المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7174 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05
مـعاييـر تحـسيـن الإنـتاجـيـة
2024-11-05

الغمامة التي تظل المهدي (عليه السلام)
3-08-2015
الأحماض البروتونية Protonic Acids
10-11-2017
Fibrocartilage-Intervertebral Disks
10-1-2017
الفعل الذي لا يتعدى الفاعل إلى المفعول
2024-09-15
equi NP deletion
2023-08-24
عمليات النقل في الحقل المغناطيسي
7-6-2017


النموذج الأساسي للاتصالات  
  
2414   01:27 مساءاً   التاريخ: 27-4-2016
المؤلف : محمد بكري عبد العليم
الكتاب أو المصدر : مبادئ ادارة الاعمال
الجزء والصفحة : ص 180 – 183
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة / وظيفة التوجيه / الاتصالات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-4-2016 2543
التاريخ: 27-4-2016 1770
التاريخ: 27-4-2016 1475
التاريخ: 28-4-2016 2767

يوضح الشكل رقم )٧/١٤( النموذج الأساسي للاتصالات .  وسيتضح من الشكل أن عملية الاتصالات تحتاج دورة كاملة من الأحداث والتي تبدأ من المرسل إلى المستقبل ثم العودة إلى المرسل مرة أخرى ، وإليك عرض مختصر لهذه المكونات . شكل رقم (٧/١٤( العناصر الأساسية لعملية الاتصالات

 

المرسل  Sender : وهو الشخص الذي ينشئ الاتصال، رغبة في نقل معنى أو قصد إلى شخص أو عدة أشخاص آخرين . وعادة ما يزاول المرسل نشاطاً حركياً عند التعبير عن الرسالة المعطاة وذلك حسب وسيلة الاتصال من حيث شفهية أو مكتوبة أو غير ذلك. والمرسل لابد أن يكون إنساناً مميزاً ، وله غرض محدد من القيام بعملية الاتصال .  فكل مصدر يبث معلومات ليس لها غرض ، لا يمكن اعتباره مرسلاً .
المستقبل Receiver : هو الطرف الآخر في عملية الاتصال . أي هو الذي يستقبل الرسالة الواردة والمختص باستيعاب قصد المراسل إليه .  بمعنى آخر ، فإن المستقبل هو الشخص المستهدف بعملية الاتصال ، لأن المرسل يريد آثاره و سلوكه أو دفعه لتصرف معين .

الترميز Encoding : وهي مجموعة المعاني أو الرموز التي يرسلها المرسل إلى المستقبل بغية التأثير في سلوكه . وقد تأخذ هذه الرموز صورة كلمات أو أرقام أو أشكال أو تصرفات ، وذلك وفقاً لطبيعة  الرسالة واللغة المستخدمة في تعلمها . وهكذا نجد أن هو أبعد يمثل ترجمة للمعلومات والأفكار لدى المراسل ، ووصفها في صورة كلمات أو إشارات أو رموز ، حتى تترك الرسالة أثراً لدى الطرف الثاني .

القناة Channel : وهي الوسيلة أو الأداة التي تحدد كيفية ترجمة عملية الاتصال . ويستخدم المراسل قنوات اتصال ذات علاقة بهدف وطبيعة الرسالة المعطاة . وقد تكون قناة الاتصال هي القناة اللفظية في حالة الاتصال المباشر ، وقد تكون أية وسيلة من وسائل الاتصال غير المباشر مثل الراديو أو التليفزيون أو الصحيفة أو أي مادة مكتوبة . وبصفة عامة ، كلما كانت الرسالة المنقولة ذات طابع شخصي كان الاتصال المباشر اللفظي هو الأنسب، و كلما كانت القناة الكتابية هي الأنسب .

 فك الرموز Decoding : ويتعلق هذا الجانب بعملية ترجمة المستقبل للرسالة وفهم المعاني التي تنطوي عليها. وهي بهذا المعنى تعلق بتقييم المستقبل الإدراكي للغة والإشارات والرموز والمحتويات التي تضمنتها رسالة المرسل . وكذلك تعرف المستقبل على الغرض من الرسالة وأنماط التصرفات التي قد ترتبط بها .

إرجاع الأثر Back Feed : لا تنتهي عملية الاتصال ما لم تكتمل الدائرة بالعودة إلى المراسل مرة أخرى. ويحدث إرجاع الأثر عندما يستجيب المستقبل لرسالة المرسل برسالة أخرى تعكس مدى الفهم والوضوح وشكل السلوك المتوقع . وقد يكون الرد على الرسالة في شكل اعتراف.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.