المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تربية أنواع ماشية اللحم
2024-11-05
زكاة الذهب والفضة
2024-11-05
ماشية اللحم في الولايات المتحدة الأمريكية
2024-11-05
أوجه الاستعانة بالخبير
2024-11-05
زكاة البقر
2024-11-05
الحالات التي لا يقبل فيها الإثبات بشهادة الشهود
2024-11-05

Neurotensin
29-4-2019
أنـواع الأزمـة Types of Crisis
11-11-2021
عناصر الفصل في الصحافة- الفواصل
8/10/2022
مقاومة التسرب لشبكة التحكم
22-9-2021
أنزيم الرنين Rennin
20-11-2019
نظريات التفسير عند (الزركشي - السيوطي)
25-04-2015


مفهوم القياس الحراري عند جين ليورشون (القرن 17م)  
  
1135   02:51 صباحاً   التاريخ: 2023-05-09
المؤلف : سائر بصمه جي
الكتاب أو المصدر : تاريخ علم الحرارة
الجزء والصفحة : ص285–288
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الكلاسيكية / الديناميكا الحرارية /

صمم جين ليورشون في سنة 1624م في أطروحته (الاستجمام الرياضياتي) 39 نوعًا يختلف عن جميع مقاييس الحرارة الأولية الموصوفة والمتطابقة تماما النمط نفسه والذي يجمع بين الحوجلة والأنبوبة، وتحمل اسم مخترعها الأول «أنبوبة جاليليو». في تصميم ليورشون يُوجَد «حوجلةٌ مضاعفة» أو أنبوب على شكل حرف J. كان الجهاز مملوءا بالماء من خلال فوَّهة في الحوجلة، من أجل تحديد درجة حرارة الجسم كان يجب تطبيقها على الحوجلة B، والحركة الناتجة للعمود السائل في الساق الأطول تكون ملحوظة مقياس الحرارة الذي وصفه البلجيكي جان فان هلمونت في عام 1648م مختلف عن تصوير ليورشون فقط من ناحية أنه عمل عمود سائل قصيرًا في الأنبوب لدى تصميم النموذج ل أصل غامض بيد أنه من المحتمل اخترعه الهولندي كرونيليوس دریبل، إما عام 1598م أو 1622م. على كُلِّ، لم يستعمله هذا الأخير كمقياس للحرارة، بل «كأنبوبة حركة دائمة»؛ بمعنى آخر: اعتقد بأنَّ حركة السائل التي تتحرك ذهابًا وإيابًا في الأنبوب بحركة دائمة ثابتة ناجمة عن التقلبات الحرارية.40

مقياسان للحرارة من صنع ليورشون: (إلى اليمين مقياس الفيلسوف) على شكل حرف J، وهو كما نُلاحظ مقسَّم (8-1 درجات). (إلى اليسار مقياس الطبيب) وهو مكشاف جاليلي تقليدي مقسم لأربع درجات. (مصدر الصورة:

) Bolton, Henry Carrington, Evolution of the Thermometer, p. 13.

 

إحدى الصعوبات الرئيسة في الممارسة الأولى لعلم قياس الحرارة كانت مرتبطةً بافتقار أي مقياس لدرجات مقبولة بشكل عام. أهمية نقاط المرجعية الموثوقة والقابلة لإعادة الإنتاج لم تكن قد تأسست بشكل كامل؛ لذلك تكلم ليورشون عن «مقياس الفيلسوف» وعن «مقياس الطبيب». وَفْق الأول، فإن طول أنبوب مقياس الحرارة الهوائي كان مُقَسَّمًا إلى ثماني درجات، في حين أن الثاني مُقَسَّم إلى أربع درجات. وهنا ما زلنا نرى تأثير مذهب جالينوس عن الحرارة والبرودة في المقياس الذي نصح به روبرت فلود الذي فيه البداية من نقطة المنتصف أو الصفر في المقياس، كما كانت تقسيمات الأنبوب مرقمة من واحد إلى سبعة في أحد الاتجاهين.

تميز مقياس تيليو بأنه لا يتأثر بالضغط الجوي، وهو مكوّن من حَبَّابتَين لهما أنبوبتان لهما الطول نفسه ومقلوبتان على بعضهما بعضًا بشكل متداخل الأنبوبتان مدرجتان من الأسفل للأعلى من (8-1) فراغات، وبين الفراغ والآخر يُوجد تقسيم بالدرجات والثواني وهو مأخوذ عن تقسيمات الآلات الفلكية مصدر الصورة:

Sherry, David, Thermoscopes, thermometers, and the foundations of measurement Studies in History and Philosophy of Science 42 (2011) 509.

ويتشابه هذا التقسيم أيضًا مع تقسيمات المجريطي والجلدكي في موازين النار النظرية التي عملوا عليها.

المقياس الذي استخدمه المهندس الروماني بارتولوميو تيليو B. Telioux في عام 1611م أفاد بأنه يقيس درجة الحرارة حسب الدرجات والدقائق. 41 مجددًا، ولا واحد من هذه البدائل يتوافق مع مقياس ساغريدو الذي أشار الى 360 درجة في حرارة الصيف و100 درجة في الجليد والثلج. 42

_________________________________________

هوامش

39- (1642 ,Récréations mathématiques) في الواقع أن كتاب ليورينشون مَرَّ من خلال سبع عشرة طبعة، ولعله يستنتج المرء بأن نموذج J كان معروفًا على نحو واسع.

40- Barnett, Martin K., The Development of Thermometry and the Temperature Concept ,p. 278.

41- جاء وصف هذا المقياس في مخطوطة موجودة في:

 library of the Arsenal, Venice, entitled" Matematica meravigliosa," written by Telioux, a Roman engineer, in 1611, that is said by the historian Libri (Histoire des sciences mathématiques en Italie, Vol. IV, p. 471, notes)

42- Bolton, Henry Carrington, Evolution of the Thermometer, p. 11-12.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.