علم الكيمياء
تاريخ الكيمياء والعلماء المشاهير
التحاضير والتجارب الكيميائية
المخاطر والوقاية في الكيمياء
اخرى
مقالات متنوعة في علم الكيمياء
كيمياء عامة
الكيمياء التحليلية
مواضيع عامة في الكيمياء التحليلية
التحليل النوعي والكمي
التحليل الآلي (الطيفي)
طرق الفصل والتنقية
الكيمياء الحياتية
مواضيع عامة في الكيمياء الحياتية
الكاربوهيدرات
الاحماض الامينية والبروتينات
الانزيمات
الدهون
الاحماض النووية
الفيتامينات والمرافقات الانزيمية
الهرمونات
الكيمياء العضوية
مواضيع عامة في الكيمياء العضوية
الهايدروكاربونات
المركبات الوسطية وميكانيكيات التفاعلات العضوية
التشخيص العضوي
تجارب وتفاعلات في الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
مواضيع عامة في الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء الحرارية
حركية التفاعلات الكيميائية
الكيمياء الكهربائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع عامة في الكيمياء اللاعضوية
الجدول الدوري وخواص العناصر
نظريات التآصر الكيميائي
كيمياء العناصر الانتقالية ومركباتها المعقدة
مواضيع اخرى في الكيمياء
كيمياء النانو
الكيمياء السريرية
الكيمياء الطبية والدوائية
كيمياء الاغذية والنواتج الطبيعية
الكيمياء الجنائية
الكيمياء الصناعية
البترو كيمياويات
الكيمياء الخضراء
كيمياء البيئة
كيمياء البوليمرات
مواضيع عامة في الكيمياء الصناعية
الكيمياء الاشعاعية والنووية
كيمياء البيئة Environmental Chemistry
المؤلف:
غاري و. فان لون , ستيفن ج. دفي
المصدر:
كيمياء البيئة نظرة شاملة
الجزء والصفحة:
ص 37-38
2023-12-14
1531
يمكن القول إن تاريخ الأرض قد بدأ قبل 4.6 مليار سنة. ولأسباب غير واضحة، بدأت غيمة مكونة من جسيمات جزيئية متجولة في المجرة، معظمها من الهيدروجين، بالانقباض والتدويم بسر عة متزايدة. ومع تزايد الطاقة الثقالية استمر الانقباض بالتسارع وتولدت مقادير هائلة من الحرارة. وخرجت الحرارة في البداية إلى الفضاء، وفيما بعد، أسيرت ضمن حدود جسم مركزي، على شكل نجم أولي (protostar) غدت نواته كثيفة وحارة. وأدى تحرر الطاقة الهائلة إلى تأيُّن الهدروجين ضمن أسخن المناطق. وتحولت النواة الهدروجينية إلى وقود لتفاعلات اندماج نووي حراري ذاتية البقاء حافظت على درجة حرارة داخلية تزيد على مليون كلفن.
كان من الممكن لكرة الغاز الساطعة تلك التي تكونت بهذه الطريقة أن تكون أي نجم من النجوم المألوفة، أما بالنسبة إلينا، فهي ليست إلا الشمس. وتركت نواة المادة السريعة الدوران، التي انقبضت لتكون الشمس، في محيطها مادة أخرى اتخذت شكل قرص يُعرف بالسديم الشمسي (solar nebula) . ومع برودة جسيمات السديم البعيدة عن الشمس، بدأت غازات في ذلك الجزء من المنظومة الشمسية بالتفاعل معاً لتكوين مركبات، وتكاثفت بعض الذرات والجزيئات لتكون مزيداً من الجسيمات، وشدتها التصادمات فيما بينها مع مرور الزمن تدريجياً بعضاً إلى بعض لتكون أجساماً صلبة تُعرف بالكويكبات. وفي النهاية، ومع المزيد من الاندماج، نمت الكويكبات الصغيرة لتصبح بحجم كأحجام الكواكب الحالية يمكن من نشوء جو فيها. وحصلت تفاعلات ضمن الجو، وبينه وبين الأطوار الصلبة والسائلة للكواكب اليافعة، وحددت العناصر التي كانت موجودة، والتجاذبات المتبادلة فيما بين تلك العناصر، وبرودة المنظومة الأجناس الجزيئية التي تكونت فيما بعد. وكانت الأرض واحداً من تلك الكواكب .
الاكثر قراءة في كيمياء البيئة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
