تساهم الدراسات الكيميائية الحيوية في تشخيص الأمراض وتحديد مخاطرها وعلاجها |
3012
03:40 مساءً
التاريخ: 26-3-2021
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-6-2017
1750
التاريخ: 3-6-2017
2677
التاريخ: 2024-05-19
624
التاريخ: 26-3-2021
1553
|
تساهم الدراسات الكيميائية الحيوية في تشخيص الأمراض وتحديد مخاطرها وعلاجها
هنا كم هائل من المنشورات التي تظهر استخدام الكيمياء الحيوية في الوقاية من الأمراض وتشخيصها ومعالجتها ، وسنجد العديد من الأمثلة في ثنايا صفحات هذا الكتاب وستكتفي هنا بعرض ملخص لسبعة أمثلة ، تم ذكرها بالتفصيل في الفصول المذكورة في (الجدول 1-2) ، وتبين مدى اتساع الموضوع وتثير اهتمام القراء.
(1) يجب على المرء أن يتناول مجموعة من المركبات الكيميائية العضوية المعقدة(الفيتامينات) لكي يبقى سليما ومعافى ، فإذا نقصت كمية أحدها في الغذاء فإن التفاعلات الكيميائية التي يتدخل فيها هذا الفيتامين سوف تضطرب. هكذا حالة تتظاهر بما يسمى داء العوز كما هو الحال في نقص الوارد الغذائي من الفيتامين C الذي يتظاهر بداء البثع (Scurvy) والفيتامين D الذي يتظاهر بداء الرخد (Rickets). لقد كان أحد اهتمامات علماء التغذية والكيمياء الحيوية منذ مطلع القرن العشرين هو إيضاح الادوار التي تقوم بها الفيتامينات ومشتقاتها الفعالة بيولوجيا في الخلايا الحيوانية والبشرية ، وعندما يثبت أن سبب الداء هو عوز الفيتامين يصبح من المنطقي أن نعلم أن علاجه هو إعطاء هذا الفيتامين الناقص.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|