المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

المذموم من المزاح
25-4-2022
اهمية اللعب
13-12-2016
سبب نزول المن والسلوى
24-04-2015
الاسرائيليات في قصة داود (عليه السلام)
15-10-2014
معادلة فرندلش للإمتزاز Freundlich adsorption Equation
2024-08-15
تقليم وتربية اشجار الزيتون
2024-01-03


القابلية البارامغناطيسية والديا مغناطيسية للبلورات  
  
984   01:05 صباحاً   التاريخ: 2023-09-19
المؤلف : أ.د. نعيمة عبد القادر أحمد / أ.د. محمد أمين سلمان
الكتاب أو المصدر : علم البلورات والاشعة السينية
الجزء والصفحة : ص66–69
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / فيزياء الحالة الصلبة / مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-5-2017 1776
التاريخ: 2023-10-08 1265
التاريخ: 2023-09-28 744
التاريخ: 2023-09-26 707

من الخواص التي يمكن تمثيلها بكميات ممتدة من الرتبة الثانية خاصيتا القابلية المغناطيسية للمواد البارامغناطيسية والقابلية المغناطيسية للمواد الديامغناطيسية. ومن المقادير الفيزيائية المتعارف عليها:

H شدة المجال المغناطيسي.

I شدة التمغنط (المغنطة)، وهي العزم المغناطيسي لوحدة الحجوم من البلورة.

B الحث المغناطيسي أو كثافة التدفق.

وترتبط هذه المتجهات الثلاثة بعلاقة هي:

حيث 0μ­ مقدار ثابت يسمى نفاذية الفراغ وقيمته 107/ في نظام MKS للوحدات.

وتتناسب شدة التمغنط طرديا مع شدة المجال في الكثير من المواد الأيزوتروبية، ما لم تكن شدة المجال كبيرة جدا.

حيث هي القابلية المغناطيسية وهي بلا وحدات وإن أطلق عليها أحيانا القابلية المغناطيسية الحجمية إذا ارتبطت I بوحدة الحجوم وقد تكون موجبة الإشارة كما في حالة المواد البارامغناطيسية أو سالبة في حالة المواد الديامغناطيسية. كما قد يطلق على القيم العددية للقابلية أسماء مختلفة مثل: القابلية النوعية، أو قابلية وحدة الكتل، أو القابلية الذرية أو الجزيئية (A ꭓ/ρ) - حيث ρ هي كثافة المادة، A الكتلة الذرية أو الجزيئية (الوزن الذرى أو الجزيئي). وإذا دمجنا المعادلتين (17-2) و(18-2) فإن:

والمقدار μ ما هو نفاذية المادة. كما يمكن تعريف المقدار:

وهو ما يعرف بالنفاذية النسبية للمادة.

ولا تكون I موازية للمجال H بشكل عام في البلورات ولهذا تستبدل بالمعادلة (18-2) المعادلة الآتية:

حيث ij هي مركبات (عناصر) الكمية الممتدة للقابلية المغناطيسية.

وبغض النظر عما إذا كان I, H متوازيين أم لا، فإننا نستطيع كتابة المعادلة (17-3) كما يلي:

وهذه المعادلة هي التي تناظر المعادلة (20-2) ولكن في حالة البلورات ويمكن كتابتها بالتفصيل على النحو التالي:

وممتد النفاذية من الرتبة الثانية متماثل، أي أن:

ولذلك يمكن إسناد كل منهما إلى المحاور الرئيسية. وإذا طبق المجال H في اتجاه أي من المحاور الثلاثة المتعامدة فإن B تكون كلها متوازية مثلما هي الحال في المواد الأيزوتروبية. ومثال ذلك إذا كان H مطبقا باتجاه محور رئيسي Ox1 فإن:

وتتحدد قابلية البلورة تماما بمقادير واتجاهات القابليات الثلاث الرئيسية 1، 2، 3 وهي تخضع بطبيعة الحال لأية قيود يفرضها تماثل البلورة. (انظر الجدول 3-2).

الجدول (2-3)




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.