المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24
من آداب التلاوة
2024-11-24
مواعيد زراعة الفجل
2024-11-24
أقسام الغنيمة
2024-11-24
سبب نزول قوله تعالى قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون الى جهنم
2024-11-24

الفرقان وبني آدم‏
25-01-2015
دول وإمارات وقبائل مهمة في جنوب الجزيرة
4-11-2016
مضار الغضب
5/12/2022
الترجيح بالشهرة
10-9-2016
Coils and direct current
30-4-2021
FURTHER NOTES ON FACTIVE AND NON-FACTIVE COMPLEMENTS
2024-08-10


تطبيق نفس المعيار على عناصر أخرى يصعب تسكينها في أماكن مناسبة  
  
703   08:49 صباحاً   التاريخ: 2024-02-27
المؤلف : إريك شيري
الكتاب أو المصدر : الجدول الدوري مقدمة قصيرة جدًّا
الجزء والصفحة : ص 141-142
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء اللاعضوية / الجدول الدوري وخواص العناصر /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-1-2019 911
التاريخ: 1-4-2019 968
التاريخ: 8-3-2017 1420
التاريخ: 18-11-2018 1148

هناك عنصر آخَر كان — ولم يزل — يسبب مشكلات في إسكانه في الجدول الدوري، وهو أول العناصر جميعًا؛ إنه الهيدروجين H الذي ينتمي على ما يبدو، من الناحية الكيميائية، إلى المجموعة 1 (مجموعة الفلزات القلوية) بسبب قدرته على تكوين أيونات أحادية الشحنة الموجبة +H. ولكن الهيدروجين ينفرد إلى حدٍّ ما بقدرته أيضًا على تكوين أيونات سالبة الشحنة H كما في حالة هيدريدات الفلزات، مثل: هيدريد الصوديوم NaH، وهيدريد الكالسيوم CaH2 … إلخ. وهذا السلوك يدعم إسكان الهيدروجين في المجموعة 17 (مجموعة الهالوجينات) التي تكون أساسًا أيوناتٍ سالبةَ الشحنة كذلك. فكيف يمكن حل هذه الإشكالية على نحو صريح ومباشِر؟ يتجنَّب بعضُ المؤلفين هذه الإشكاليةَ بطريقة بسيطة؛ وهي جعل الهيدروجين «يطفو» في شموخ فوق الجسم الرئيسي للجدول الدوري، وكأنهم — بتعبير آخَر — يمسكون بالعصا من منتصفها دون أن يلتزموا بأيٍّ من طريقتَي التسكين المحتمَلتين المذكورتين أعلاه.

لطالما بَدَا لي هذا الأمر إظهارًا ﻟ «التميُّز كيميائيًّا»؛ فهو يشير ضمنيًّا إلى أنه في حين تخضع جميع العناصر للقانون الدوري، فإن الهيدروجين يُعَدُّ حالةً خاصة بدرجةٍ ما؛ ومن ثَمَّ يُعتبَر فوق القانون، ويشبه في هذا إلى حدٍّ كبير العائلةَ المالكة البريطانية في ماضي الزمان. ولكن ماذا عن محاولة استخدام معيار ثلاثيات العدد الذري لحل مشكلة إسكان الهيدروجين؟ كما في حالة الهيليوم، فإن استخدام هذا المنحى تنجم عنه نتيجةٌ شديدةُ الوضوح تدعم وضْعَ الهيدروجين ضمن الهالوجينات وليس ضمن الفلزات القلوية؛ ففي الجدول الدوري التقليدي، حيث يُوضَع الهيدروجين مع الفلزات القلوية، لا توجد ثلاثية مثالية، في حين إذا سُمِح للهيدروجين بأن يتربَّع على قمة الهالوجينات، فسوف تخرج ثلاثية جديدة من الأعداد الذرية إلى حيِّز الوجود.

 

شكل 10-4: الجدول الدوري على أساس تعظيم استخدام ثلاثيات العدد الذري.

الهيدروجين

1

الهيدروجين

1

الليثيوم

3

(1 + 11)/2  3

الفلور

9

(1 + 17)/2 = 9

الصوديوم

11

الكلور

17

 

والآن دَعْني أضم معًا النتائجَ المبنية على الثلاثيات، التي تخص عنصرَي الهيليوم والهيدروجين، فإذا اعتبرنا ثلاثيات العدد الذري شيئًا أساسيًّا، كما أُوصي، فإن الهيليوم يجب أن يبقى في المجموعة 18، بينما يجب أن يُنقَل الهيدروجين إلى المجموعة 17؛ وبهذا يتَّخِذ الجدولُ الدوري الناتجُ، الذي اقترحتُه في عددٍ من المقالات، الصورةَ المبينة في شكل 10-4.

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .