المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12710 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

الوكالة عن الإمام عليه السلام .
21-4-2016
استخدام المواد المرجعية الإلكترونية
2024-09-26
دوهاميل، جان بيار فرنسوا غيو
22-8-2016
البروتيزات المتعادلة Neutral Proteases
29-4-2019
القنبلة الهيدروجينية The Hydrogen Bomb
9-1-2022
العزم ــ بحث روائي
3/11/2022


الثروة الزراعية في العالم الإسلامي  
  
505   09:07 صباحاً   التاريخ: 2024-07-27
المؤلف : هاشم محمد صالح
الكتاب أو المصدر : الجغرافية الزراعية
الجزء والصفحة : ص 88ــ 101
القسم : الجغرافية / الجغرافية البشرية / الجغرافية الاقتصادية / الجغرافية الزراعية /

تعد الزراعة المورد الرئيسي لإنتاج الغذاء في العالم الإسلامي ويعمل بها حوالي 7% من سكان العالم الإسلامي حيث تمثل المركز الأول في دخل العديد من الدول الإسلامي:

(1) العوامل التي ساعدت على قيام الزراعة في العالم الإسلامي:ـ

أ. المناخ

ب. سقوط الأمطار.

ج . كثرة عدد السكان العاملين بها.

د. وجود البحيرات الداخلية

ه. وجود الأنهار.

و. وجود الآبار.

ز. تنوع التضاريس.

ح. التربة الخصبة.

(2) أهمية الزراعة في العالم الإسلامي:

تحقق الأمن الغذائي لأكثر من 1.4 مليار نسمة فنسبة الاكتفاء الذاتي في دول العالم الإسلامي من المنتجات الزراعية متفاوتة باكستان 95%، إندونيسيا. %90 مصر 48%، الكويت 5% يسهم الإنتاج الزراعي بنصب كبير في الدخل القومي للعديد من دول العالم الإسلامي بنجلادش 65%، إندونيسيا 44% تدخل العديد من المنتجات الزراعية كمادة خام صناعية  المطاط، الجوت القطن قصب السكر. يستقطب قطاع الزراعة حوالي 70% من الأيدي العاملة في العالم الإسلامي مما يقلل من انتشار البطالة في المجتمعات الإسلامية.

 (3)مناطق الزراعة في العالم الإسلامي:

أ) السهول الساحلية الخصبة.

ب) السهول الفيضية.

ج) الواحات الصحراوية.

د) السهول الداخلية

ه) المدرجات الجبلية.

(4) أهم محاصيل الزراعة في العالم الإسلامي:

. 1الحبوب.

ـ ينتج العالم الإسلامي حوالي 14% من إجمالي الإنتاج العالمي للحبوب الغذائية ومنها :

أ) الأرز.

ب) القمح.

ج) الذرة.

د) الشعير.

كما تنتج محاصيل أخرى مثل: الدخن، العدس، الشوفان

ـ أهم الدول الإسلامية المنتجة للحبوب:

أ)إندونيسيا.

ب) تركيا

ج) باكستان.

د) كازاخستان.

ه) السودان.

و) النيجر.

المحاصيل النقدية:ـ ويقصد بها المحاصيل ذات القيمة الاقتصادية العالية التي تنتج من أجل تسويقها، واستغلالها اقتصاديا، وتدخل في الصناعة، وينتج العالم الإسلامي أنواعا مختلفة منها بنسبة 79% تقريبا مثل القطن، المطاط، الجوت. ويدخل ضمن هذه المحاصيل الناتجة عن الزراعة بطريقة غير مباشرة الصوف والحرير.

ـ أهم الدول الإسلامية المنتجة للمحاصيل النقدية أهم الدول الإسلامية المنتجة للقطن:ـ

. 1باكستان.

. 2تركيا.

3. فلسطين.

. 4أفغانستان.

. 5السودان.

. 6أوزبكستان.

7. إيران.

. 8جيبوتي.

. 9سوريا.

ـ أهم الدول الإسلامية المنتجة للجوت

. 1كازاخستان.

. 2تركيا.

. 3الجزائر.

4  .موزمبيق.

5  .بنغلاديش.

6 . تونس.

. 7المغرب.

. 8أذربيجان.

أهم الدول الإسلامية المنتجة للمطاط:ـ

. 1إندونيسيا.

. 2السودان.

3. كاميرون.

. 4نيجيريا.

. 5بوركينا.

  

 

         

ينتج العالم الإسلامي محاصيل أخرى مثل : الزيتون والسمسم وجوز الهند والفول السوداني والقرنفل والفواكه كالعنب والأناناس والموز والتفاح والمانجو والبرقوق والكمثرى والخوخ والحمضيات واللوز والبندق وبذور الكتان وبذور الخروع وبذرة دوار الشمس وكما ينتج الخضروات بأنواعها والبقول كالعدس والفول.

مع هذا لم يحقق العالم الإسلامي الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية لأسباب أبرزها:

1) قلة المساحات المزروعة؛ حيث تبلغ جملة الأراضي الزراعية والقابلة للزراعة حوالي 15%.

2) اعتماد الزراعة في معظم دول العالم الإسلامي على الأمطار التي تتسم بالتثلب من عام إلى آخر غير منتظمة)؛ مما يجعل الزراعة مذيبة من سنةإلى أخرى.

(3 الاعتماد على زراعة محصول واحد أو اثنين في كثيرمن الدول.

(4 استخدام الأساليب التقليدية في الزراعة.

5) قلة الخبرة الزراعية.

(6 الزحف الصحراوي على الأراضي الزراعية.

7) انتشار الآفات الزراعية.

اماأهم المعوقات التي تواجه الزراعة:

في ظل الاستهلاك المائي الكبير بالدول العربية حيث تتصدر الزراعة قائمة استهلاك المياه في الوطن العربي يقابله ذلك شح متصاعد في الموارد المائية المختلفة أصبحت الحاجة الماسة في هذه الأيام للبحث عن موارد مائية جديدة مع تقليل الفقد المائي لتحقيق التوازن بين الاستهلاك والموارد.




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .