EN

الرئيسية

الأخبار

صور

فيديو

صوت

أقلام

مفتاح

رشفات

مشكاة

منشور

اضاءات

قصص


المرجع الالكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء

تاريخ الكيمياء والعلماء المشاهير

التحاضير والتجارب الكيميائية

المخاطر والوقاية في الكيمياء

اخرى

مقالات متنوعة في علم الكيمياء

كيمياء عامة

الكيمياء التحليلية

مواضيع عامة في الكيمياء التحليلية

التحليل النوعي والكمي

التحليل الآلي (الطيفي)

طرق الفصل والتنقية

الكيمياء الحياتية

مواضيع عامة في الكيمياء الحياتية

الكاربوهيدرات

الاحماض الامينية والبروتينات

الانزيمات

الدهون

الاحماض النووية

الفيتامينات والمرافقات الانزيمية

الهرمونات

الكيمياء العضوية

مواضيع عامة في الكيمياء العضوية

الهايدروكاربونات

المركبات الوسطية وميكانيكيات التفاعلات العضوية

التشخيص العضوي

تجارب وتفاعلات في الكيمياء العضوية

الكيمياء الفيزيائية

مواضيع عامة في الكيمياء الفيزيائية

الكيمياء الحرارية

حركية التفاعلات الكيميائية

الكيمياء الكهربائية

الكيمياء اللاعضوية

مواضيع عامة في الكيمياء اللاعضوية

الجدول الدوري وخواص العناصر

نظريات التآصر الكيميائي

كيمياء العناصر الانتقالية ومركباتها المعقدة

مواضيع اخرى في الكيمياء

كيمياء النانو

الكيمياء السريرية

الكيمياء الطبية والدوائية

كيمياء الاغذية والنواتج الطبيعية

الكيمياء الجنائية

الكيمياء الصناعية

البترو كيمياويات

الكيمياء الخضراء

كيمياء البيئة

كيمياء البوليمرات

مواضيع عامة في الكيمياء الصناعية

الكيمياء الاشعاعية والنووية

علم الكيمياء : الكيمياء الحياتية : الاحماض الامينية والبروتينات :

البنية الثانوية: التهايؤ (Configuration) والهيئة (Conformation)

المؤلف:  د. روبرت موراي وآخرون

المصدر:  هاربرز في الكيمياء الحيوية

الجزء والصفحة:  ص 143

6-5-2021

1864

البنية الثانوية: التهايؤ (Configuration) والهيئة (Conformation)

يطلق تعبير التهايؤ على العلاقة الهندسية بين مجموعة معينة من الذرات، ولا يمكن حدوث التحول فيما بين البدائل التهايؤية ((Configurational alternatives) كالتحول بين الألانين الميمن والألانين الميسر) إلا بتحطيم الروابط التساهمية وإعادة تشكلها.

أما تعبير الهيئة فيعبر عن البناء (Architecture) ثلاثي الأبعاد للبروتين والعلاقات الفراغية لكل ذرة من ذراته مع باقي الذرات الأخرى. والتحول في هذه الحالة (أي من هيئة إلى أخرى) لا يشمل تحطيم الروابط التساهمية فقط، بل أيضاً تحطيم القوى اللاتساهمية التي تثبت عادة الهيئة البروتينية (كالروابط الهيدروجينية والملحية والتآثرات الكارهة للماء) وإعادة تشكلها. وبالرغم من التوجيه والتحديد الذي تمارسه الإعاقة الناجمة عن التآثرات الفراغية على الهيئة البروتينية، فإن الدوران الحر حول ثلثي الروابط التساهمية للسلسلة الرئيسية لعديد الببتيد (الشكل 8-5) يسمح باحتمال وجود عدد كبير جداً من الهيئات المختلفة للبروتين؛ ومع ذلك، فإن عدداً قليلاً فقط من هذه الهيئات يكون ذا أهمية من الناحية الوظيفية الحيوية.


EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي