المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18729 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تناول ثمار الأفوكادو
2025-04-12
اعرف مدى خطورة الملوثات البيئية على مخك
2025-04-12
اعتمد على الأوميجا لمقاومة تذبذب الحالة المزاجية
2025-04-12
أمثلة واقعية حول أثر الطعام على الإنسان
2025-04-12
Theoretical background of syntax of pre- and postnominal adjectives
2025-04-12
A generalization: two positions, two classes of adjectives
2025-04-12

العود إلى منى
12-8-2017
التخطيط لقتله واغتياله
18-01-2015
الإمام الجواد ( عليه السّلام ) يعالج ظاهرة التشكيك بإمامته
2023-04-07
Introduction to Epigenetics
11-6-2021
Gustav Roch
12-12-2016
الموطن الأول للسامين
16-7-2016


تفسير كنز العرفان في فقه القرآن  
  
830   09:37 صباحاً   التاريخ: 2024-10-05
المؤلف : مركز نون للترجمة والتأليف
الكتاب أو المصدر : اساسيات علم التفسير
الجزء والصفحة : ص277
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / التفسير والمفسرون / التفاسير وتراجم مفسريها / التفاسير /

 

تفسير كنز العرفان في فقه القرآن[1]

 

تأليف أبي عبد الله جمال الدين المقداد بن عبد الله بن محمّد بن الحسين بن محمّد السُيوريّ الحلّيّ الأسديّ (ت: 828هـ.ق).

 

تناول المؤلّف في تفسيره آيات الأحكام ودرسها دراسة وافية على غِرار دراستها في الكتب الفقهيّة، وعمّق النظر فيها، وخاض فيها خوض المضطلع الخبير.

 

كما أنّه أودع فيها فوائد هي فرائد جُمان، مما استلفت إليه الأنظار واستجلب دقائق الأفكار. فكان من جاء بعده عيالاً عليه، يستمدّ من موائده الثريّة، ويستلهم من عوائده الغنيّة.

 

وهو يتعرّض في تفسيره إلى مختلف الآراء ويناقشها مناقشة حرّة من غير ما يجرفه التعصّب أو يزلّ به التعسّف، فهو إن كان ينصر مذهبه يتكلّم في ضوء برهان واستدلال برئ، ما ينبّئ عن سعة باع، وتضلّع في الأدب واللغة والبيان.

 

وطبع هذا الكتاب في جزئين في مجلّد واحد طبعة أنيقة.

 

 


[1] انظر: معرفة، التفسير والمفسّرون في ثوبه القشيب، م.س، ج2، ص843 - 845.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .