المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12917 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الالتهاب الرئوي الفصي (ذات الرئة الفصية) (Lobar Pneumonia)
2024-12-22
صفات بعوض الكيولكس
2024-12-22
حمى التيفوس الوبائي Epidemic Typhus Fever
2024-12-22
الهيكل المحوري Axial Skeleton
2024-12-22
الموقوفون لأمر الله
2024-12-22
سبعة أبواب لجنهم
2024-12-22

منع مجموعة من الاشخاص من الشهادة ضد المتهم
19-3-2018
الديدان نصف القياسة
26-11-2021
James Whitbread Lee Glaisher
26-1-2017
العقل يخالف القول بالتقية
12-1-2017
الأهمية الاقتصادية للخوخ
6-1-2016
مسائل في تروك المُحرم
25-11-2016


تصنيف الأراضي الزراعية - الأسباب والخواص الرئيسية.  
  
561   12:42 صباحاً   التاريخ: 2024-07-21
المؤلف : هاشم محمد صالح
الكتاب أو المصدر : الجغرافية الزراعية
الجزء والصفحة : ص26 ــ27
القسم : الجغرافية / الجغرافية البشرية / الجغرافية الاقتصادية / الجغرافية الزراعية /

لتصنيف الأراضي في الزراعة أسباب كثيرة. لماله صلة وثيقة بواقع الأمة الاقتصادي ومستوى حضارتها التكنولوجية وعدد المشاكل الطبيعية التي تواجهها. علما أن هذه الأمور تحدد نوعية الزراعة السائدة فيما ل وتكون متخصصة أو متنوعة ودور العنصر البشري في ذلك، وبالنسبة لأوضاعنا العامة نرى أن الأسباب التي تستدعينا لتصنيف أراضينا يمكن حصرها مبدئيا فيما يلي:

(1)  تعيين الترب المنتجة وتدريجها لأجل استغلالها واختيار المساحات الواجب استثمارها وتنسيب المحاصيل الاقتصادية المهمة لكل نوع من أنواع الترب المناسبة وعلى هيئة وحدات أراضي.

(2)  تعيين احتياجات أراضي المشاريع من حيث مستلزمات الاستصلاح والإنتاج .

(3)  تنفيذ مشاريع الري والصرف وما يتعلق يهما .

(4)  إعلان المقننات المائية خرائطيا فيما يتعلق بكل محصول اقتصادي مهم وكل ترية على هيئة وحدات أراضي وبهيئة خرائط تعين المزارعين في اتخاذ قراراتهم الإدارية.

(5)  إعلان الاحتياجات السمادية المتعلقة بكل محصول اقتصادي مهم وتبيان ذلك في خرائط تساعد مدراء المزارع في اتخاذ قراراتهم الصائبة.

6) ) إعداد خرائط معوقات الإنتاج الرئيسية في كل وحدة أراضي مع الأخذ بنظر الاعتبار نوعية المحصول الاقتصادي السائد وطبيعة العمليات الزراعية وعلاقة المكننة الزراعية بذلك.

 (7)المساعدة في تقييم الأراضي وأثمانها وتحديد قيمة الضرائب المترتبة على مستوى إنتاجيتها .

الخواص الرئيسية المهمة في تصنيف الأراضي:

 1) )عمق الترب إلى الطبقات الصخرية والرمل في بعض الأحوال.

 (2) درجة نفاذية الترب.

 (3) أصناف نسجة الترب.

 (4) طبوغرافية الترب وانحدار الترب.

 (5) طبيعة الصرف الطبيعي.

 (6) درجة الملوحة والقلوية.

 (7) درجة تفاعل الترب.

  (8)المستوى الخصوبي للترب.

 (9)درجات التعرية.

10) )عمق التربة.

(11) بعض العناصر الغذائية.

(12) نوعية المحاصيل الاقتصادية.




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .