المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12658 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
قصة فتح مكة
2024-11-14
قصة طالوت وجالوت
2024-11-14
الاضافة
2024-11-14
قصة النبي ارميا
2024-11-14
قصة النبي إبراهيم واحياء الطيور
2024-11-14
عنصر المغنسيوم وتأثير زيادة ونقصانه على أشجار الفاكهة
2024-11-14

The long monophthongs NORTH
2024-06-05
استشهاد الإمام الجواد ( عليه السّلام )
2023-04-02
Norfolk Island-Pitcairn English: phonetics and phonology What is Norfuk?
2024-05-04
Reactions of copper(II) ions in solution
7-12-2018
التشخيص الجزيئي
7-12-2016
أثر العذر المخفف في العقوبة في حال المفاجأة بالزنى
20-3-2016


شروط التصنيف المناخي Climatic Classification Conditions  
  
48   01:08 صباحاً   التاريخ: 2024-11-13
المؤلف : د . قصي عبد المجيد السامرائي
الكتاب أو المصدر : المناخ والاقاليم المناخية
الجزء والصفحة : ص 78
القسم : الجغرافية / الجغرافية الطبيعية / الجغرافية المناخية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 27/11/2022 1453
التاريخ: 31-12-2015 5693
التاريخ: 30/11/2022 964
التاريخ: 30/11/2022 1076

يشترط في التصنيف المناخي ثلاثة شروط:

1. البساطة

2. الوضوح

3. إمكانية التطبيق

1. البساطة :Simplicity يجب أن يكون التصنيف المناخي بسيطا غير معقد. فمثلاً إذا استخدم التصنيف الرموز الدالة على الأقاليم المناخية فيجب أن تكون هذه الرموز بسيطة يمكن فهمها بسهولة. فالرموز المركبة تصبح معقدة وتتداخل فيها المفاهيم كما يجب أن يبتعد التصنيف المناخي عن التداخل أو التشابه في وضع هذه الرموز مما يسهل على القارئ فهم المعنى بوضوح.

2. الوضوح Clearance : يجب أن يكون التصنيف المناخي واضحاً في تعريفة للإقليم، أي أن هناك حدوداً واضحة بين إقليم وأخر ليتجنب التداخل في تعريف الأقاليم. فكلما كانت شروط الإقليم محددة كان الإقليم واضحاً. فالسهولة والوضوح مفهومان متداخلان يصعب فصلهما عن بعض، فلا يمكن تكرار الرمز أو المفهوم لإقليمين لان ذلك سيربك القارئ ويجعل التصنيف المناخي صعباً.

3. إمكانية التطبيق Applicable: ليس هناك فائدة من تحديد أقاليم أو وضع حدود لأقاليم لا وجود لها على سطح الأرض. فالهدف الأساسي من التصنيف المناخي هو تطبيقه على أرض الواقع. لذلك على المصنف أن يبتعد عن البحث عن شروط توجد حدود لا وجود لها على سطح الأرض.

أن هذه الشروط الثلاثة متلازمة ومتداخلة ولا يمكن فصل أحدهما عن الأخر، أي أن نقصان أي شرط من هذه الشروط يخل بالتصنيف المناخي ويجعله غير قابل للاستعمال. فإذا ما أوجدنا حروف وأرقام كرمز مناخي لإقليم ما تتداخل هذه الحروف والأرقام مع حروف وأرقام لإقليم مناخي أخر، فان هذا التصنيف يكون قد فقد بساطته ووضوحه مما يؤدي إلى إبعاد القارئ عنه. لذلك يجب أن يكون التعبير عن الأقاليم واضحاً ويتكون من عدد قليل من الرموز وان لهذه الرموز وجوداً على سطح الأرض.

 




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .