أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-9-2020
2231
التاريخ: 20-6-2017
1173
التاريخ: 20/12/2022
1126
التاريخ: 22/12/2022
1118
|
1- الترقيع:
يتم ترقيع الجور الغائبة أثناء رية "المحاياة" أو أثناء الرية التالية لها، على ألا تزيد الفترة بين الشتل والترقيع على 15 يوما حتى تكون جميع النباتات في الحقل متقاربة في نموها.
2- العزق:
يكون العزق سطحيا، ويجري بغرض التخلص من الأعشاب الضارة، مع نقل جزء من تراب جانب الخط غير المزروع إلى الجانب المزروع؛ حتى تصبح النباتات في وسط الخط تقريبا، ويتم ذلك بصورة تدريجية على مدى 3 - 4 عزقات، ويتوقف العزق عندما تكبر النباتات وتغطى الخطوط.
3- الري:
يتم تأخير الرية الأولى بعد رية المحاياة؛ لتحفيز النباتات على تكوين مجموعة جذري متعمق في التربة، ثم توالى النباتات بالري المنتظم بعد ذلك، خاصة أثناء الإزهار وعقد الثمار؛ وذلك لأن نقص الرطوبة الأرضية في هذه الأثناء يؤدى إلى سقوط الأزهار والثمار الحديثة العقد، كما يؤدي نقص الرطوبة أثناء نمو الثمار إلى اكتسابها طعم لاذعة.
4- التسميد:
يسمد الباذنجان بنحو ۲۰ - ۳۰م۳ من السماد البلدي القديم ، و400 كجم من سلفات النشادر ، و300 كجم من السوبر فوسفات العادي ، و300 كجم من سلفات البوتاسيوم للفدان . يضاف السماد البلدي ومعه نحو 50 كجم من كل من الأسمدة الكيميائية المذكورة أثناء إعداد الحقل للزراعة (قبل الحرثة الأخيرة)، أما الكميات المتبقية من الأسمدة الكيميائية.. فتضاف على ثلاث دفعات متساوية؛ بعد الشتل بنحو ثلاثة أسابيع، وبعد ذلك بنحو شهر، وشهرين، مع مراعاة أن تكون الدفعة الثالثة أثناء الإزهار.
5- التعقير:
تجرى عملية التعقير - عادة - على الصنف الأسود الطويل ؛ لأنه أكثر الأصناف تحملا للحرارة المنخفضة ، وكذلك في العروة الخريفية المزروعة في المناطق الدافئة ، والتي تشتل نباتاتها في شهر أغسطس ، تحصد ثمار هذه العروة مرة ، أو مرتين ، ثم يمنع عنها الري أثناء الشتاء ، وتقلم النباتات في منتصف شهر يناير بقص الأفرع الميتة ، والقريبة من الأرض ، ويقرط الثلث العلوي من الأفرع الأخرى الباقية ، ثم تهدم الخطوط ، وينشر السماد البلدي القديم بمعدل 20 طنا للفدان ، ويعزق في الأرض عزقة خفيفة ، ثم تقام الخطوط ، وتقسم الأرض إلى « فرد » و « حواويل » من جديد ، ويتم ذلك حوالى آخر يناير . وفي أوائل فبراير .. يروي الحقل ريا خفيفا فتنمو النباتات، وتزهر، وتثمر مبكرا حيث تعطى محصولها في شهري مارس، وأبريل. وبرغم أن الثمار الناتجة تكون صغيرة الحجم، وغير منتظمة الشكل، كما تكون النباتات غالبا مصابة بالأمراض، إلا أن عملية التعقير تعتبر اقتصادية نظرا لارتفاع الأسعار خلال فترة الحصاد. هذا ... وقد يحتاج الأمر إلى حماية النباتات في الجهات المكشوفة بالتزريب عليها خلال فصل الشتاء.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|