تساهم الدراسات الكيميائية الحيوية في تشخيص الأمراض وتحديد مخاطرها وعلاجها |
2955
03:40 مساءً
التاريخ: 26-3-2021
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-4-2017
4426
التاريخ: 2024-05-01
547
التاريخ: 2024-08-25
271
التاريخ: 16-9-2021
1878
|
تساهم الدراسات الكيميائية الحيوية في تشخيص الأمراض وتحديد مخاطرها وعلاجها
هنا كم هائل من المنشورات التي تظهر استخدام الكيمياء الحيوية في الوقاية من الأمراض وتشخيصها ومعالجتها ، وسنجد العديد من الأمثلة في ثنايا صفحات هذا الكتاب وستكتفي هنا بعرض ملخص لسبعة أمثلة ، تم ذكرها بالتفصيل في الفصول المذكورة في (الجدول 1-2) ، وتبين مدى اتساع الموضوع وتثير اهتمام القراء.
(1) يجب على المرء أن يتناول مجموعة من المركبات الكيميائية العضوية المعقدة(الفيتامينات) لكي يبقى سليما ومعافى ، فإذا نقصت كمية أحدها في الغذاء فإن التفاعلات الكيميائية التي يتدخل فيها هذا الفيتامين سوف تضطرب. هكذا حالة تتظاهر بما يسمى داء العوز كما هو الحال في نقص الوارد الغذائي من الفيتامين C الذي يتظاهر بداء البثع (Scurvy) والفيتامين D الذي يتظاهر بداء الرخد (Rickets). لقد كان أحد اهتمامات علماء التغذية والكيمياء الحيوية منذ مطلع القرن العشرين هو إيضاح الادوار التي تقوم بها الفيتامينات ومشتقاتها الفعالة بيولوجيا في الخلايا الحيوانية والبشرية ، وعندما يثبت أن سبب الداء هو عوز الفيتامين يصبح من المنطقي أن نعلم أن علاجه هو إعطاء هذا الفيتامين الناقص.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|