x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
يعتقد العلماء في الوقت المعاصر بأن القوى الطبيعية والكونية أربعة:
المؤلف: د. ناصر محي الدين ملوحي
المصدر: بدائل نظرية الكم والنسبية وسرقات اينشتاين العلمية
الجزء والصفحة: ص222–224
2023-10-25
756
1– القوة الكهرومغناطيسية.
2– قوة الثقالة (الجاذبية).
3– القوة النووية القوية.
4– القوة النووية الضعيفة.
في نظريتنا الحلزونية الكونية المنطلقة من جملة البحث العلمي المتغيرة، وهي جملة حياتية أرضية شمسية مجرية كونية سابحة، تدور وتجري بدأب، وتتغير بعامل الزمن، وهذا يعطي أهمية لقوة التخيل الفكري والتصور الذهني والإدراك البشري لدقة البنية وقوة الوظيفة للذرات والجزيئات والأجرام والمجرات، وسمو الهدف البشري في العمران الأرضي والاستيطان الكوني، مما يحتم استنباط أهمية وجود قوة أو طاقة عقلية بشرية، لها أهمية استراتيجية حضارية مستقبلية لاسيما في مجال الأبحاث العلمية التقنية والكونية وخاصة في علوم النانو تكنولوجي وبرمجيات وأنظمة الذكاء الصناعي والتحكم عن بعد بالأجهزة وخطوط الإنتاج والطائرات والسيارات والسفن الفضائية ومنظومات الصواريخ الفضائية والعسكرية..، نجهل حاليا معظم آليات عملها خاصة في مجالات الإدراك فوق الحسي، هذه الطاقة العقلية البشرية مندمجة بآلية ما ومترابطة بنسق ما، ومنسجمة عملاً مع بقية القوى الكونية الأربعة، ويغلب عليها الطابع المعلوماتي الحاسوبي الذكائي الصناعي التقني والحيوي ضمن منظومة متناغمة ومتوازنة بين هذه القوى الكونية البشرية الخمسة، وهذا ما يثبته انسجام القوانين الكونية وثوابتها الفيزيائية والرياضية، مع ظاهرة الحياة في الكوكب الأرضي بدقة متناهية، الأمر الذي يؤكد فكرة التوحيد في خلق الكون، فكما إن الله تعالى أحد، لا شريك له، فقوانين الكون والطبيعة والحياة واحدة في الشروط المتشابهة في أي جزء من الكون الفسيح، وما نقوم به من أبحاث ونظريات ما هو إلا فرضيات وأفكار ومعادلات لعنصر كوني واحد أساسي، ولكن يتظاهر بطرق شتى، أو وسائلنا العلمية والتقنية المعاصرة، لا تمكننا إلا من دراسة أجزاء مبعثرة من ظواهره المتعددة.