المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

Spina Bifida
2-3-2020
تسمم فطري Mycotoxicosis
12-4-2019
تحية الاسلام
9-10-2014
الهبات
28-7-2017
البحث حول الأصول الرجاليّة / كتاب رجال النجاشيّ.
29-12-2022
الشيخ نجم الدين طومان أو طمان بن أحمد العاملي
12-12-2017


اللب والقشرة الأرضية  
  
1232   01:15 صباحاً   التاريخ: 2023-04-06
المؤلف : جون جريبين
الكتاب أو المصدر : ثمانية احتمالات مستبعدة
الجزء والصفحة : ص23 – ص25
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / المجموعة الشمسية / كوكب الأرض /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-2-2022 2050
التاريخ: 23-2-2017 1354
التاريخ: 2023-04-01 1276
التاريخ: 2-3-2022 1827

لنتناول مسألة السمك الرفيع لقشرة الأرض. قد لا يبدو الأمر معضلة كبيرة، ولكنه كذلك. فالقشرة رقيقة للغاية لدرجة أنها يمكن أن تتصدّع مثل قشرة البيضة، وتتحرك أجزاء من القشرة بفعل التيارات الناقلة في الطبقات السائلة تحت القشرة الأرضية، وذلك في إطار العملية المعروفة باسم تكتونيات الصفائح. وبفضل السمك الرقيق للقشرة، لا يتوقف النشاط البركاني حول حواف أجزاء تلك القشرة (الصفائح)؛ ما يؤدي إلى إطلاق غازات مثل ثاني أكسيد الكربون وبخار الماء في الغلاف الجوي. وحيثما تتصدع القشرة، وهو ما يحدث عادة تحت المحيطات، يمكن أن تتشكل قشرة جديدة بفعل تدفق المادة المنصهرة إلى أعلى وتصلُّبها، لتنتشر على جانبي الصدع، دافعة الصفائح بعيدًا على كل جانب. ولكن حجم الأرض يتوقف عن التزايد؛ لأن في أجزاء أخرى من الكرة الأرضية، خاصة عبر حواف القارات، تنضغط القشرة الأرضية إلى الداخل. وهذه العملية تعيد المواد الكربونية والماء إلى أسفل حيث تغذيها البراكين، ثم تنبعث مرة أخرى في الجو في دورة لا تنتهي.

ولكن الدورة لا تسير بسرعة ثابتة. ويُطلَق على العملية التي تسحب الغازات، مثل ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، اسم التجوية. يتحلل ثاني أكسيد الكربون في الماء، ثم يتفاعل مع المعادن الموجودة في الصخور ليتكون منه كربونات الكالسيوم (الحجر الجيري). وبالطبع يُعد ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي من الغازات الدفيئة؛ لأنه يحبس الحرارة ويبقي سطح الأرض دافئًا أكثر مما كان سيصبح عليه لولاه. والواقع أنه عندما ترتفع حرارة الأرض تسير عملية التجوية بإيقاع أسرع؛ ومن ثم تميل إلى سحب ثاني أكسيد الكربون من الجو بكفاءة، ما يسمح بانخفاض حرارة الكوكب. ولكن عندما تنخفض درجة الحرارة، تقل كفاءة التجوية، ويتراكم غاز ثاني أكسيد الكربون في الجو مرة أخرى. وعليه، ترتفع حرارة الأرض، وتتسارع عملية التجوية؛ ما يؤدي إلى سحب المزيد من غاز ثاني أكسيد الكربون من الجو. وثمة تأثير سلبي يرجع إلى تكتونيات الصفائح، يساعد في إبقاء درجة الحرارة على سطح الأرض في نطاق يسمح ببقاء المياه السائلة (ولكن للأسف تلك العمليات الطبيعية أبطأ من أن تعوّض عن تراكم غاز ثاني أكسيد الكربون، الذي يتسارع بشدة الآن بسبب أنشطة البشر؛ كي تستطيع حمايتنا من عواقب حماقتنا). وبدون هذه العملية – أي بدون القشرة الرقيقة التي نشأت عن الاصطدام الذي أدى إلى نشأة القمر – لربما أصبحت الأرض صحراء حارقة ذات غلاف جوي سميك من ثاني أكسيد الكربون، مثلما هو الحال في كوكب الزهرة المجاور لنا.

ليس هذا هو الشيء الوحيد الذي ينبغي أن نكون شاكرين لله وللقمر لأجله. فتحليل الموجات الزلزالية الناتجة عن الزلازل والتعمُّق عبر طبقات الأرض الداخلية، يُظهر لنا الحجم الهائل للب المركزي للأرض. واللب المركزي عبارة عن كتلة صلبة من الحديد والنيكل يبلغ قطرها حوالي 2400 كم، وتقع قمتها على مسافة 5200 كم تقريبًا تحت سطح الأرض. ولكنه محاط بطبقة من مادة سائلة تمتد على مسافة 2500 كم أخرى إلى أعلى؛ أي نحو نصف المسافة إلى سطح الأرض من قمة اللب الداخلي. يحوي اللب الخارجي واللب الداخلي معًا ثلث كتلة كوكب الأرض التي يرجع جزء منها إلى الجسم الصادم الذي أدى إلى نشأة القمر. واللب الخارجي هو المهم بالنسبة إلينا، وإلى الحياة بأكملها على الأرض. تصل درجة الحرارة في هذه الطبقة السائلة المكوَّنة من الحديد والنيكل إلى نحو 5000 درجة مئوية؛ أي أقل بقدر طفيف من درجة حرارة سطح الشمس، وتظل هكذا بفعل التحلل الإشعاعي لعناصر، مثل الثوريوم واليورانيوم، التي خلفها تكوين المجموعة الشمسية. وتعمل التيارات الدوامية في هذه الطبقة على توليد المجال المغناطيسي للأرض.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.