x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
التاريخ والحضارة
التاريخ
الحضارة
ابرز المؤرخين
اقوام وادي الرافدين
السومريون
الساميون
اقوام مجهولة
العصور الحجرية
عصر ماقبل التاريخ
العصور الحجرية في العراق
العصور القديمة في مصر
العصور القديمة في الشام
العصور القديمة في العالم
العصر الشبيه بالكتابي
العصر الحجري المعدني
العصر البابلي القديم
عصر فجر السلالات
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
الاراميون
الاشوريون
الاكديون
بابل
لكش
سلالة اور
العهود الاجنبية القديمة في العراق
الاخمينيون
المقدونيون
السلوقيون
الفرثيون
الساسانيون
احوال العرب قبل الاسلام
عرب قبل الاسلام
ايام العرب قبل الاسلام
مدن عربية قديمة
الحضر
الحميريون
الغساسنة
المعينيون
المناذرة
اليمن
بطرا والانباط
تدمر
حضرموت
سبأ
قتبان
كندة
مكة
التاريخ الاسلامي
السيرة النبوية
سيرة النبي (صلى الله عليه وآله) قبل الاسلام
سيرة النبي (صلى الله عليه وآله) بعد الاسلام
الخلفاء الاربعة
ابو بكر بن ابي قحافة
عمربن الخطاب
عثمان بن عفان
علي ابن ابي طالب (عليه السلام)
الامام علي (عليه السلام)
اصحاب الامام علي (عليه السلام)
الدولة الاموية
الدولة الاموية *
الدولة الاموية في الشام
معاوية بن ابي سفيان
يزيد بن معاوية
معاوية بن يزيد بن ابي سفيان
مروان بن الحكم
عبد الملك بن مروان
الوليد بن عبد الملك
سليمان بن عبد الملك
عمر بن عبد العزيز
يزيد بن عبد الملك بن مروان
هشام بن عبد الملك
الوليد بن يزيد بن عبد الملك
يزيد بن الوليد بن عبد الملك
ابراهيم بن الوليد بن عبد الملك
مروان بن محمد
الدولة الاموية في الاندلس
احوال الاندلس في الدولة الاموية
امراء الاندلس في الدولة الاموية
الدولة العباسية
الدولة العباسية *
خلفاء الدولة العباسية في المرحلة الاولى
ابو العباس السفاح
ابو جعفر المنصور
المهدي
الهادي
هارون الرشيد
الامين
المأمون
المعتصم
الواثق
المتوكل
خلفاء بني العباس المرحلة الثانية
عصر سيطرة العسكريين الترك
المنتصر بالله
المستعين بالله
المعتزبالله
المهتدي بالله
المعتمد بالله
المعتضد بالله
المكتفي بالله
المقتدر بالله
القاهر بالله
الراضي بالله
المتقي بالله
المستكفي بالله
عصر السيطرة البويهية العسكرية
المطيع لله
الطائع لله
القادر بالله
القائم بامرالله
عصر سيطرة السلاجقة
المقتدي بالله
المستظهر بالله
المسترشد بالله
الراشد بالله
المقتفي لامر الله
المستنجد بالله
المستضيء بامر الله
الناصر لدين الله
الظاهر لدين الله
المستنصر بامر الله
المستعصم بالله
تاريخ اهل البيت (الاثنى عشر) عليهم السلام
شخصيات تاريخية مهمة
تاريخ الأندلس
طرف ونوادر تاريخية
التاريخ الحديث والمعاصر
التاريخ الحديث والمعاصر للعراق
تاريخ العراق أثناء الأحتلال المغولي
تاريخ العراق اثناء الاحتلال العثماني الاول و الثاني
تاريخ الاحتلال الصفوي للعراق
تاريخ العراق اثناء الاحتلال البريطاني والحرب العالمية الاولى
العهد الملكي للعراق
الحرب العالمية الثانية وعودة الاحتلال البريطاني للعراق
قيام الجهورية العراقية
الاحتلال المغولي للبلاد العربية
الاحتلال العثماني للوطن العربي
الاحتلال البريطاني والفرنسي للبلاد العربية
الثورة الصناعية في اوربا
تاريخ الحضارة الأوربية
التاريخ الأوربي القديم و الوسيط
التاريخ الأوربي الحديث والمعاصر
سد الابواب
المؤلف: السيد جعفر مرتضى العاملي.
المصدر: الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلّى الله عليه وآله
الجزء والصفحة: ج 6، ص 297- 307
27-6-2021
2621
سد الأبواب في المسجد إلا باب علي عليه السّلام :
ومن القضايا الجديرة بالتسجيل هنا ، قضية أمر الرسول «صلى الله عليه وآله» بسد الأبواب الشارعة في المسجد ، غير باب علي أمير المؤمنين «عليه السلام» ، فنقول :
يظهر أن هذه القضية قد حصلت قبل استشهاد حمزة ، وقبل وفاة رقية.
ويدل على ذلك :
١ ـ عن أمير المؤمنين «عليه السلام» : لما أمر رسول الله «صلى الله عليه وآله» بسد الأبواب التي في المسجد ، خرج حمزة يجر قطيفة حمراء ، وعيناه تذرفان ، يبكي ؛ فقال : ما أنا أخرجتك ، وأنا أسكنته ، ولكن الله أسكنه (١).
٢ ـ وبهذا المعنى رواية أكثر تفصيلا عن سعد بن أبي وقاص ، فراجع (٢).
٣ ـ عن أبي الحمراء ، وحبة العرني ، قال : لما أمر رسول الله «صلى الله عليه وآله» بسد الأبواب التي في المسجد شق عليهم.
قال حبة : إني لأنظر إلى حمزة بن عبد المطلب ، وهو يجر قطيفة حمراء ، وعيناه تذرفان يقول : أخرجت عمك ، وأبا بكر وعمر ، والعباس ، وأسكنت ابن عمك الخ .. (٣).
لكن ذكر العباس في الرواية في غير محله. لأن العباس لم يأت إلى المدينة إلا بعد سنوات من استشهاد حمزة ، فلا بد أن يكون ذلك من إقحام الرواة.
٤ ـ في نص آخر ، عن أمير المؤمنين «عليه السلام» ، قال : قال رسول الله «صلى الله عليه وآله» : انطلق فمرهم ، فليسدوا أبوابهم. فانطلقت ، فقلت لهم ، ففعلوا إلا حمزة.
فقلت : يا رسول الله ، فعلوا إلا حمزة.
فقال رسول الله : قل لحمزة : فليحول بابه.
فقلت : إن رسول الله يأمرك أن تحول بابك ؛ فحوله ، فرجعت إليه ، وهو قائم يصلي ، فقال : ارجع إلى بيتك (4).
٥ ـ هناك رواية أخرى عن حذيفة بن أسيد ، تذكر : أن رقية كانت حينئذ على قيد الحياة بالإضافة إلى حمزة ، ففيها ـ أنه بعد أن أرسل «صلى الله عليه وآله» إلى أبي بكر وعمر فأمرهما بسد أبوابهما ؛ ففعلا «أرسل إلى عثمان ـ وعنده رقية ـ فقال : سمعا وطاعة ، ثم سد بابه» ـ.
إلى أن قال : «فقال له النبي (أي لعلي) : أسكن طاهرا مطهرا. فبلغ حمزة قول النبي «صلى الله عليه وآله» لعلي.
فقال : يا محمد ، تخرجنا وتمسك غلمان بني عبد المطلب؟
فقال له نبي الله : لا ، لو كان الأمر لي ما جعلت من دونكم من أحد ، والله ما أعطاه إياه إلا الله ، وإنك لعلى خير من الله ورسوله ، أبشر ؛ فبشره النبي «صلى الله عليه وآله» ؛ فقتل يوم أحد شهيدا» (5).
نحن نستبعد جرأة حمزة على النبي «صلى الله عليه وآله» بهذا النحو ؛ فلا بد أن يكون قد تساءل عن سر هذا التصرف ، كما تساءل غيره ؛ فأجابه بأن الأمر قد جاء من قبل الله تعالى.
٦ ـ في رواية أخرى عن رجل من أصحاب رسول الله : أنه خرج مناديه «صلى الله عليه وآله» يأمرهم بسد أبوابهم ، فلم يقم أحد ، وفي الثالثة :
خرج ، فقال : سدوا أبوابكم قبل أن ينزل العذاب ، فخرج الناس مبادرين ، وخرج حمزة بن عبد المطلب يجر كساءه حين نادى سدوا أبوابكم الخ ..
إلى أن قال : فقالوا : سد أبوابنا وترك باب علي ، وهو أحدثنا؟!
فقال بعضهم : تركه لقرابته.
فقالوا : حمزة أقرب منه ، وأخوه من الرضاعة ، وعمه الخ .. (6).
ولكننا نجد في مقابل ذلك ، ما يدل على أن هذه القضية قد كانت بعد فتح مكة ، إذ قد جاء في بعض رواياتها ذكر للعباس عم النبي «صلى الله عليه وآله» ، والذي لم يقدم المدينة إلا بعد الفتح.
١ ـ فعن أبي سعيد الخدري : وأخرج رسول الله عمه العباس ، وغيره من المسجد ، فقال له العباس : تخرجنا ، ونحن عصبتك ، وعمومتك ، وتسكن عليا؟!
فقال : ما أنا أخرجتكم وأسكنته ، ولكن الله أخرجكم وأسكنه (7).
٢ ـ وهناك رواية عن علي في ذلك ، ويصرح فيها باسم العباس (8).
٣ ـ عن جابر بن سمرة ، قال : أمر رسول الله «صلى الله عليه وآله» بسد الأبواب كلها غير باب علي.
فقال العباس : يا رسول الله ، قدر ما أدخل أنا وحدي وأخرج؟
قال : ما أمرت بشيء من ذلك ، فسدها غير باب علي.
قال : وربما مر وهو جنب (9).
ولكن نفس هذه الرواية تقريبا ، قد رويت عن جابر بن سمرة ، وفيها :
أن رجلا قال ذلك. ولا تصرح بالاسم (10).
٤ ـ وثمة رواية أخرى عن سعد بن أبي وقاص تصرح باسم العباس أيضا ، ولكن لها نص آخر جاء فيه : أن عمه اعترض عليه ، من دون تصريح بالاسم (11).
٥ ـ وعن أبي الطفيل في حديث مناشدة علي للمجتمعين يوم الشورى قال «عليه السلام» : «سد النبي «صلى الله عليه وآله» أبواب المهاجرين وفتح بابي ، حتى قام إليه حمزة والعباس ؛ فقالا : يا رسول الله سددت أبوابنا وفتحت باب علي؟
فقال النبي «صلى الله عليه وآله» : ما أنا فتحت .. إلخ» (12).
ونحن نرجح : أن حديث سد الأبواب قد كان قبل استشهاد حمزة بن عبد المطلب رضوان الله تعالى عليه ، وذلك لعدم وجود اختلاف في الروايات الدالة على ذلك من جهة.
ولأننا نستبعد : أن يترك الصحابة أكثر من ثماني سنوات يمرون في المسجد حتى في حال الجنابة من جهة ثانية.
ولأننا كذلك نجد في ذكر كلمة «عمه» في بعض الروايات ، ثم إبدالها بكلمة «العباس» في غيرها ما يشير إلى أن هذه الزيادة ـ عن عمد ، أو عن غير عمد ـ قد جاءت من قبل الرواة أنفسهم ، إما اعتمادا على ما هو المركوز في أذهانهم ، أو لهدف سياسي معين.
أضف إلى ذلك : أن ذكر رقية في بعض النصوص الأخرى ، يؤيد بل يدل على صحة الروايات التي تصرح باسم حمزة رضوان الله تعالى عليه ، لأن رقية قد توفيت في السنة الثانية ، إما بعد بدر مباشرة ، أو في ذي الحجة ، كما تقدم.
حديث سد الأبواب في مصادره :
وقد ذكرت المصادر الكثيرة جدا بالأسانيد الكثيرة الصحيحة : أن رسول الله «صلى الله عليه وآله» ، حين أمر بسد الأبواب ، إلا باب علي «عليه السلام» قد أحدث هزة عنيفة بين المسلمين ، لا سيما وأنه قد أجاز له أن يدخل المسجد وهو جنب ، كما في النصوص.
وقال الناس في ذلك ـ ولا سيما قريش ـ : سددت أبوابنا ، وتركت باب علي؟!
فقال : ما بأمري سددتها ، ولا بأمري فتحتها.
أو قال : ما أنا أخرجتكم من قبل نفسي وتركته ، ولكن الله أخرجكم وتركه ، وإنما أنا عبد مأمور ، ما أمرت به فعلت ، إن أتبع إلا ما يوحى إلي.
أو ما هو قريب من هذا.
وفي بعض النصوص : أنه «صلى الله عليه وآله» صعد المنبر ، وهو في حالة غضب ، بعد أن عصوا أمره مرتين ، ولم يطيعوا إلا في الثالثة. وهذا الغضب والحنق منه قد أيدته وأكدته النصوص الكثيرة ، فلا مجال للتشكيك فيه.
هذا ، ويقول الجويني : «حديث (سد الأبواب) رواه نحو من ثلاثين رجلا من الصحابة ، أغربها حديث عبد الله بن عباس» (13).
وقد روى له السيوطي فقط حوالي أربعين طريقا على ما قاله الحجة الشيخ المظفر (14).
وممن رواه من الصحابة : علي «عليه السلام» ، عمر بن الخطاب ، ولده عبد الله ، زيد بن أرقم ، البراء بن عازب ، عبد الله بن عباس ، أبو سعيد الخدري ، جابر بن سمرة ، أبو حازم الأشجعي ، جابر بن عبد الله ، عائشة ، سعد بن أبي وقاص ، أنس بن مالك ، بريدة ، أبو رافع مولى رسول الله «صلى الله عليه وآله» ، حذيفة بن أسيد الغفاري ، ابن مسعود ، أبوذر الغفاري ، أم سلمة أم المؤمنين. ورواه أيضا : عبد المطلب بن عبد الله بن حنطب أبو الحمراء ، وحبة العرني ، وكيسان البراد ، وغيرهم (15).
النواصب وحديث سد الأبواب :
وبعد كل ما تقدم ، فلا يمكن أن يصغى لقول ابن الجوزي ، وابن كثير ، وابن تيمية : إن حديث سد الأبواب ليس بصحيح.
أو إنه من وضع الرافضة (16).
فإن تواتر هذا الحديث في كتب أهل السنة ، وتصحيح حفاظهم لكثير من طرقه ، ورواية العشرات من الصحابة له ، أي نحو ثلاثين صحابيا. إن ذلك لا يمكن أن يخفى على أحد.
وإذا جاز : أن يضع الرافضة مثل هذا الحديث ، ويدخلوه في عشرات الكتب والمسانيد ، فإنه لا يمكن الوثوق بعد هذا بأي حديث ، ولا كتاب ، ولا بأي حافظ من أهل السنة.
هذا بالإضافة إلى ما في هذه الدعوى من رمي أمة بأسرها بالبله والتغفيل الذي لا غاية بعده.
ويكفي أن نذكر : أن العسقلاني (17) بعد أن ذكر ستة من الأحاديث في سد الأبواب إلا باب علي ، قال : «وهذه الأحاديث يقوي بعضها بعضا ، وكل طريق منها صالح للاحتجاج ، فضلا عن مجموعها».
ثم ذكر : أن ابن الجوزي لم يورد الحديث إلا من طريق سعد بن أبي وقاص ، وزيد بن أرقم ، وابن عمر ، مقتصرا على بعض طرقه عنهم ، وأعله ببعض من تكلم فيه من رواته.
وقال العسقلاني أيضا بعد أن ذكر بعض طرقه : «فهذه الطرق المتضافرة من روايات الثقات تدل على أن الحديث صحيح دلالة قوية ، وهذه غاية نظر المحدث» (18).
وقال : «فكيف يدعى الوضع على الأحاديث الصحيحة بمجرد التوهم؟ ولو فتح هذا الباب لادعي في كثير من الأحاديث الصحيحة البطلان ، ولكن يأبى الله ذلك والمؤمنون» (19).
وقال الجصاص : «ما ذكر من خصوصية علي رضي الله عنه فهو صحيح ، وقول الراوي : لأنه كان بيته في المسجد ، ظن منه ؛ لأن النبي «صلى الله عليه وآله» قد أمر في الحديث الأول بتوجيه البيوت الشارعة إلى غيره ، ولم يبح لهم المرور لأجل كون بيوتهم في المسجد ؛ وإنما كانت الخصوصية فيه لعلي رضي الله عنه دون غيره ، كما خص جعفر بأن له جناحين في الجنة ، دون سائر الشهداء الخ ..» (20).
__________________
(١) الغدير ج ٣ ص ٢٠٨ عن أبي نعيم في فضائل الصحابة. ورواه السمهودي في وفاء الوفاء ج ٢ ص ٤٧٧ عن يحيى من طريق ابن زبالة وغيره عن عبد الله بن مسلم الهلالي عن أخيه ، واللآلي المصنوعة ج ١ ص ٣٥٢.
(٢) ملحقات إحقاق الحق ج ٥ ص ٥٦٠ عن أرجح المطالب (ط لاهور) ص ٤٢١ عن أبي سعد في شرف النبوة ، واللآلي المصنوعة ج ١ ص ٣٤٦.
(٣) الدر المنثور ج ٦ ص ١٢٢ ، والإصابة ج ١ ص ٣٧٣ ، وإحقاق الحق ج ٥ ص ٥٧٠ عن أرجح المطالب ص ٤٢١ عن ابن مردويه ، وفضائل الخمسة ج ٢ ص ١٤٩.
(4) كنز العمال ج ١٥ ص ١٥٥ و١٥٦ عن البزار ، ووفاء الوفاء ج ٢ ص ٤٧٨ ، ومجمع الزوائد ج ٩ ص ١١٥ بإسناد رجاله ثقات ، إلا حبة العرني وهو ثقة ، وذكره الأميني في الغدير ج ٣ ص ٢٠٩ عن المجمع ، وراجع : السيرة الحلبية ج ٣ ص ٣٤٦.
(5) مناقب الإمام علي لابن المغازلي ص ٢٥٤ و٢٥٥ ، والطرائف لابن طاووس ص ٦٢ ، وكشف الغمة ج ١ ص ٣٣١ و٣٣٢ ، وعمدة ابن بطريق ص ١٧٨ ، ونقله في إحقاق الحق ج ٥ ص ٥٦٨ و٥٦٩ عن المناقب لعبد الله الشافعي ، وعن أرجح المطالب ص ٤١٥ عن ابن مردويه وابن المغازلي.
(6) وفاء الوفاء ج ٢ ص ٤٧٨ و٤٧٩ عن ابن زبالة ، ويحيى.
(7) مستدرك الحاكم ج ٣ ص ١١٧ ، وراجع : وفاء الوفاء ج ٢ ص ٤٧٩ عن يحيى ، وكشف الغمة ج ١ ص ٣٣٢.
(8) راجع : كنز العمال ج ١٥ ص ١٥٥ ، واللآلي المصنوعة ج ١ ص ٣٥١ ، ومجمع الزوائد ج ٩ ص ١١٤ ، ومنتخب الكنز بهامش المسند ج ٥ ص ٥٥.
(9) مجمع الزوائد ج ٩ ص ١١٤ و١١٥ عن الطبراني بسند فيه ناصح ، وهو متروك ، والقول المسدد ص ٢٣ ، ووفاء الوفاء ج ٢ ص ٤٨٠ ، والغدير ج ٣ ص ٢٠٦ عن بعض من تقدم ، وراجع : السيرة الحلبية ج ٣ ص ٣٤٦ ، وراجع : نزل الأبرار ص ٦٩ ، وإحقاق الحق ج ٥ ص ٥٥٥ عن مصادر أخرى.
(10) وفاء الوفاء ج ٢ ص ٤٧٩ و٤٨٠.
(11) خصائص النسائي ص ٧٤ و٧٥ ، واللآلي المصنوعة ج ١ ص ٣٤٦ ، والغدير ج ٣ ص ٢٠٧ عن الأول.
(12) مناقب الخوارزمي الحنفي ص ٢٢٥.
(13) فرائد السمطين ج ١ ص ٢٠٨.
(14) دلائل الصدق ج ٢ ص ٢٦٦.
(15) راجع المصادر التالية : مسند أحمد ج ٤ ص ٣٦٩ وج ٢ ص ٢٦ ، وج ١ ص ١٧٥ و٣٣١ ، ومجمع الزوائد ج ٩ ص ١١٤ و١١٥ و١٢٠ ، والخصائص للنسائي ص ٧٢ ـ ٧٥ ، ومستدرك الحاكم ج ٣ ص ١٢٥ و١١٧ و١٣٤ ، وتلخيصه للذهبي بهامشه ، والقول المسدد ص ١٩ ـ ٢٦ ، وأحكام القرآن للجصاص ج ٢ ص ٢٠٤ ، ومعرفة علوم الحديث ص ٩٩ ، ونزل الأبرار ص ٦٩ ، وفتح الباري ج ٧ ص ١٢ ـ ١٤ ، وإرشاد الساري ج ٦ ص ٨٤ و٨٥ ، ووفاء الوفاء للسمهودي ج ٢ ص ٤٧٤ ـ ٤٨٠ ، والبحار ج ٣٩ ص ١٩ ـ ٣٤ ، عن كثير من المصادر ، والبداية والنهاية ج ٧ ص ٣٤٢ ، واللآلي المصنوعة ج ١ ص ٣٤٦ و٣٥٤ ، والصواعق المحرقة ص ١٢١ و١٢٢ و١٢٥ ، والمناقب للخوارزمي ص ٢١٤ و٢٣٥ و٢٣٨ ، وفرائد السمطين ج ١ ص ٢٠٥ ـ ٢٠٨ ، ومناقب الإمام علي لابن المغازلي ٢٥٢ و٢٦١ ، وسنن الترمذي ج ٥ ص ٦٣٩ ـ ٦٤١ ، وكنز العمال ج ١٥ ص ٩٦ و١٠١ و١٢٠ و١٥٥ ، وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج ٢ ص ١٠٦ ، والإصابة ج ٢ ص ٥٠٩ ، وفضائل الخمسة ج ١ ص ٢٣١ وج ٢ ص ١٤٩ ـ ١٥٧ ، وحلية الأولياء ج ٤ ص ١٥٣ ، والطرائف لابن طاووس ٦٠ ـ ٦٣ ، وترجمة الإمام علي «عليه السلام» من تاريخ ابن عساكر ، بتحقيق المحمودي ج ١ ص ٢٥٢ ـ ٢٨١ و٣٢٧ و٢١٩ ، وكفاية الطالب ص ٢٠١ ـ ٢٠٤ ، وتذكرة الخواص ص ٤١ ، وتاريخ بغداد ج ٧ ص ٢٠٥ ، والدر المنثور ج ٣ ص ٣١٤ ، وعلل الشرايع ص ٢٠١ و٢٠٢ ، وكشف الغمة للأربلي ج ١ ص ٣٣٠ ـ ٣٣٥ ، وينابيع المودة ص ٢٨٣ ، ومنتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج ٥ ص ٢٩ ، وذخائر العقبى ص ٧٦ و٧٧ و٨٧ ، ولسان الميزان ج ٤ ص ١٦٥ ، وراجع : سنن البيهقي ج ٧ ص ٦٥ ، وشرح النهج للمعتزلي ج ٩ ص ١٩٥ ، والغدير ج ٣ ص ٢٠١ ـ ٢١٥ ، وج ١٠ ص ٦٨ عن غير واحد ممن تقدم ، وملحقات إحقاق الحق ج ٥ من ص ٥٤٠ حتى ص ٥٨٦ عن كثير ممن تقدم وعن الحاوي للفتاوى ج ٢ ص ١٥ وغيره من المصادر.
وقد نقلنا بالواسطة عن : غاية المرام ص ٦٤٠ ، وأرجح المطالب ط لاهور ص ٤٢١ ، والكشاف ج ١ ص ٣٦٦ ، وأحكام القرآن للجصاص ج ٢ ص ٢٤٨ ، وكنز العمال ج ٦ ص ١٥٢ و١٥٧ و٣٩١ و٣٩٨ و٤٠٨ ، وأخبار القضاة ج ٣ ص ١٤٩ ، والخصائص الكبرى ج ٢ ص ٢٤٣ ، ورواه أيضا : الطبراني في الكبير والأوسط ، وأبو يعلى ، وسعيد بن منصور ، والضياء في المختارة ، والكلاباذي ، والبزار ، والعقيلي ، وابن السمان ، وكثير غيرهم.
(16) اللآلي المصنوعة للسيوطي ج ١ ص ٣٤٧ ، وتفسير ابن كثير ج ١ ص ٥٠١ ، ومنهاج السنة ج ٣ ص ٩ ، والقول المسدد ص ١٩ ، وفتح الباري ج ٧ ص ١٣ عن ابن الجوزي ، ووفاء الوفاء ج ٢ ص ٤٧٦.
(17) فتح الباري ج ٧ ص ١٣ ، وراجع : إرشاد الساري ج ٦ ص ٨٥ ، وراجع : القول المسدد ص ٢٠ ، ووفاء الوفاء ج ٢ ص ٤٧٦.
(18) القول المسدد ص ٢٣ ، واللآلي المصنوعة ج ١ ص ٣٥٠ عنه باختلاف يسير في اللفظ.
(19) القول المسدد ص ٢٤ و٢٥ ، وراجع ص ١٩ وعنه في اللآلي المصنوعة ج ١ ص ٣٥٠.
(20) أحكام القرآن للجصاص ج ٢ ص ٢٠٤.