أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-7-2021
![]()
التاريخ: 13-10-2014
![]()
التاريخ: 19-1-2016
![]()
التاريخ: 26-4-2022
![]() |
قال تعالى: {وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ}:
النَهْر، هو الزجر والردّ بغلظة. وذَكَر المفسِّرون في معنى الآية أقوالاً، هي:
• لا تنهر السائل، ولا تردّه إذا أتاك يسألك، فقد كنت فقيراً، فإمّا أن تطعمه، وإمّا أن تردّه ردّاً ليّناً.
• كما أعطاك الله ورحمك، وأنت عائل، فاعطِ سائلك وارحمه.
• المراد بالسائل، طالب العلم، وهو متّصل بقوله تعالى: {وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى}، والمعنى: علِّم مَنْ يسألك، كما علّمك الله الشرائع، وكنت بها غير عالم.
ويمكن حمل الآية على مطلق السؤال، وهو ما يساعد عليه إطلاق اللفظ وظهور السياق[1].
[1] انظر: الطبرسي، مجمع البيان، م.س، ج10، ص385-386, الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، م.س، ج20، ص311.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|