

يعرف النسيان بأنه فقدان جزئي أو كلي مؤقت أو شبه دائمي للمعلومات المكتسبة سابقاً، فهو عدم التمكن من استرجاع الذكريات على الرغم من وجودها في الذاكرة، وذلك بسبب عوامل (سوء الإثارة)، فهي باقية في الذاكرة لا تمحى منها، بينما يرى آخرون العكس؛ بحيث قد تمحى بعض المعلومات وتنسى أو تستبدل بغيرها.

ويتوقف النسيان على عدة عوامل ترتبط بالفرد، أو الخبرة، أو ظروف عملية التعلم والاكتساب، أو عملية التذكر نفسها.

وهناك عدة نظريات حاولت تقديم تفسيرات لهذه الظاهرة منها:

اولا: نظرية التلف (العفاء) (Decay Theory)

وتدعى كذلك نظرية الترك والضمور، ونظرية الإهمال، ونظرية الانطفاء، وتعد أبسط نظرية وضعها علماء النفس في النسيان، وتقوم على فكرة أن التعليم هو نتاج الممارسة أو الاستعمال، بينما يحدث النسيان خلال فترات الحفظ حين تكون المعلومات موضع الاهتمام مهملة؛ فإن الإهمال يتسبب في النسيان، فبمجرد مرور الزمن، فإنه يؤدي بآثار

الذاكرة إلى أن تزول (5).

ثانياً: نظرية تغير الأثر

ترى نظرية الجشطلت أن النسيان يحدث نتيجة لعملية تشويش على الأثر الذاكري أو تغير فيه، لا نتيجة لضعف هذا الأثر أو زواله كما ادعت نظرية العفاء المتقدمة الذكر.

فالطبيعة الديناميكية الفاعلة للذاكرة، وميلها نحو إعادة تنظيم الخبرة من أجل تكوين ما يسمى في الاصطلاح بـ (الكل الجيّد) (Good Geshtalt)، هذه الطبيعة تعمل على تشويه الأثر الذاكري أو تغيره؛ نتيجة لما يحدث من تداخل وتفاعل بين أجزاء الأثر الذاكري.

ويتم كل تغير وتشويه في الأثر بناء على مبدأ من المبادئ التالية الذي هو (كل جيّد):

1ـ الإغلاق: أي: الميل إلى إغلاق شكل مفتوح.

2- الشكل الحسن: أي: الميل إلى إكمال الشكل.

3ـ التناسب: أي: الميل إلى توازن الشكل.

هذه المبادئ الثلاثة ينظر إليها كعمليات فسيولوجية بوصفها مظاهر بنائية لوظائف نسيج المخ.

وبناء على وجهة النظر هذه، فإن الأثر الذي تتركه الخبرة السابقة قد يصبح بسبب هذه العمليات أكثر كمالاً وأشد اتزاناً (6).

ثالثاً: نظرية الفشل في الاسترجاع (Retrieval Failure)

يرى أصحاب هذه النظرية أن أثر الذاكرة إذا تم تكوينه، وأصبح جزءاً من الذاكرة طويلة المدى، فإنه غالباً ما يستمر إلى مدى الحياة، ولكن سوء التخزين أو سوء الدافعية لدى الأفراد لتذكر المعلومات، أو بسبب عوامل شخصية أخر خاصة بالفرد، فإن الفرد يفشل في استرجاع المعلومات من الذاكرة

رابعاً: نظرية النسيان بسبب الكبت الدافعي (Repression)

يرى فرويد أن عملية النسيان تحدث لدى الأفراد من خلال عملية لا شعورية تسمى (الكبت)، بحيث يسعى الفرد هنا إلى نسيان الخبرات المؤلمة والمحرجة بكبتها في اللاشعور، وعدم التفكير فيها، كوسيلة من وسائل التكيف والدفاع عن الذات.

فلو سجل الإنسان في قائمة قبيل نومه ما يعتزم القيام به في الغد من أعمال وواجبات، ثم عاد إلى هذه القائمة في اليوم التالي، لوجد أن ما نسيه هو ما لم يكن يرغب لا شعورياً في أدائه.

خامساً: نظرية التداخل والإحلال

ترجع هذه النظرية النسيان إلى عملية تداخل وتشابك الخبرات في ما بينها، الأمر الذي يعيق تذكرها.

وقد يحدث التداخل بأحد اتجاهين متضادين، يسمى أحدهما بالكف الرجعي أو (التداخل الرجعي)؛ حيث التعليم الجديد يمكن أن يعوق القدرة على استرجاع المادة السابقة على ذلك التعلم، ويسمى الآخر بالكف القبلي، أو (التداخل اللاحق)؛ إذ إن ما سبق أن تعلمه الشخص قد يعوق القدرة على استرجاع المادة التي يتعلمها بعد ذلك (7).

المطلب السادس: معينات الذاكرة

وهي الوسائل والأساليب التي تعين الفرد على تذكر الأشياء على نحو أفضل، وهي متعددة اخترنا منها ما يأتي:

أولاً: طريقة الأماكن أو المواقع (method of loci)

ويرجع الفضل في هذه الطريقة إلى الكاتب والشاعر اليوناني (سيمندوس)؛ فقد كان يعمد إلى أسلوب الطواف الذهني في مناطق المسرح، والعمل على ربط أجزاء خطبته ذهنياً بهذه المناطق (8).

وتقوم هذه الطريقة على تشكيل صور ذهنية أو ربط بين المعلومات وموقع أو مكان مألوف بالنسبة إلى الفرد. وبشكل عام، تتطلب هذه الطريقة اتباع الخطوات الآتية:

1- حفظ سلسلة من المواقع على نحو متسلسل ودقيق، ويفضل أن تكون مألوفة للفرد من قبيل الشارع الذي يسكن فيه، أو مكونات المنزل، وهكذا.

2- تجزئة المادة إلى وحدات وأفكار، وربطها بتلك المواقع (9).

3ـ عند الحاجة إلى تذكر المعلومات، فما على الفرد إلا الطواف الذهني على تلك المواقع بشكل متسلسل، والتقاط المعلومات التي ربطت بها (10).

ثانياً: طريقة الكلمة العلاقة

تقوم هذه الطريقة على استخدام كلمات مألوفة أو سبق تعلمها من إيقاع معين ليتم تعليق المعلومات أو الكلمات الجديدة المراد تذكرها عليها، أو ربط تلك المعلومات بها، بحيث تكون هذه الكلمات بمنزلة (العلاقة) التي تعلق عليها المعلومات الجديدة.

وتتطلب هذه الطريقة تشكيل صور ذهنية كل صورة منها تربط إحدى الكلمات المراد تعلمها بكلمة علاقة تم اكتسابها سابقاً.

ثالثاً: طريقة المختصرات (Acronym)

وذلك بتأليف كلمة جديدة تعين على التذكر، كما في تأليف كلمة تشتمل على أول حرف من كل بيت شعر في القصيدة لتذكر تسلسل هذه الأبيات، أو تشكيل كلمة لحفظ ترتيب أشهر السنة، أو أحرف المضارعة مثلاً في كلمة (أنيت).

رابعاً: طريقة الكلمة المفتاح (keyword method)

تصلح هذه الطريقة لحفظ الكلمات أو المعاني من اللغات الأجنبية الأخر، وتقوم على ربط الكلمة الأجنبية المراد تذكرها بكلمة من اللغة الأصلية مماثلة لها من حيث الإيقاع أو اللفظ، ثم محاولة تشكيل صورة ذهنية تربط بين الكلمة الأصلية ومعنى الكلمة الأجنبية (11).

خامساً: طريقة الربط (Link Method)

وتقوم على ابتكار صورة ذهنية على نحو معين ومتسلسل بين الأفكار والكلمات المراد حفظها وتذكرها؛ إذ يتم تشكيل صورة ذهنية بين الفكرة الأولى والثانية، ثم بين الثانية والثالثة، وهكذا (12).

خلاصة الدرس

1- ينتقل إلى الذاكرة طويلة المدى المعلومات التي تتم ممارستها ومعالجتها بشكل مفصل، بحيث يتم تخزينها على شكل تمثيلات عقلية معينة.

2- ميز علماء النفس المعرفيون بين ثلاثة مستودعات من الذاكرة طويلة المدى تبعاً لنوع المحتوى المخزن في هذه المستودعات، وهي: الدلالية، والحدثيّة، والإجرائية.

3- لتعزيز الاحتفاظ بالمعلومات في الذاكرة طويلة المدى، يمكن الاستفادة من التنظيم، والتسميع.

4- تمر عملية استرجاع المعلومات من الذاكرة بثلاث مراحل، وهي: البحث عن المعلومات، ثم تجميع المعلومات وتنظيمها، ثم الأداء الذاكري.

5ـ هناك عدة نظريات حاولت تقديم تفسيرات لظاهرة النسيان، منها: نظرية التلف، ونظرية تغير الأثر، ونظرية الفشل في الاسترجاع، ونظرية النسيان بسبب الكبت الدافعي، ونظرية التداخل والإحلال.

6- من معينات الذاكرة: طريقة الأماكن والكلمة العلاقة، والمختصرات والكلمة المفتاح، وطريقة الربط.

اختبارات الدرس

1- ما هو الفرق بين المستودعات الثلاثة من الذاكرة طويلة المدى؟

2ـ كيف يساعد التنظيم على تعزيز الاحتفاظ بالمعلومات في الذاكرة طويلة المدى؟

3ـ تمر عملية استرجاع المعلومات من الذاكرة بثلاث مراحل، بيّنها.

4ـ تكلم عن نظرية النسيان بسبب الكبت الدافعي، وما الفرق بينها وبين نظرية التلف المفسرة لظاهرة النسيان؟

5ـ أذكر اثنين من معينات الذاكرة، ممثلاً لكل واحد منهما.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1ـ راجع: توني بوزان، استخدم ذاكرتك: ص 17.

2ـ راجع: الزغلول، عماد، مبادئ علم النفس التربوي: من 147 ـ 150.

3ـ راجع: العيسوي، عبد الرحمن، علم النفس في المجال التربوي: ص 352 ـ 357.

4ـ راجع: الزغلول، عماد، مبادئ علم النفس التربوي: ص 150.

5ـ راجع: العيسوي، عبد الرحمن، علم النفس في المجال التربوي: ص 352 ـ 357.

6ـ راجع: الزغلول، عماد، مبادئ علم النفس التربوي: ص 154 – 155.

7ـ راجع: منصور، عبد المجيد وزميلاه، علم النفس التربوي: ص 321.

8ـ راجع: الزغلول، عماد، مبادئ علم النفس التربوي: ص 156.

9ـ راجع: منصور، عبد المجيد وزميلاه، علم النفس التربوي: ص 322.

10ـ راجع: المصدر السابق: ص 321 ـ 322.

11ـ راجع: العيسوي، عبد الرحمن، علم النفس في المجال التربوي: من 256 ـ 275.

12ـ راجع منصور، عبد المجيد وزميلاه، علم النفس التربوي: ص 321 ـ 322. 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي