1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الحياة الاسرية

الزوج و الزوجة

الآباء والأمهات

الأبناء

مقبلون على الزواج

مشاكل و حلول

الطفولة

المراهقة والشباب

المرأة حقوق وواجبات

المجتمع و قضاياه

البيئة

آداب عامة

الوطن والسياسة

النظام المالي والانتاج

التنمية البشرية

التربية والتعليم

التربية الروحية والدينية

التربية الصحية والبدنية

التربية العلمية والفكرية والثقافية

التربية النفسية والعاطفية

مفاهيم ونظم تربوية

معلومات عامة

الاسرة و المجتمع : الحياة الاسرية : الزوج و الزوجة :

توصيات لتكثير الأولاد

المؤلف:  الشيخ محمد جواد الطبسي

المصدر:  الزواج الموفّق

الجزء والصفحة:  ص 108 ــ 109

2024-07-14

454

رغّب العترة الطاهرة بطرق شتى صريحة وغير صريحة على تكثير الأولاد كأكل ما سقط من الخوان أو نقش ما شاء الله على الخاتم من عقيق، أو أكل الهندباء وغير ذلك.

1ـ روى البرقي في المحاسن عن معاوية بن وهب عن أبيه، قال: أكلنا عند أبي عبد الله (عليه السلام) فلمّا رفع الخوان لفظ ما وقع، فأكله ثم قال: إنّه ينفى الفقر ويكثر الولد (1).

2ـ وعنه (عليه السلام) قال: من أراد أن يكثر ماله وولده ويوسّع رزقه عليه فليتخذ فصاً من عقيق ولينقش عليه ما شاء الله لا قوة إلاّ بالله، إن ترن أنا أقل منك مالاً وولداً ويقرأ واستغفروا ربكم إنّه كان غفّاراً (2).

3ـ وعن عمر بن أبي حسنة الجمال قال: شكوت إلى أبي الحسن (عليه السلام) قلة الولد. فقال لي: إستغفر الله وكل البيض بالبصل (3).

4ـ وعن الباقر (عليه السلام) قال: من عدم الولد فليأكل البيضة وليكثر منه فإنّه يكثر النسل (4).

5ـ وعن الصادق (عليه السلام) قال: من أحبّ أن يكثر ماله وولده فليكثر الهندباء (5).

6ـ وعن الرضا (عليه السلام) قال: عليكم بأكل بقلة الهندباء فإنها تزيد في المال والولد (6).

7ـ وعن أبي بصير عن الصادق (عليه السلام) قال: الهندباء يقطر عليه قطرات من الجنة وهو يزيد في الولد (7).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1ـ المحاسن، ص 444، الكافي، ج 6، ص 2، وسائل الشيعة، ج 16، ص 605.

2ـ جامع الاخبار، ص 371، سفينة البحار، ج 1، ص 27.

3ـ الكافي، ج 6، ص 325، بحار الأنوار، ج 101، ص 80.

4ـ بحار الأنوار، ج 101، ص 83.

5ـ مكارم الأخلاق، ص 177، المحاسن، ص 509.

6ـ بحار الأنوار، ج 101، ص 81.

7ـ المحاسن، ص 508. 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي