المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6507 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
Definition of terms SEBD: Social, Emotional and Behavioral Difficulties
2025-04-10
تطور نيماتودا النبات في البلدان العربية (لبنان)
2025-04-10
المغنيزيوم Magnesium
2025-04-10
المرتفعات الجوية الحديثة New Anticyclone
2025-04-10
الكتل الهوائية وتصنيفها
2025-04-10
Social, emotional and behavioral difficulties (SEBD)
2025-04-10

الغذاء الملكي ROYAL JELLY
23/10/2022
Linking- and intrusive-r
28-6-2022
علي بن الحسين بن محمد بن الهيثم (أبو الفرج الأصبهاني)
29-06-2015
من تؤخذ منه الجزية‌
12-9-2016
مكنون التداخل Interactome
3-10-2018
Lasing in Four-Level Systems
28-2-2020


زكريا بن عمران  
  
2044   11:58 صباحاً   التاريخ: 3-9-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7 -ص66
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-11-2017 2082
التاريخ: 22-7-2017 1898
التاريخ: 30-12-2016 2033
التاريخ: 6-9-2016 2830

زكريا بن عمران عن جامع الرواة انه نقل رواية موسى بن القاسم عن محمد بن سهل عنه عن أبي الحسن ع في باب الوقت الذي يلحق الإنسان فيه المتعة حج التمتع من الكافي وانه نقل رواية علي بن إبراهيم عن أبيه عن محمد بن خالد عنه عن أبي الحسن موسى بن جعفر ع في كتاب التوحيد من الكافي في باب انه لا يكون شئ في السماء والأرض إلا يسبقه القضاء والقدر والإرادة لكن الشيخ في التهذيب في باب الاحرام للحج روى الخبر الأول بعينه عن محمد بن سهل عن زكريا بن آدم فما في التهذيب من سبق القلم بدليل انه روى هذا الخبر بعينه في الاستبصار في باب الوقت الذي يلحق الإنسان فيه المتعة عن محمد بن سهل عن زكريا بن عمران فذكر آدم بدل عمران من سبق القلم بلا ريب لاشتهار زكريا بن آدم فيسبق للذهن أولا.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)