تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
مفهوم القياس الحراري عند يواكيم دالينس (القرن 18م)
المؤلف:
سائر بصمه جي
المصدر:
تاريخ علم الحرارة
الجزء والصفحة:
ص302–303
2023-05-11
1424
مقياس الحرارة لدالينس كما ظهر عام 1688م، وهو كما نلاحظ نسخةٌ مُكَبَّرة عن مقياس جين ليورشون الذي يأخذ شكل حرف J، إضافة لمقياس كيرشر. مصدر الصورة: Bolton, Henry Carrington, Evolution of the Thermometer, p. 10
أيد يواكيم دالينس (16؟ -1707م) عام 1668م مقياس الحرارة الهوائي المغلق، وقد صنع مقياسًا له شكل الحرف J يدمج بين مقياس حرارة كيرشر وليورشون. وكان يستعمل الزئبق بدلًا من الماء كسائل ضمني والأنبوب الجانبي كان مختوما، والفراغ فوق الزئبق خال تمامًا من الهواء. وقد ظهر مقياس دالينس في السنة ذاتها التي وصف فيها أيضًا غويلوم أمونتون مقياس الحرارة الهوائي الذي يتمدد فيه الهواء المُسَخَّن مدفوعا بالزئبق إلى الفراغ المفرَّغ. يُوجَد الخواء التورشيلي في الحوجلة A حيث الزئبق في أسفلها يتمدد من خلال الأنبوب ذي الشكل J نحو الحوجلة C. كانت هناك طبقة من محلول ملح البوتاس الملوّن تعلو الزئبق وتمتد صاعدة إلى القسم الضيق من الأنبوب D. وفوق الثانية طبقة زيت مُمتدة إلى قاع الحوجلة B والتي تحوي الهواء، كان حد زيت البوتاس هو الذي يُحَدِّد درجة حرارة الهواء في الأنبوب الضيق. كان صانع الأداة الفرنسي هوبين ينصح بشدة بمقاييس الحرارة الهوائية لهذا التصميم في هذا الزمن؛ حيث اكد على مقارنتها الحساسة الكبيرة مع مقاييس الحرارة الفلورانسية التي تستعمل الكحول.68
__________________________________
هوامش
(68) Barnett, Martin K., The Development of Thermometry and the Temperature Concept, p. 307,