المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6918 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تربية ماشية اللبن في البلاد الأفريقية
2024-11-06
تربية الماشية في جمهورية مصر العربية
2024-11-06
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06

نخيل واشنطونيا
2023-04-10
Peak Heights and Stability
6-1-2020
أحكام ألدَين والهبة
2-8-2016
فن تربية طفل الروضة
19-6-2016
التسبيح والخشية والخوف عند الجمادات
2023-07-25
مشكلات الغذاء في العالم- أسباب مشكلة الغذاء - قصور الإنتاج المحلي من الغذاء
12-4-2021


الديكور (Decore)  
  
2792   06:09 مساءً   التاريخ: 22-11-2021
المؤلف : صباح رحيمة
الكتاب أو المصدر : الدراما التليفزيونية
الجزء والصفحة : ص 145-147
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / الاستديو /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-10-2021 2097
التاريخ: 17-12-2020 1813
التاريخ: 14/9/2022 1396
التاريخ: 2-8-2021 2291

وهي كلمة فرنسية الاصل يقابلها باللغة الإنكليزية (serting أو sets) وديكور هي الأكثر شيوعاً بين العاملين في هذا النشاط حيث أنها تشمل المنظر بكامله من اثاث وخلفيات وإكسسوارات وهو ما ينشأ داخل الاستديوهات الخاصة للتصوير وقد يحاول مهندس الديكور أن يبني محددات بصرية تشابه المحددات الواقعية من ابنية وأماكن طبيعية داخلية منها أو خارجي (بيت أو مكتب وكذلك حديقة أو صحراء) وخلق اجواء بمثابة ايهام للمتلقي على أنه واقعي ولو أن الكاميرا الآن بأمكانها أن تصور في المواقع الحقيقية وهو الأحسن والأكثر والأفضل من الناحية الإنتاجية حيث أنه:

1- يقلل من كلف البناء والنقل وغيرها.

2- يوفر الوقت.

3- يوفر الجهد.

وهنالك حالات يحتاج بها التصوير داخل الاستوديوهات ولا يمكن تحقيقها في الأماكن الواقعية ومنها الخدع التي تصور لتضاف إلى التصوير الخارجي أو التي تحتاج إلى خدع كالفيضانات أو الغرق أو غيرها.

وهذه الديكورات لا بد وأن تكون مقنعة ومؤثرة من حيث الايهام بواقعيتها وتستطيع فيها أن نستخدم المؤثرات المناسبة بحرية وأن نستخدم الخلفيات المتحركة والمختلفة كيفما نريد وأن نحافظ على مستوى نقاوة الصورة والصوت أفضل من التصوير الخارجي. ويخضع الديكور التلفزيوني لشروط تفرضها عليه ظروف الإنتاج بحيث: 1- يكون الديكور دالاً على مكان الأحداث.

2- أن يكون ملائماً لمتطلبات التصوير من حيث المساحة ليحتوي على الإكسسوارات وحركة الممثلين.

3- أن يخضع لاعتبارات الميزانية المحددة للإنتاج.

4- أن يكون صالحاً من حيث استعمال الإضاءة وأجهزة الصوت.

5- يكون سهل التركيب ثم الفك والنقل.

6- يستخدم في بناءه المواد التي لا تحترق بسهولة أو غير قابلة للاشتعال ما امكن ذلك.

7- لا بد من أن يكون معبراً عن الحالة النفسية للأحداث.

ولذلك فهو يصمم ليسمح لكل هذه أن تتحرك بسهولة وأن تؤدي غرضها على أكمل وجه وأن بناء الديكور بشكل ملائم للأحداث يوفر الجو الملائم للمثل من خلال الزوايا والامتدادات والالوان وانعكاس الإضاءة عليها وتوزيعها ومن ثم توزيع الإكسسوارات وأنواعها لكي يقوم بدوره بشكل أفضل.

يمكن أن تضاف إليه بعض الاضافات والتغيرات في التصميم الأساسي ليتحول إلى مكان آخر أو أن يبنى ديكور في داخل ديكور فيرفع الأول بعد الانتهاء منه وهكذا أو أن يكون التغيير في نفس الديكور ليعطي دلالات أخرى مطلوبة للتعبير عن الحالة النفسية أو المكانة الاجتماعية اخذين بنظر الاعتبار التغييرات التي تحدث أثناء سير الأحداث كتعرض المكان إلى حادث حريق أو انهيار أو مكان لتبادل اطلاق النار وغيرها أو يوحى بأنه متروك منذ فترة زمنية أو مهمل وغير ذلك كما أن بالأمكان بناء أكثر من موقع في الاستديو الواحد بتقسيمه إلى مساحات ببنى في كل واحدة منها منظر مختلف كمكاتب ومحلات متقابلة أو سوق تجاري أو محلة اخذين بنظر الاعتبار الاعداد التي تتواجد في المكان والموجودات وذلك حسب مساحة الاستديو وقدرته على توفير مستلزمات التصوير وهذا الديكور يجب أن يكون دالا.

1- على المكان: حيث نتعرف على هذا المكان من أول لقطة من خلال الطراز المعماري مثلاً أو الموجودات إلا إذا تطلب الأمر غير هذا.

2- على زمان الأحداث: من خلال هذا المكان نستدل على زمان الأحداث أو زمان بناءه

من خلال طرازه المعماري و ة وما يحمله من علامات تدل على زمن الأحداث أو 3- الحالة الاجتماعية: يدلنا المنظر على الحالة الاجتماعية لسكان هذا المكان إذا كانت عائلة أو فندق أو مكان عمل

4 الحالة الاقتصادية: نتعرف من خلال الموجودات والجدران المستوى الاقتصادي لأصحاب هذا المكان.

5- الحالة النفسية: دلالات واضحة للحالة النفسية التي يعيش فيها سكان هذا المنظر متمثلة برسوم مثلاً أو توزيع الأثاث أو بعض الموجودات التي تشير إلى ذلك أو حتى توزيع الإضاءة ليكون ملائماً للأحداث ويخدم الفكرة الأساسية.

 




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.