المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24
من آداب التلاوة
2024-11-24
مواعيد زراعة الفجل
2024-11-24
أقسام الغنيمة
2024-11-24
سبب نزول قوله تعالى قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون الى جهنم
2024-11-24

الانتحاء الكيماوي Chemotropism
30-10-2017
سديد الدين الحمصي( حدود 485 ـ حدود 585 هـ)
28-4-2016
العمليات الجيومورفولوجية - تكوين التربة
7-9-2019
تبنى القناعات
1-12-2016
نقل فايروسات النبات بالحامول
13-8-2017
علاج الحقد
15-8-2022


حالات التصحر  
  
9739   02:35 مساءاً   التاريخ: 1-8-2016
المؤلف : احمد السروي
الكتاب أو المصدر : الكيمياء البيئية
الجزء والصفحة : ص 317
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الصناعية / كيمياء البيئة /

حالات التصحر

تختلف حالات التصحر ودرجة خطورته من خطورته من منطقة لأخرى تبعا لاختلاف نوعية العلاقة بين البيئية الطبيعية من ناحية وبين الإنسان٬ وهناك أربع درجات أو فئات لحالات التصحر حسب تصنيف الأمم المتحدة للتصحر:

  • تصحر خفيف:

وهو حدوث تلف أو تدمير طفيف جدا في الغطاء النباتي والتربة ولا يؤثر على القدرة البيولوجية للبيئة٬ أو بحيث يمكن إهماله كما هو حال الصحراء الكبرى وصحراء شبه الجزيرة العربية.

  • تصحر معتدل:

وهو تلف بدرجة متوسطة للغطاء النباتي وتكوين كثبان رملية صغيرة أو أخاديد صغيرة في التربة وكذلك تملح للتربة مما يقلل الإنتاج بنسبة 10-15٪٬ وقد يصل إلى 25٪ كما هو الحال الموجودة في مصر.

  •  تصحر شديد:

وهو انتشار الحشائش والشجيرات غير المرغوبة في المرعى على حساب الأنواع المرغوبة والمستحبة وكذلك بزيادة نشاط التعرية مما يؤثر على الغطاء النباتي وتقلل من الإنتاج بنسبة تصل إلى 50٪٬ كما هو حال الأراضي الواقعة في شرق وشمال غرب الدلتا في مصر.

  •   تصحر شديد جدا:

وهو تكوين كثبان رملية كبيرة عارية ونشطة وتكوين العديد من الأخاديد والأودية وتملح التربة ويؤدي إلى تدهور التربة وهو الأخطر في أنواع التصحر٬ وأمثلتها كثير كما في العراق وسوريا والأردن ومصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب والصومال.

للتصحر مؤشرات طبيعية وأخرى بشرية ورغم الاقتناع بأهمية الأخيرة وكونها وثيقة الصلة من قلب المشكلة إلا أن الدليل على وضعها كأساس للقياس لم يتوفر بعد بشكل نظامي وفي ضوء الكثير من الاعتبارات الأخرى ثبت انه من الصعب مراقبتها لذلك لم تستخدم كمؤشرات أولية في تقييم برنامج الأمم المتحدة للبيئة.

بالإضافة إلى تأثير عوامل الطقس على عملية التصحر فان الكثير من العوامل البشرية أيضا تؤدي إليها مثل:

  • غزو الكثبان الرملية للأراضي الزراعية.
  • تدهور الاراضي الزراعية المعتمدة على الامطار.
  • تملح التربة.
  • انخفاض كمية ونوعية المياه الجوفية والسطحية.
  • الاستغلال المفرط طاو غير مناسب للأراضي الذي يؤدي الى استنزاف التربة.
  • ازالة الغابات التي تعمل على تماسكك تربة الارض.
  • الرعي الجائر يؤدي الى حرمان الاراضي من حشائشها.
  • اساليب الري الرديئة بالإضافة الى الفقر وعدم الاستقرار السياسي ايضا كل هذا يؤثر سلبا على الاراضي الزراعية.



هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .