المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
النظام الإقليمي العربي
2024-11-06
تربية الماشية في جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية
2024-11-06
تقييم الموارد المائية في الوطن العربي
2024-11-06
تقسيم الامطار في الوطن العربي
2024-11-06
تربية الماشية في الهند
2024-11-06
النضج السياسي في الوطن العربي
2024-11-06

Charles Pisot
16-11-2017
ما هي المناسبة بين طلب الزهراء [عليها السلام] خادماً والعوض الالهي ؟
2024-10-28
غرنوقي عسقولي
3-5-2020
نبات البداليا
2024-07-17
إستعادة الأيونات من البوليمرات شبكية التداخل المحملة
2024-04-30
استخرج أفضل ما لدى المتعالم
2024-10-22


التعبئة في البلورات  
  
816   12:52 صباحاً   التاريخ: 2023-10-01
المؤلف : أ.د. نعيمة عبد القادر أحمد / أ.د. محمد أمين سلمان
الكتاب أو المصدر : علم البلورات والاشعة السينية
الجزء والصفحة : ص263–265
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / فيزياء الحالة الصلبة / مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة /

من الطبيعي أن يتساءل الدارس لعلم البلورات عن القوى التي تمسك بأجزاء البلورة من ذرات وجزيئات معا لكي تتخذ الأشكال التي مررنا بها. وقد تأكد أن القوى الكهروستاتيكية الجاذبة بين الشحنات الكهربية السالبة للإلكترونات والشحنات الموجبة للنوى هي المسؤولة الأولى عن تماسك المواد الصلبة. أما القوى المغناطيسية فهي ذات أثر ضعيف في تماسك البلورات كما أن قوى الجذب العام فتكاد تكون مهملة تماما.

وتتيح لنا معرفة توزيع الشحنات وسرعاتها داخل البلورة من أن تحسب طاقة ترابط البلورة؛ ولذلك من الواجب التعرف على المصطلحات المستخدمة في تصنيف أنواع الطاقة، فهناك طاقة التبادل وقوى فان در فال وطاقة الاستقرار الرنيني والروابط التساهمية.

ويراعى عند معالجة ربط الذرات معا في بلورة من خلال التجاذب الكهروستاتيكي بين إلكترونات التكافؤ وقلوب الأيونات ما يلي:

1- أن تكون قلوب الأيونات الموجبة بعيدة عن بعضها البعض حتى يكون التنافر الكولومي بين الشحنات المتشابهة أقل ما يمكن.

2- أن تظل إلكترونات التكافؤ بعيدة عن بعضها البعض.

3- أن تكون إلكترونات التكافؤ قريبة من الأيونات الموجبة حتى يكون التجاذب الكولومي بين الشحنات المختلفة أكبر ما يمكن.

4- قد تؤدي النقاط الثلاث الأولى إلى خفض طاقة وضع المجموعة ولكنها لا يجب أن تتم بحيث تزيد طاقة حركة المجموعة بشكل كبير.

وعلينا عند مناقشة مسألة التماسك أن نقارن بين الطاقة الكلية للبلورة الصلبة، أي مجموع طاقتي الحركة والوضع، مع طاقة نفس عدد الذرات المتعادلة التي تفصلها عن بعضها البعض مسافات لا نهائية، بحيث لا تكون البلورة مستقرة إلا إذا كانت طاقتها الكلية أدنى من الطاقة الكلية للذرات أو الجزيئات الحرة. ويطلق على الفرق بين طاقة الذرات الحرة وطاقة البلورة مصطلح طاقة التماسك وقد وجد أن بلورات الغازات الخاملة ذات ترابط واهن للغاية، أما بلورات الفلزات القلوية فتتمتع بقيم متوسطة لطاقة التماسك والفلزات الانتقالية ذات ترابط قوي ومثلها في ذلك المركبات الأيونية ويمثل الشكل (1-9) الأنواع الرئيسية لقوى الترابط في البلورات.

شكل (1-9)

الانواع الرئيسية لقوى الترابط في البلورات

أ - بلورات الارجون (قوى فان درفال)     ب - كلوريد الصوديوم (روابط ايونية) ج- فلز الصوديوم (روابط فلزية)   د - الألماس (روابط تساهمية)




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.