تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
الذباب على السقوف، والأبراص على الجدران
المؤلف:
جيرل ووكر
المصدر:
سيرك الفيزياء الطائر
الجزء والصفحة:
ص664
2025-09-15
23
تستطيع الذبابة أن تلتصق بسطح أملس؛ لأنها تُفرز زينًا يلتصق بكل من السطح ورجل الذبابة، وبعض الخنافس يمكنها أن تلتصق بسطح أملس من خلال آلية امتصاص. ولكن ماذا عن البرص ؟ إن أقدامه جافة ولا يمكنها أن تقوم بالامتصاص. ومع ذلك فإن البرص يمكنه أن يجري على جدار أملس، وأن يزحف على بعض السقوف، متحركا إلى الأمام أو إلى الخلف. فكيف يُثبت نفسه على السطح، وكيف يخلع نفسه بسرعة لكي يستطيع الجري عبر السطح؟
الجواب: تحتوي قدم البرص على حوالي نصف مليون شعرة، تُعرف باسم «الهلب». وتحتوي كل هلبة على مئات النتوءات ذات النهايات المثلثة أو على شكل ورقة شجر، تُعرف باسم «المبسط» لأن لها شكل المبسط عندما يضغط البرص بهلبة على الجدار، تلتصق كل هذه الشعيرات بالجدار، بقوة تُعرف باسم قوة فان دير فالس؛ تنتج هذه القوة عن التفاعل الكهربائي الذي يسبب فيه انفصال طفيف بين الشحنات الموجبة والسالبة على أحد سطحين؛ انفصالاً مماثلا للشحنات الموجبة والسالبة على السطح الآخر. يُقال إن كل انفصال للشحنات هو قطبية ثنائية كهربية»، وإن القطبين على السطحين يجذب أحدهما الآخر. يحدث هذا الترتيب في مليون نقطة أو أكثر عندما يضع البرص قدمه على أحد الجدران. وعلى الرغم من أن كل قوة فان دير فالس ضعيفة على حدة، فإن مجموع هذه القوى على القدم يستطيع دعم البرص. وحتى لو كان الجدار وعرا على المستوى المجهري، تضع القدم عددًا كافيًا من الشعيرات على الجدار لدعم البرص. تتخذ كل هلبة زاوية معينة مع الجدار، ويحدث الالتصاق عندما تبقى هذا الزاوية صغيرة نسبيًّا. ولكي يزيل التصاق قدمه أثناء الجري يخلع البرص الهلبة عن الجدار، من خلال الابتعاد عنه بما يزيد الزاوية، ثم تبتعد الشعيرات واحدة بعد الأخرى، محررة الهلبة.
الاكثر قراءة في الفيزياء الحيوية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
