أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-6-2016
632
التاريخ: 30-6-2016
337
التاريخ: 30-6-2016
388
التاريخ: 30-6-2016
349
|
الإدارة الاستراتيجية كمدخل لتحسين القدرة التنافسية للمؤسسة : تتمثل عناصر الإدارة الاستراتيجية فيما يلى :
١- البيئة الداخلية : تشتمل على كافة العناصر التي تدخل ضمن الحدود الداخلية للمنظمة وتتحد بناءً على قرارات تتم داخل المنظمة ، وتنفرد إدارة المنظمة بتحديها مثل التنظيم الإداري ونظم سياسات وقواعد العمل والإمكانيات الفنية والمالية والبشرية التي تدخل تحت ملكية المنظمة .
• نقاط القوة : تتمثل في النواحي الايجابية الداعمة للمنظمة وتميزها عن غيرها ويمكن للمنظمة عند حسن استغلالها أن تحقق مكاسب معينة ( مثال كفاءة البحوث والدراسات وبراءات الاختراع والموارد البشرية المتميزة وحداثة المعدات ، والقدرة على ضبط التكلفة إلى غير ذلك )
• نقاط الضعف : تتمثل في النواحي السلبية التي تقلل قدرة المنظمة للاستجابة إلى احتياجات العملاء من جودة وسعر وخدمة وغيرها من الجوانب التي يتطلب الأمر معالجتها لدعم القدرة التنافسية للمنظمة ( مثال : تقادم المعدات وانخفاض كفاءة الافراد ، وعدم توفر السيولة وتقادم الانظمة الادارية ، سواء مناخ العمل .... إلى ذلك )
٢- البيئة الخارجية : تشتمل على كافة العناصر أو الاطراف خارج حدود المنظمة وتؤثر على قدرة المنظمة في اداء مهامها وتحقيق اهدافها إن كان للمنظمة فرصة أن تؤثر فيها وتشارك في تحديد خصائصها وعادة ما يتم تصنيف البيئة الخارجية الى مستويات ثلاث ( تشغيلية خاصة بالنشاط وكلية مع النشاطات ذات العلاقة ، وعامة مع كافة النشاطات الأخرى)
• الفرص : تشتمل على كل المواقف أو الحالات أو الاحداث التي يمكن الاستفادة منها لدعم رسالة المنظمة واهدافها وخططها وبرامجها وذلك عند القدرة المنظمة على استثمارها لصالحها ( مثال : خروج منافس قوي من السوق – فرص جديدة للتصدير – سياسات الإعفاء الجمركي – مزايا العمل بالمدن الجديدة ... إلى غير ذلك )
• القيود والتهديدات : تشتمل على كل المواقف أو الحالات او الاحداث التي يمكن أن تؤثر سلبًا على قدرة المنظمة في تحقيق اهدافها ، أو تعوق تحرك المنظمة وتقلل من قدرة المنظمة على توظيف ما لديها من إمكانيات ( مثال : دخول منافس جديد قوي ، تشريع قانوني يقيد الاستيراد لمستلزمات الإنتاج ، فرض ضرائب جديدة على النشاط ... إلى غير ذلك)
١- الرسالة : هي السبب الأساسي لوجود المنظمة والتي توفر مبرر بقائها ونموها وقبولها من الاطراف ذوي العلاقة والتي على ضوئها تتحدد الاهداف وتوضع الخطط والبرامج وتوضع السياسات والقواعد والأنظمة
٢- الغايات : تشير إلى المنافع والمكاسب التي تقصد المنظمة إلى تحقيقها لصالح الاطراف ذوي العلاقة من ملاك ومديرين وأفراد .
٣- الأهداف : تمثل محطات وصول مستهدفة لتحقيق نتائج مخططة قابلة للقياس الكمي أو الرقمي من خلال
تحقيقها تتحقق غايات المنظمة ورسالتها .
٤- الاستراتيجيات : تمثل البدائل التي يتم اختيارها لتحديد التوجهات او المسارات التي تتحرك عليها المنظمة
لتحقيق أهدافها .
٥- السياسات : تتكون من الضوابط العامة والقواعد والأسس التي يتم صياغتها والالتزام بها لتوفير مقومات
نجاح الاستراتيجية ، أي أن السياسات توفر قدر من الحماية لتنفيذ الاستراتيجيات والالتزام بها والحرص على سلامة تطبيقها .
٦- الخطط : تتمثل في مراحل أو مكونات التحرك تجاه الأهداف وما يرتبط بها من علاقات وأزمنة وتخصيص
الامكانيات والموارد على الانشطة المختلفة لتحقيق اهداف المنظمة ورسالتها .
٧- البرامج : يتم وضعها من خلال تجزئة الخطط الى فترات أقل من فتره الخطة مع ترجمة رقمية للأهداف
والامكانيات ترتبط بأزمنة وعلاقات معينة .
٨- الموازنات : يتم إعدادها من خلال الترجمة المالية للبرامج وما يرتبط بها من اوجه الانفاق والمصروفات
ومصادر الايرادات ونتائج الاعمال .
*االات المختلفة لمصادر الخطر التي يمكن أن تأتي منها التهديدات لعناصر عملية الإدارة الإستراتيجية
ونظام التخطيط الاستراتيجي :- انظر الشكل في الصفحة التالية
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية والثقافية يجري اختبارات مسابقة حفظ دعاء أهل الثغور
|
|
|