أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-8-2017
1414
التاريخ: 25-10-2017
2021
التاريخ: 2-10-2017
4136
التاريخ: 21-8-2017
1324
|
ينقل أنه بعد وفاة المرحوم الميرزا حسين شيخ العلماء في النجف الأشرف ، أتى جمع من علماء وفضلاء حوز النجف إلى الميرزا الشيرازي وقالوا له : إن المرحوم الميرزا حسين انتقل إلى رحمة اله والجميع يشهدون بأعلميتك ، فأذن لنا بأن ننشر رسالتك .
فقال لهم : يا للعجب ! هل أصبح هناك قحط في الرجال حتى وصل بكم لأن تقولوا بأعلميتي!؟ فإذا كانت الضرورة تقتضي من باب أكل الميتة فليس هناك مانع أن تنشروا رسالتي.
عندما مات الشيخ صاحب الجواهر أتى كبار علماء النجف إلى الشيخ مرتضى الأنصاري وقالوا له : الكل يؤكد أنك الأعلم واهل للمرجعية ، فأذن لنا بأن ننشر رسالتك.
فقال : لقد كان يدرس معي السيد سعيد العلماء المازندراني وهو رجل أكثر سعياً مني ومقدم علي ، فاذهبوا إليه.
فقالوا : إنه في مازندران ، والطريق بعيد.
قال : لقد قلت إنه مقدم علي وليس من اللائق أن انشر رسالتي في حال وجوده.
فاضطروا للذهاب إلى سعيد العلماء ، فقال لهم : إن ما قاله الشيخ صحيح ، فعندما كنا في النجف كنا سوية في الدرس ، وكنت متقدماً عليه ، ولكن عندما أتيت إلى إيران تركت الدراسة وبقي هو منشغلاً فيها والحق للشيخ.
فعادوا إلى الشيخ الانصاري وأخبروه بما حدث معهم ، فقال لهم : حسناً بما ان سعيد العلماء صدق ذلك ، فليس هناك مانع.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|