1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الحياة الاسرية

الزوج و الزوجة

الآباء والأمهات

الأبناء

مقبلون على الزواج

مشاكل و حلول

الطفولة

المراهقة والشباب

المرأة حقوق وواجبات

المجتمع و قضاياه

البيئة

آداب عامة

الوطن والسياسة

النظام المالي والانتاج

التنمية البشرية

التربية والتعليم

التربية الروحية والدينية

التربية الصحية والبدنية والجنسية

التربية العلمية والفكرية والثقافية

التربية النفسية والعاطفية

مفاهيم ونظم تربوية

معلومات عامة

الاسرة و المجتمع : المجتمع و قضاياه : آداب عامة :

صلة الأرحام

المؤلف:  مجموعة مؤلفين

المصدر:  الأسرة في رحاب القرآن والسنة

الجزء والصفحة:  ص275ــ282

2024-09-10

185

رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن أعجل الخير ثواباً صِلةُ الرَّحِم(1).

وعنه (صلى الله عليه وآله): إن القوم ليكونون فَجَرة، ولا يكونون بَرَرة، فيَصِلون أرحامهم فتنمي أموالهم وتطول أعمارهم، فكيف إذا كانوا أبراراً بررة!(2).

وعنه (صلى الله عليه وآله): إن أعجل الطاعة ثواباً صِلةُ الرحم، حتى إن أهل البيت ليكونون فُجّاراً فتنمو أموالهم ويكثر عددهم إذا تواصلوا، وما من أهل بيت يتواصلون فيحتاجون(3).

وعنه (صلى الله عليه وآله): أمك وأباك وأختك وأخاك ومولاك حقاً ورحماً موصولة(4).

وعنه (صلى الله عليه وآله): لما أسري بي إلى السماء رأيت رحماً متعلقة بالعرش تشكو رحماً إلى ربهـا، فقلت لها: كم بينَكِ وبينها مِن أب؟ فقالت: نلتقي في أربعين أباً(5).

وعنه (صلى الله عليه وآله): رأيت رحماً متعلقة بالعرش تشكو إلى الله تعالى عزّ وجلّ قاطعها، فقلت: يا جبرئيل، كم بينهم؟ فقال: سبعةُ آباء(6).

وعنه (صلى الله عليه وآله): أوصي الشاهد من أُمّتي والغائب منهم، ومَن في أصلاب الرجال وأرحام النساء إلى يوم القيامة، أن يصل الرحم وإن كانت منه على مسيرةِ سنة، فإن ذلك من الدين(7).

وعنه (صلى الله عليه وآله): سِر سنة تُوصِل رحمك(8).

وعنه (صلى الله عليه وآله): صِلُوا أرحامكم في الدنيا ولو بسلام(9).

وعنه (صلى الله عليه وآله): إن في الجنّة درجةً لا ينالها إلا إمام عادل، أو ذو رَحِم وصول(10).

وعنه (صلى الله عليه وآله): إن ثلاثة أشياء تؤدّى إلى البر والفاجر: الرحــم تُـواصـل؛ بَرّةً أو فاجرة(11)... (الحديث).

وعنه (صلى الله عليه وآله): ما خطا عبدٌ خُطوتَين أحبّ إلى الله تعالى من خطوة إلى صلاة فريضة، وخطوة إلى صلة الرحم(12).

وعنه (صلى الله عليه وآله): ستٌّ مَن عَمل بواحدةٍ منهنّ جادَلتْ عنه يوم القيامة حتى تدخله الجنة، تقول: أي ربّ قد كان يعمل بي في الدنيا: الصلاة ... (إلى أن قال:) وصلة الرحم(13).

وعنه (صلى الله عليه وآله): صِلة الإخوان بعشرين، وصلة الرحم بأربعة وعشرين(14).

وعنه (صلى الله عليه وآله): من مشى إلى ذي قرابة بنفسه وماله ليصل رحمه، أعطاه الله عزّ وجلّ أجر مائة شهيد، وله بكلّ خُطوة أربعون ألف حسنة، ويُمحى عنه أربعون ألف سيئة، ويرفع له من الدرجات مثل ذلك، وكأنما عَبد الله مائة سنة صابراً محتسباً(15).

وعنه (صلى الله عليه وآله): إن المرء ليصل رحمه وما بقي من عمره إلا ثلاث سنين، فيمدها الله إلى ثلاث وثلاثين سنة(16).

وعنه (صلى الله عليه وآله): تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم(17).

وعنه (صلى الله عليه وآله): صلة الرحم تزيد في العمر، وتنفي الفقر(18).

وعنه (صلى الله عليه وآله): من سره أن يمد الله في عمره، وأن يبسط له في رزقه، فَلْيَصلْ رَحِمَهُ، فَإِنَّ الرحم لها لسان يوم القيامة ذلق، تقول: يا ربِّ، صِلْ مَن وصلني واقطع من قطعني فالرجل ليرى بسبيل خير إذا أتته الرحم التي قطعها فتهوي به إلى أسفل قعر النار(19).

وعنه (صلى الله عليه وآله): إن الصدقة وصلة الرحم تعمران الديار، وتزيدان في الأعمار(20).

وعنه (صلى الله عليه وآله): صدقة ذي الرحم على ذي الرحم صدقة وصلة(21).

وعنه (صلى الله عليه وآله): عن جبرئيل، عن الله عزّ وجلّ قال: أنا الرحمن، شَقَقتُ الرحم مِن أسمي، فمن وصلها وصَلْتُه، ومن قطعها قطعتُه(22).

وعنه (صلى الله عليه وآله): لا تقطع رحمك وإن قطعَتك؟(23).

وعنه (صلى الله عليه وآله): خير أهل الدنيا وأهل الآخرة أخلاقاً: مَن يعفو عمّن ظلمه، ومَن يُعطي مَن حرمه، ومَن يصلُ مَن قطعه من ذوي أرحامه وأهل ولايته(24).

وعنه (صلى الله عليه وآله): يا علي، صلة الرحم تزيد في العمر... إلى أن قال: يا علي لا صدقة وذو رحم محتاج(25).

أبو ذر (رضي الله عنه): أوصاني رسول الله (صلى الله عليه وآله) بسبع: أوصاني أن انظر إلى ما هو دوني... (إلى أن قال:) وأوصاني أن أصل رحمي وإن أدْبَرَت(26).

الإمام علي (عليه السلام): صلة الرحم توجب المحبّة، وتكبِتُ(27)؛ العدوّ(28).

وعنه (عليه السلام): صلة الرحم عمارة النعم، ودفاعة النَّقَم(29).

وعنه (عليه السلام): صلة الرحم تسوء العدو، وتقي مصارع السوء(30).

وعنه (عليه السلام): أفضل الشيم، صلة الأرحام(31).

وعنه (عليه السلام): صلة الرحم تنمي العدد، وتوجب السُّؤدد(32)،(33).

وعنه (عليه السلام): من أفضل المروءة، صلة الرحم(34).

وعنه (عليه السلام): إن أفضل الخير صدقة السر، وبِرُّ الوالدين، وصلة الرحم(35).

وعنه (عليه السلام): صلة الأرحام مَثراة في الأموال، مَرفعةٌ للأعمال(36).

وعنه (عليه السلام): أوفرُ البرّ صلة الرحم(37).

وعنه (عليه السلام): في صلة الرَّحِم، حراسة النِّعَم(38).

وعنه (عليه السلام): إن من مكارم الأخلاق: أن تصل من قطعك(39).

وعنه (عليه السلام): أطِع أخاك وإن عصاك، وصله وإن جفاك(40).

وعنه (عليه السلام): إن صلة الأرحام لَمِن موجبات الإسلام، وإن الله سبحانه أمر بإكرامها، وإنّه تعالى يَصِلُ مَن وصلها، ويقطع من قطعها، ويُكرم من أكرمها(41).

وعنه (عليه السلام): كفّروا ذنوبكم، وتحبّبوا إلى ربّكم بالصدقة وصلة الرحم(42).

وعنه (عليه السلام): مَن ضَمِن لي واحداً ضمنت له أربعاً: مَن وصل رَحمَه طال عمره، وأحبّه أهله، و وسّع عليه في رزقه و دخل جنّة ربه(43).

وعنه (عليه السلام): مِن أحبِّ السُّبُل إلى الله خُطوتان: خطوة امرئ مسلم يشدُّ بها صفاً في سبيل الله، وخطوة في صلة الرحم، وهي أفضل من خطوة يشدّ بها صفاً في سبيل الله(44).

وعنه (عليه السلام) - لولده الحسن (عليه السلام) في وصيّته إليه -: لا يكوننّ أخوك أقوى على قطيعتك منك على صِلَتِه(45).

وعنه (عليه السلام): إن لأهل الدين علاماتٍ يُعرَفون بها: صدق الحديث... (إلى أن قال:) وصلة الأرحام(46).

وعنه (عليه السلام): إن أحدكم ليغضب فما يرضى حتى يدخل به النار، فأيما رجلٍ منكم غَضِب على ذي رحمه فَلْيَدْنُ منه، فإنّ الرحم إذا مسّتها الرحم استقرّت، وإنها متعلقة بالعرش تنتقض(47) انتقاض الحديد، فتنادي: اللّهمّ صِلْ مَن وصلني، واقطع من قطعني، وذلك قول الله في كتابه: {وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}(48) [النساء: 1] - فاطمة الزهراء (عليها السلام): فَرضَ الله... صلة الأرحام منماةً للعدد(49).

الإمام الحسين (عليه السلام): إن أوصل الناس من وصل من قطعه(50).

وعنه (عليه السلام): مَن سره أن يُنسأ في أجله، ويزادَ في رزقه، فَلْيَصل رحم(51).

الإمام السجاد (عليه السلام): من زوّج لله، ووصل الرحم، تَوَّجَهُ الله بتاج الملك يوم القيامة(52).

وعنه (عليه السلام): ما مِن خطوة أحبّ إلى الله عزّ وجلّ من خطوتين: خطوة يسدّ بها المؤمن صفاً في سبيل الله، وخطوة إلى ذي رحم قاطع(53).

الإمام الباقر (عليه السلام): قال النبي (صلى الله عليه وآله): إن خياركم أولو النُّهى، قيل: يا رسول الله، ومن أُولو النهى؟ قال: هم أولو الأخلاق الحسنة، والأحلام الرزينة، وصلة الأرحام، والبررة بالأمهات والآباء(54).

وعنه (عليه السلام): صلة الأرحام تزكي الأعمال وتنمي الأموال، وتدفع البلوى، وتـيـسّـر الحساب، و تُنسى في الأجل(55).

وعنه (عليه السلام): صلة الأرحام تُحسّن الخلق، وتسمّح(56) الكف، وتطيب النفس، وتزيد في الرزق، وتُنسىء في الأجل(57).

وعنه (عليه السلام): فيما وَجَده عليّ (عليه السلام) في سيفه (صلى الله عليه وآله): إنه وُجِد في قائم سيفٍ من سيوفه صحيفةٌ فيها ثلاثة أحرف: صِلْ مَنْ قطعك، وقُل الحقَّ ولو على نفسك، وأحسن إلى من أساء إليك(58).

وعنه (عليه السلام): تزاوروا في بيوتكم؛ فإنّ ذلك حياة لأمرنا، رَحِمَ الله عبداً أحيا أمرنا(59).

الإمام الصادق (عليه السلام): صل رحمك ولو بشربةٍ من ماء، وأفضلُ ما تُوصَل به الرَّحِمُ كف الأذى عنها، وصلة الرحم منسأة(60) في الأجل، مُحبّبة في الأهل(61).

وعنه (عليه السلام): تقربوا إلى الله عزّ وجلّ بالبر وصلة الرحم(62).

وعنه (عليه السلام): جمع رسول الله (صلى الله عليه وآله) بني عبد المطلب فقال: يا بني عبد المطلب، أفشوا السلام، وصلوا الأرحام(63).

وعنه (عليه السلام): إن رجلا أتى النبي الله (صلى الله عليه وآله) فقال: يا رسول الله، إنّ لي أهلاً قد كنت أصِلُهم وهم يُؤذونني، وقد أردتُ رفضهم فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذن يرفضُكم اللهُ جميعاً قال: وكيف أصنع؟ قال: تعطي من حرمك، وتصل مَن قطعك، وتعفو عمّن ظلمك، فإذا فعلتَ ذلك كان الله عزّ وجلّ لك ظهيراً(64).

جميل بن دراج: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عزّ وجلَّ: {وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: 1] ـ فـقال: هي أرحام الناس، إن الله عزّ وجلّ أمر بصلتها وعظمها، ألا ترى أنه جعلها منه(65). وعنه (عليه السلام): مَن أحب أن يُخفّف الله عزّ وجلّ عنه سَكَراتِ الموت، فليكن لقرابته وصولاً، وبوالديه باراً(66).

وعنه (عليه السلام): إن الغني إذا كان وصولاً لرحمه، باراً بإخوانه، أضعَفَ الله له الأجرَ ضِعفَين؛ لأنّ الله يقول: {وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَ لَا أَوْلادَكُمْ بِالَّتِي تُقَرَبَكُمْ عِنْدَنَا زُلْفِى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضَّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ امِنُونَ}(67) [سبأ: 37].

وعنه (عليه السلام): إن الرحم معلّقة بالعرش تقول: اللهم صِلْ مَن وصلني، واقطع من قطعني وهي رَحِمُ آل محمد... (إلى أن قال:) ورحم كلِّ ذي رحم(68).

وعنه (عليه السلام): أول ناطق من الجوارح يوم القيامة الرحم، تقول: يا رب، من وصلني في الدنيا فَصِلِ اليوم ما بينك وبينَه(69).

وعنه (عليه السلام): إن صلة الرحم والبرّ لَيُهوّنان الحساب، ويعصمان من الذنوب، فصلوا أرحامكم وبروا بإخوانكم ولو بحسن السلام وردّ الجواب(70).

وعنه (عليه السلام) - في قول الله عزّ وجلّ: {وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ} [البقرة: 224] ـ: هو الرجل يَحلِف أن لا يكلِّم أخاه أو أباه أو ما أشبَه ذلك من قطيعة رحمٍ أو ظلمٍ أو إثم، فعليه أن يفعل ما أمر الله به ولا حِنثَ(71) عليه إن حلف أن لا يفعلَه(72).

وعنه (عليه السلام) - الداود بن فرقد -: إنّي أُحبُّ أن يعلم الله أنّي قد أذللت رقبتي في رحمي، وأنّي لأبادر أهل بيتي أصِلُهم قبل أن يستغنوا عنّي(73).

وعنه (عليه السلام): صلة الأرحام وحُسن الخلق، زيادة في الإيمان(74).

وعنه (عليه السلام): صلة الرحم وبر الوالدين، يمد الله بهما في العمر، ويزيد في المعيشة(75).

وعنه (عليه السلام): لا خير فيمَن لا يُحبّ جمع المال من حلال يكف به وجهه، ويقضي به دَينه، ويصلُ به رحمه(76).

وعنه (عليه السلام) - لميسّر - يا ميسر لقد زِيدَ في عمرك، فأي شيء تعمل؟ قال: كنت أجيراً وأنا غلام بخمسة دراهم، فكنت أجريها على خالي(77).

وعنه (عليه السلام) - لميسر -: يا ميسّر، قد حضر أجلك غير مرّة كل ذلك يؤخرك الله بصلتك رحمك وبرك قرابتك(78).

الإمام الهادي (عليه السلام): لما كلّم الله عزّ وجلّ موسى بن عمران (عليه السلام)، قال موسى: إلهي، ما جزاء مَن شَهِد أَنِّي رسولك... (إلى أن قال:) إلهي، فما جزاءً مَن وَصَل رَحمه؟ قال: يا موسى، أُنسِي له أجَلَه، وأُهون عليه سكراتِ الموت ويناديه خَزَنَةُ الجنّة: هَلُمَّ إلينا فادخل مِن أي أبوابها شئت(79).

_________________________________

(1) الكافي 2: 152/15.

(2) الكافي 2: 155/21.

(3) كنز العمال 3: 364/6958.

(4) كنز العمال 3: 357/6916.

(5) عيون أخبار الرضا (عليه السلام) 1: 254/5، عنه في الوسائل 15: 222/1.

(6) مهج الدعوات: 190، عنه في البحار 286:94.

(7) الكافي 2: 151/5، مشكاة الأنوار: 165، عنه في المستدرك 15: 236/12.

(8) الجعفريات: 186، عنه في المستدرك 8: 114/3، نوادر الراوندي: 5.

(9) جامع الأحاديث: 93، عنه في المستدرك 15: 255/2، وانظر: الكافي 2: 155/22، الوسائل 15: 248/2، تحف العقول: 57 البحار 77: 160/165.

(10) الخصال: 93/39، عنه في البحار 104: 70/4.

(11) المستدرك 14: 11/14.

(12) المحجة البيضاء 233:7، وانظر: جمع الجوامع 280:6.

(13) أمالي الطوسي: 10/11 م1، عنه في البحار 68: 378/26.

(14) الكافي 4: 10/3، عنه في الوسائل 6: 286/2.

(15) أمالي الصدوق: 350/1 م66، عنه في البحار 76/335.

(16) تفسير العياشي 2: 220/75، عنه في الوسائل 15: 246/15.

(17) عوالي اللآلئ 1: 283/122، عنه في المستدرك 15: 276/5.

(18) نوادر الراوندي: 2، عنه في البحار 74: 103/61، الجعفريات: 188، المستدرك: 15: 234/1، جامع الأحاديث: 93، وانظر: معاني الأخبار: 264، الوسائل 6: 276/7.

(19) الكافي 2: 156/29، عنه في المحجة البيضاء 3: 432.

(20) مكارم الأخلاق 388، عنه في البحار 130:96.

(21) كنز العمال 3: 359/6933.

(22) مشكاة الأنوار: 166، عنه في المستدرك 15: 237/17.

(23) الكافي 2: 347/6.

(24) المستدرك 9: 10/3.

(25) الفقيه 368:4 و 369، عنه في الوسائل 6: 267/4.

(26) الخصال: 345/12، وانظر: درر اللآلئ 36:1، المستدرك 5: 374/27.

(27) تكبِت، أي: تصرع (اللسان).

(28) شرح الغرر 4: 209/5852.

(29) شرح الغرر 4: 218/5883.

(30) شرح الغرر 4: 206/5845.

(31) شرح الغرر 2: 463/3306.

(32) السؤدُد: الشرف (اللسان).

(33) شرح الغرر 4: 218/5884.

(34) شرح الغرر 6: 34/9384.

(35) شرح الغرر 2: 544/3550.

(36) شرح الغرر 4: 216/5879.

(37) شرح الغرر 2: 396/2984.

(38) شرح الغرر 4: 401/6487.

(39) شرح الغرر 2: 542/3543، وانظر: الكافي 2: 107/1، تحف العقول: 54، الخصال: 124/121.

(40) شرح الغرر 2: 175/2267.

(41) شرح الغرر 2: 617/3651.

(42) شرح الغرر 7258/635:4

(43) كنز العمال 3: 765/8690.

(44) تحف العقول: 219، عنه في البحار 78: 58/128.

(45) کشف المحجّة: 232، عنه في المستدرك 9: 10/4.

(46) الكافي 2: 239/30، عنه في البحار 69: 364/1.

(47) تنقض، أي: تصوّت (التاج).

(48) تفسير العياشي 1: 217/8، عنه في البحار 73: 265/14.

(49) البحار 74: 94/23.

(50) الدرة الباهرة: 24، عنه في البحار 74: 400/41.

(51) عيون أخبار الرضا (عليه السلام) 2: 44/157، عنه في البحار 74: 91/15.

(52) مشكاة الأنوار 166، عنه في المستدرك 15: 237/16.

(53) الخصال: 50/60، عنه في الوسائل 4: 1122/6.

(54) الكافي 2: 240/32، عنه في البحار 69: 305/27.

(55) الكافي 2: 150/4، عنه في المحجة البيضاء 3: 430.

(56) تسمِّح من السماح والسماحة، أي: الجود (اللسان).

(57) الكافي: 2: 152/12، عنه في المحجة البيضاء 3: 431.

(58) أمالي الصدوق: 67/2، عنه في البحار 16: 98/37.

(59) الخصال 1: 22/77، عنه في البحار 74: 352/21.

(60) مِنسأة في الأجل، أي: تؤخّره، وقيل: هي مظنّة لتأخير الأجل وموقع له (المجمع).

(61) الكافي 2: 151/9، عنه في الوسائل 15: 247/1.

(62) الخصال: 48/52، عنه في الوسائل 6: 31/13.

(63) المحاسن 387/3، عنه في الوسائل 16: 439/7.

(64) الزهد: 36/95، عنه في البحار 74: 100/50.

(65) الكافي 2: 150/1، عنه في الوسائل 15: 243/1.

(66) أمالي الصدوق 318/14 م61، عنه في البحار 74: 66/33.

(67) تفسير القمي 2: 203، عنه في المستدرك 13: 19/4.

(68) الكافي 2: 151/7، عنه في الوسائل 15: 244/6.

(69) الكافي 2: 151/8، عنه في الوسائل 15: 244/5.

(70) الكافي 2: 157/31، عنه في الوسائل 15: 248/3.

(71) الحِنث: الذنب (المجمع).

(72) دعائم الإسلام 2: 99/317، عنه في المستدرك 16: 43/5.

(73) الكافي 2: 156/25، عنه في البحار 74: 129/92.

(74) صحيفة الإمام الرضا (عليه السلام): 82/183، عنه في المستدرك 15: 247/36.

(75) مشكاة الأنوار: 166، عنه في المستدرك 15: 237/15.

(76) الكافي 5: 72/5، عنه في الوسائل 12: 237/15.

(77) بصائر الدرجات: 285/14، عنه في البحار 74: 96/28.

(78) البحار 74: 99/45.

(79) أمالي الصدوق: 173/ 8 م37.