أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-8-2019
1848
التاريخ: 21-8-2019
2308
التاريخ: 24-10-2017
2247
التاريخ: 1-9-2019
1696
|
الأسيجة النباتية Hedges or Fences
الأسيجة النباتية أحد العناصر المستديمة في الحديقة، وتتكون من نباتات تزرع متقاربة في صف واحد، وتربى لتتداخل أفرعها عند اكتمال نموها مكونة ستارا نباتيا خضريا أو مزهرا يستخدم في أغراض متعددة، والنباتات المكونة لهذا السياج إما أن تكون أشجارا أو شجيرات أو متسلقات.
ولكي يكون السياج محققا للهدف من زراعته يجب أن تختار الأنواع النباتية المناسبة وتحدد المواقع الملائمة لإقامته وتتم المعاملة الفنية المناسبة، ولكي يتم ذلك على الوجه الصحيح يجب أن يكون الهدف والغرض من زراعة الأسيجة واضحين.
وتزرع الأسيجة في الحديقة لأهداف عديدة أهمها:
1- عزل الحديقة عن المنشآت المجاورة:
وفي هذه الحالة تتم تربية السياج ليكون بارتفاع مناسب لا يقل عن مترين، ويتطلب ذلك استخدام الأشجار المناسبة للوصول بسهولة إلى سياج مرتفع في فترة وجيزة مثل الفيكس نتدا.
2. تحديد الحديقة:
وفي هذه الحالة يكون الغرض إظهار استقلالية الحديقة عما يجاورها ولا توجد حاجة لأسيجة مرتفعة، ويكتفي بأسيجة قد لا يتجاوز ارتفاعها ۷۵–۱۰۰ سم ، ويستخدم لهذا الغرض بعض الشجيرات القابلة للقص والتشكيل مثل الدودونیا والدورانتا والبازرومبا ، وبالإضافة إلى أن السياج في هذه الحالة يقوم بغرض التحديد إلا أنه يضفي جمالا على الحديقة.
3- العزل الداخلي في الحديقة :
قد تهدف إقامة الأسيجة داخل الحديقة إلى منع رؤية الحديقة كلها في آن واحد وبالتالي تنشأ لدى الزائر للحديقة رغبة في التعرف على أجزائها المختلفة، ويعطي هذا الغموض في التنسيق نوعا من الجمال والخصوصية للحديقة ، وقد يكون الهدف من إقامة الأسيجة داخل الحديقة هو عزل نوع من الحدائق مقام إلى جوار نوع أخر لا يتوافق معه مثل وجود حدائق عصارية إلى جوار حديقة مائية داخل الحدائق الكبيرة والحدائق العامة يتطلب عزل كل منهما عن الآخر، وقد تكون الأسيجة مناسبة لعزل أماكن الجلوس بشكل جمالي أو لحمايتها من الرياح.
4- تحديد وتجميل الطرق :
قد تزرع الأسيجة على جوانب الطرق في الحديقة وذلك بارتفاع منخفض لا يتجاوز 75 سم ، والهدف من ذلك هو تجميل الطرق خصوصا إذا كانت نباتات هذه الأسيجة مزهرة أو ذات جمال خضري مميز، كما تهدف أيضا إلى تحديد الطرق وإظهار امتدادها أو انحناءاتها الجمالية التي تقود الزائر إلى هدف ما في نهاية الطريق.
5- تكوين خلفية للنباتات المزهرة :
قد يكون الهدف من زراعة السياج أن يشكل خلفية مناسبة لإبراز جمال بعض العشبيات المزهرة أمامه ، وفي هذه الحالة يتم اختيار أسيجة خضرية حتى لا تتداخل رؤية الأزهار الأمامية مع أزهار السياج لو كان مزهرا.
ولكي يتحقق الهدف من السياج يجب اختيار النباتات المكونة له بحيث تتوفر فيها بعض الصفات المناسبة للغرض.
ويراعى توافر الصفات التالية في نباتات الأسيجة:
1- أن تكون مستديمة الخضرة لتؤدي الهدف منها على مدار العام حيث لا تصلح النباتات متساقطة الأوراق العمل أسيجة للعزل أو حجب الرؤية.
2- يجب أن تكون نباتات السياج سريعة النمو غزيرة التفريع لكي تحقق الهدف من زراعتها في أسرع وقت ولكي تعوض بسرعة ما يتم قصه عند التشكيل فلا تظهر فجوات في السياج.
3- يجب أن تكون نباتات السياج قابلة للقص والتشكيل، ولذلك يراعى أن تكون أوراقها صغيرة حتى لا تتشوه بالقص وأن يكون التفريع قويا وغزيرا لإعطاء ستارة كثيفة من النمو الخضري. وفي بعض الأحيان تستخدم بعض الشجيرات ذات الأوراق الكبيرة غير القابلة للقص في عمل أسيجة كما في حالة الأكاليفا والبوستاشیا وغيرها ، وفي هذه الحالة يتم تحديد السياج بتهذيب الأفرع الشاردة والخارجة عن الشكل العام للسياج.
4- يتم اختيار النباتات ذات طبيعة النمو المناسبة ، فعند الرغبة في إنشاء أسيجة مرتفعة يكون من المناسب استخدام الأشجار القابلة للقص مثل الفيكس والشينس ، أما الأسيجة المنخفضة فيناسبها استخدام الشجيرات.
5- ملاءمة نباتات السياج لظروف البيئة عامل مهم عند الاختيار، فالنمو القوى لنباتات السياج لا يتم إلا تحت الظروف المناسبة من الحرارة ونوع التربة ودرجة الظل وغيرها، وهناك من نباتات الأسيجة ما يستطيع تحمل الملوحة في التربة مثل الأتربلكس والجهنمية، ومنها ما يتحمل النمو في الأراضي الرملية مثل الفلفل العريض، ومنها ما يتحمل النمو تحت ظروف الظل مثل البتسبورم ومنها ما تنجح زراعته في المناطق الساحلية مثل الكروتون.
6- من المناسب اختيار نباتات الأسيجة بحيث تكون جذورها متعمقة بطبيعتها بحيث لا تنتشر إلى أحواض الزهور المجاورة أو الأسوار فتؤثر عليها.
7- حسن اختيار الأسيجة يساعد على تجنب الإصابات الشديدة بالآفات والأمراض وحتى لا تكون نباتات الأسيجة مصدرا لإصابة نباتات الحديقة فمن المعروف أن البتسبورم والهبسكس يصاب بشدة بالبق الدقيقي كما تصاب الدورانتا بالمن ويصاب الفيكس بالتربس والحشرات القشرية.
أنواع الأسيجة:
تقسم الأسيجة إلى ثلاثة أقسام تبعا لطبيعة نمو النباتات المستخدمة والهدف من زراعتها كأسيجة:
1. أسيجة مانعة:
والهدف الأساسي من إقامة الأسيجة المانعة هو الحماية بصرف النظر عن الجمال النباتي، وتقام عادة حول المزارع وحدائق الفاكهة، وتستخدم فيها نباتات ذات أشواك وقدرة على التفريغ وسرعة في النمو لتؤدي هدف الحماية بنجاح في أسرع وقت، ومن الأنواع المستخدمة لهذا الغرض بنجاح الأبريا Abeia caffia وورد الشبيط Rosa bracteata والهيماتوکسیلون Haematoxylon campechianum والسيسبان ذو الاشواك ( Caesalpinia sepiaria) والدايكروستاشز Dichrostachys nutans وغيرها.
۲- أسيجة الزينة الخضرية:
وهي أسيجة تستخدم لأغراض مختلفة في أعمال تنسيق الحدائق، ونباتات هذه المجموعة تتميز بنمو خضري ذي صفات جمالية مثل تلون الأوراق كما في الكروتون والأكاليفا والدورانتا المبرقشة والفيللانتس، وقد تكون هذه النباتات قابلة للقص والتشكيل مما يضفي عليها جمالا هندسيا كما في الفيكس انتدا والمرسين العطري والمورایا.
٣- أسيجة الزينة المزهرة :
وتتميز نباتات هذه المجموعة بجمال أزهارها ووفرتها لفترة طويلة على النبات، ومن أمثلة نباتات هذه المجموعة اللانتانا والجهنمية والهبسكس والبتسبورم، وهو نبات يجمع بين الأزهار العطرية وجمال المجموع الخضري.
إعداد الأرض وزراعة السياج:
نظرا لأن السياج من العناصر الدائمة في الحديقة فإنه يجب الاهتمام بتجهيز الأرض بشكل جيد خصوصا إذا كانت التربة بمواصفات أقل جودة.
ويتم الإعداد للزراعة بحفر خندق على امتداد الخط المراد إنشاء سياج عليه، وذلك بعرض وعمق ۵۰ سم ، وإذا كانت التربة رملية أو ضعيفة فيفضل زيادة العرض والعمق للخندق إلى 75 سم ، ثم يفرش قاع الخندق بطبقة من السماد العضوي المتحلل بسمك ۱۰ سم ثم يملا الخندق بمخلوط من التربة والسماد العضوي المتحلل بنسبة 4 : 1 سم ، ثم يروي الخندق بغزارة وبعد الجفاف يعزق جيدا وتستكمل الأماكن التي هبطت بها التربة ، ثم يشد خيط وسط الخندق من بدايته حتى نهايته لضبط زراعة نباتات السياج على مسافات 40 - 50 سم للشجيرات و 75 - 100 سم للأشجار ، ويمكن تقليل المسافات في حالة ضعف التربة أو بطء نمو الأنواع المستخدمة ، ويمكن زيادتها في حالة قوة التربة وسرعة نمو الأنواع المزروعة ، وتزرع الشتلات بدرجة أعمق مما كانت عليه في المشتل.
ويجب ألا يقل عمر نباتات السياج عند زراعتها عن ۱ - ۲ عام ، وإذا كانت نامية في أكياس أو أصص يمكن زراعتها في أي وقت ولكن يفضل دائما التبكير في الزراعة ، ويراعي ترقيع النباتات الغائبة من نباتات لها نفس العمر.
ونظرا لأن الأسيجة تزرع بمسافات كبيرة في الحديقة سواء بسبب التناظر في الزراعة أو بسبب كبر مساحات الحدائق العامة فإنه يمكن زراعة بذور نباتات الأسيجة أو عقلها مباشرة في الخندق خصوصا إذا كانت سهلة الإكثار مثل ورد الشبيط واللانتانا والدورانتا بالعقل ، السيسبان والدودونیا بالبذور ، وتزرع البذور سرا وسط الخندق (ابتداء من مارس حتى سبتمبر) أما العقل فعلى مسافات ۲۰-۳۰ سم ( في أوائل الربيع ).
رعاية الأسيجة :
(1) الري:
يراعى الري المنتظم على فترات متقاربة في الفترة الأولى من عمر السياج، ومع تقدم عمر السياج وكبر حجم المجموع الجذري لا يكون السياج حساسا لنقص ماء الري، حيث يستطيع الحصول على حاجته من مسافات بعيدة في التربة خصوصا إذا كان إلى جواره أحواض زهور أو مسطحات خضراء.
(ب) التسميد :
يتم تسميد الأسيجة سنويا بأسمدة عضوية متحللة وذلك في نهاية الشتاء قبل بدء موسم النمو؛ وإذا كانت التربة ضعيفة فيمكن استخدام أسمدة أزوتية خلال موسم النمو خصوصا وأن عمليات قص الأسيجة تستنفد كميات من العناصر الغذائية بالأجزاء النباتية المفقودة بالقص.
(ج) قص الأسيجة:
قص الأسيجة من العمليات بالغة الأهمية حيث إنها تشكل السياج وتعطي له المظهر الجمالي المناسب، وأي خطأ في إجراء القص يؤدى إلى تشوه السياج وقد يؤثر على نموه. وتبدأ عملية قص السياج منذ المراحل الأولى في عمر السياج حيث تكون الأفرع غضة وهناك سهولة وسرعة في توجيه النموات الجديدة داخل الحدود المطلوبة للسياج، ويتم في المراحل الأولى إزالة أو تقصير الأفرع الجانبية التي تتجاوز المساحة المخصصة لها، وبتقدم العمر ووصول السياج إلى الارتفاع المطلوب يكون هدف التقليم ألا تتجاوز الأفرع الحدود المطلوبة .
ويتم قص السياج من أعلى أفقيا إلا إذا كانت هناك رغبة في عمل أشكال زخرفية ، وهذه تحتاج إلى رعاية أكبر . ويراعى أن يتم قص السياج من الجانبين بشكل رأسي بحيث يتساوى العرض السفلي للسياج مع العرض عند قمة السياج ، وإذا زاد العرض من أعلى عنه من أسفل فإنه يظلل الأفرع السفلية فيقل نموها وتظهر فراغات أسفل السياج تشوه المنظر العام.
ويتم قص السياج عادة خلال موسم النمو، ويتم وقف القص قرب نهاية موسم النمو وقبل دخول الشتاء حتى لا يظل السياج عاريا طوال فترة الشتاء.
ويراعى وقف قص الأسيجة المزهرة قبل بدء الإزهار بحوالي شهر ثم يستأنف بعد انتهاء الإزهار للتخلص من البذور ولتشجيع النموات الجديدة.
د- تحديد نمو الأسيجة:
إذا كان السياج ذا طبيعة شجرية أو سريع النمو فإن الجذور تمتد جانبيا إلى أحواض الزهور وتؤثر على نموها بالإضافة إلى الحاجة إلى قص السياج على فترات متقاربة مما يزيد الجهد المطلوب والتكلفة، ولذا يراعى في مثل هذه الحالات ما يلي:
1- يراعي الاختيار الصحيح للنوع النباتي المستخدم كسياج من حيث طبيعة وسرعة نموه ومدى توافق ذلك مع المساحة المخصصة للسياج بحيث يتم اختيار أسيجة بطيئة النمو للأماكن المحدودة.
2- يمكن تدارك وجود سياج سريع النمو والعمل على تحديد نموه من خلال العزيق الغائر لأحواض الزهور المجاورة له ، وذلك بعمق يصل إلى 50 سم للحد من الشعيرات الجذرية التي تقوم بامتصاص الماء والغذاء والمنافسة، وقد يتم إنشاء خندق بامتداد السياج يفصل بينه وبين أحواض الزهور المجاورة، وذلك بعمق 50 سم وبأقل عرض ممكن لمنع امتداد الجذور، وقد تم هذه الخنادق بألواح بلاستيكية لوقف امتداد الجذور ويردم عليها.
3- يمكن الحد من النمو الخضري للأسيجة سريعة النمو مثل الدورانتا باستخدام بعض منظمات النمو المثبطة، ولكن يراعي منذ البداية اختيار النوع بدقة حتى لا ترتفع تكلفة صيانة السياج.
تجديد الأسيجة:
عند تخشب الأسيجة سواء الخضرية أو المزهرة فإن قدرتها على إعطاء نموات حديثة خضرية وزهرية تنخفض، وبالتالي يبدأ ظهور الفراغات مما يقلل من الدور الذي يؤديه السياج، وقد يكون سبب هذا التخشب وانخفاض نسبة الأفرع الحديثة طبيعيا أن نباتات السياج من الأشجار فإن تقدمها في العمر يصاحبه قلة التفريعات الجانبية، وقد يرجع سبب هذا التخشب إلى نقص عملية الصيانة سواء من حيث التقليم الدوري أو التسميد والري أو مقاومة الآفات والأمراض، ولإعادة السياج إلى وضعه الطبيعي من النمو والأزهار يجرى له ما يعرف بالتجديد للاستفادة بمجموعة الجذري القوي في إعطاء نموات حديثة بشكل سريع وكثيف دون حاجة إلى استبداله بشتلات حديثة قد تأخذ وقتا طويلا للوصول إلى نفس النمو.
وتجري عملية التجديد في بداية موسم النمو في الربيع وإن كان بالإمكان إجراؤها طوال موسم النمو، ولكن بفضل التبكير للاستفادة من موسم النمو بكفاءة، حيث تجرى عملية تقليم وقص جائر لنباتات السياج على ارتفاع منخفض يتراوح بين 20-50 سم وذلك تبعا للنوع وقوة النبات، ثم يتم إجراء مقاومة الآفات والأمراض على الأفرع المتبقية ثم تسمد بالأسمدة العضوية المتحللة وذلك بوضعها وخلطها بالتربة في خندق بعرض وعمق ۵۰ سم يمتد مجاورا للسياج، ويتم الري الغزير حيث تعاود البراعم الساكنة على الأفرع الخشبية النمو من جديد.
بعض أنواع أسيجة الزينة المهمة:
أولا - أسيجة ذات طبيعة شجرية:
الفيكس نتدا - الفلفل العريض.
ثانيا - أسيجة ذات طبيعة شجيريه :
(أ) أسيجة مزهرة : هبسكس - لانتانا - بوستاشيا بيضاء - بوستاشيا زرقاء - بدلیا، الجهنمية.
(ب) أسيجة خضرية : دورانتا - دودونيا - أكاليفا - اتربلكس - مورايا - میو بوریم - ميرتس - بتسبورم - الفيلانتس، الياسمين الزفر.
ثالثا- بعض أنواع الأسيجة المانعة المهمة:
ابريا Flacoutiaceae ) beria caffria ) : شجيرة مستديمة ذات أشواك حادة تخرج في اباط الأوراق ، الأوراق بسيطة متبادلة ، الأزهار بيضاء ، التكاثر بالبذور .
السيسبان : ( Caesalpinia decapetala ( Caesalpinia sepiaria ( Caesalpiniaceae ) : شجيرة مستديمة الخضرة سريعة النمو ذات سيقان طويلة مغطاة بالأشواك ، وكذلك الأفرع والأوراق ذات أشواك حادة ، الأوراق مركبة ريشية ، الأزهار صفراء في نورات عنقودية تظهر في الشتاء والربيع، التكاثر بالبذور ، النبات يتحمل الزراعة في التربة الرملية وتحت ظروف الجفاف والحرارة.
دايكروستاشز Dichrostachys mutans: شجيرة مستديمة الخضرة مغطاة بالأشواك على سيقانها ، الأوراق مركبة ريشية متضاعفة ، الأزهار في نورات نصفها العلوي أصفر والسفلي وردي تظهر في الصيف ، التكاثر بالبذور.
هيماتوکسیلون ( البقم ) Haematoxylon campechianum : شجيرة مستديمة الخضرة ذات أشواك حادة مثلثة، الأوراق مركبة ريشية والوريقات مستديرة، الأزهار صفراء تظهر في الربيع ، التكاثر بالبذور.
إنجا Mimosaceae ) Inga dulcis ) : شجيرة مستديمة الخضرة غزيرة الأشواك ، الأوراق مركبة ريشية ، الأزهار صفراء تظهر في الربيع ، التكاثر بالبذور.
ورد الشبيط Rosaceae ) Rosa bracteata ): متسلق ذو أشواك حادة، الأوراق مركبة ريشية، الأزهار بيضاء التكاثر بالعقل.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|