المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
أنـواع اتـجاهـات المـستهـلك
2024-11-28
المحرر العلمي
2024-11-28
المحرر في الصحافة المتخصصة
2024-11-28
مـراحل تكويـن اتجاهات المـستهـلك
2024-11-28
عوامـل تكويـن اتـجاهات المـستهـلك
2024-11-28
وسـائـل قـيـاس اتـجاهـات المستهلـك
2024-11-28

ارتفاع سكرالدم
2024-04-14
The octet rule
30-5-2016
السيد علي الدرويش
21-9-2019
قفيل أو فراسيون القب أو بقلة الأمهات
2024-08-28
معجزة الجبال
12-7-2016
مظاهر الدلالة الصوتية
23-04-2015

The basics of an NMR experiment  
  
863   12:21 صباحاً   date: 2-1-2020
Author : LibreTexts Project
Book or Source : ................
Page and Part : .................


Read More
Date: 10-8-2018 2822
Date: 3-1-2020 1382
Date: 18-2-2020 1186

The basics of an NMR experiment

Given that chemically nonequivalent protons have different resonance frequencies in the same applied magnetic field, we can see how NMR spectroscopy can provide us with useful information about the structure of an organic molecule. A full explanation of how a modern NMR instrument functions is beyond the scope of this text, but in very simple terms, here is what happens. First, a sample compound (we'll use methyl acetate) is placed inside a very strong applied magnetic field (B0).

image026.png

All of the protons begin to precess: the Ha protons at precessional frequency ωa, the Hb protons at ωb.At first, the magnetic moments of (slightly more than) half of the protons are aligned with B0, and half are aligned against B0. Then, the sample is hit with electromagnetic radiation in the radio frequency range. The two specific frequencies which match ωaandωb(i.e. the resonance frequencies) cause those Ha and Hb protons which are aligned with B0 to 'flip' so that they are now aligned against B0. In doing so, the protons absorb radiation at the two resonance frequencies. The NMR instrument records which frequencies were absorbed, as well as the intensity of each absorbance.

In most cases, a sample being analyzed by NMR is in solution. If we use a common laboratory solvent (diethyl ether, acetone, dichloromethane, ethanol, water, etc.) to dissolve our NMR sample, however, we run into a problem – there many more solvent protons in solution than there are sample protons, so the signals from the sample protons will be overwhelmed. To get around this problem, we use special NMR solvents in which all protons have been replaced by deuterium. Recall that deuterium is NMR-active, but its resonance frequency is very different from that of protons, and thus it is `invisible` in 1H-NMR. Some common NMR solvents are shown below.

image028.png




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .