x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
الحضارة اليونانية - المفاهيم الجغرافية الطبيعية عند ارسطو- المناخ - التصنيف المناخي
المؤلف: رائد راكان الجواري
المصدر: دراسات في الفكر الجغرافي (الحضارات القديمة والحضارة العربية)
الجزء والصفحة: ص 63
2023-02-19
1359
التصنيف المناخي: يحدث التصنيف المناخي نتيجة لتفاعل العوامل الطبيعية المختلفة والتي تؤثر في الأحوال المناخية بعضها مع بعض مما يؤدي إلى ظهور طائفة متباينة من أنواع المناخ فوق سطح الأرض يطلق عليها بالأقاليم المناخية، وتحدث أرسطو عن وجود الأقاليم المناخية فوق سطح الأرض، إذ وضع تصنيف للأرض شمل خمسة أقسام مناخية متخذا من اختلافات الحرارة بين الأقسام الشمالية والجنوبية والوسطى من الأرض أساسا في ذلك: جميع حدود الأرض تقسم إلى خمسة أقسام اثنان منها طرفان لناحية الشمال والجنوب، وهما يتقابلان، والقسم الثالث وسط الأرض تحت المنطقة المحرقة. والقسمان الآخران هما اللذان فيما بين كل واحد من الطرفين والموضع الأوسط ويدعيان طبلين والطرفان من هذه الأقسام الخمسة لا يعمران لغلبة البرد عليهما، وذلك إن الشمس لا تقترب منها في وقت من الأوقات. وإما الجزء الأوسط فلا يعمر أيضا لشدة الإحراق فيه، وذلك ان الشمس لا تبعد عنه في وقت من الأوقات. وإما الجزان الآخران فيعمران لعدمهما الافراطين" ورغم بساطة التصنيف المناخي الذي وضعه أرسطو إلا انه أكد على وجود اختلافات حرارية فوق سطح الأرض واثر هذه الاختلافات على حركة الأعمار والبناء عند الإنسان .