1

بمختلف الألوان
إنَّ الفَضلَ في كتابِ اللهِ عَظيمٌ، واسِعٌ لا يُحَدُّ، فَقَد أغدَقَ اللهُ تَعالى على عِبادِهِ نِعَمًا ظاهِرَةً وباطِنَةً، مَنَحَهُمُ المالَ والبَنينَ، وأعلى شأنَهُم بالعِزَّةِ والكرامَةِ. وهذا الفَضلُ الإلهيُّ ليسَ مَحصُورًا في النِّعَمِ الدُّنيَوِيَّةِ فَحَسبُ، بَلْ يَتَجَلَّى بأسمَى... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات اسلامية
آيات قرآنية في كتاب سورة هل أتى (الانسان) للسيد العاملي (ح 9)
عدد المقالات : 789
جاء في کتاب تفسير سورة هل أتى للسيد جعفر مرتضى العاملي: الاغلال والسلاسل والسعير يقول السيد العاملي في كتابه: قوله: "إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلاَسلَ" (الانسان 4). قد أريد به نفس الطبيعة التي قد تختلف منطبقاتها شدة وضعفاً، أو قلة وكثرة. فيكون قوله أو كفوراً بمثابة البيان للمراد من كلمة: (الكَافِرِين). الترتيب والاختيار: ويلاحظ أنه تعالى قد اختار من وسائل العقاب ثلاث فقط، هي: 1 - السلاسل. 2 - الأغلال. 3 - السعير. فلنا هنا أسئلة ثلاثة، هي: 1 - لماذا اختار خصوص هذه الثلاث يا ترى 2 - ما الفرق بين السلاسل، والأغلال 3 - لماذا قدم السلاسل والأغلال، على السعير ويمكن أن يجاب على ذلك بما يلي: سبب اختيار أنواع العذاب: أولاً: هناك نوعان من العقاب، هما: 1 - العذاب الروحي. 2 - العذاب الجسدي. والسلاسل والأغلال ليستا وسيلة عقاب فاعلة ومؤثرة في الجسد، وإن كانت توجب بعض الألم، والحرج على صعيد الحركة. أما السعير، فهي عذاب جسدي بالدرجة الأولى، والأذى الروحي فيها ليس نابعاً من ذاتها، بل هو بسبب بعض العناوين الأخرى التي تصاحب العذاب الجسدي فيها.

وعن الفرق بين السلاسل والأغلال يقول السيد جعفر مرتضى العاملي: الفرق بين السلاسل والأغلال: وعن الفرق بين السلاسل والأغلال نقول: إنه لا شك في أن تلك السلاسل والأغلال سيكون عذابها الجسدي عظيماً وهائلاً، كما دلت عليه الآيات أيضاً، لكن الجانب المعنوي هو الأبرز في هذه الناحية، فإن إذلال الكافرين هدف هام ومقصود بذاته. وعلى كل حال نقول: إن الأغلال جمع غل. وهو في الأصل طوق يوضع في العنق. والسلاسل جمع سلسلة، وهي عبارة عن حلقات منتظمة تأسر حركة وحرية المأسور، ضمن دائرة معينة، يحددها طول وقصر السلسلة، وطريقة التفافها على أجزاء جسده، ثم هو يسحب ويجر بواسطتها. قال تعالى: "إِذِ الأغْلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلاَسِلُ يُسْحَبُونَ فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ" (غافر 71-72). وقال سبحانه: "أولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ وَأولَئِكَ الأغْلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ" (الرعد 5). وقال عز من قائل: "خُذُوهُ فَغُلُّوهُ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فَاسْلُكُوهُ" (الحالقة 30-32). وقد عبر بكلمة "سَعِيرَاً" (الانسان 4)، ولم يقل ناراً مثلاً، ربما بهدف الإلماح إلى زيادة استعار تلك النار، ليدل على التجدد المستمر من جهة، وعلى الشدة والتأجج من جهة أخرى. وفي ذلك تأكيد ظاهر على الردع الحازم، من خلال القرار الجازم.

وعن الأبرار يقول السيد العاملي في كتابه: أن الحديث عن الأبرار قد تضمّن أموراً تتناسب مع أنواع أفعالهم التي أنتجتها الهدايات الآنفة الذكر فاقرأ في السورة ما يشير إلى أفعالهم الجارية على مقتضيات الهداية الحسية، أو التي تُرضي الوجدان، والتي يفرضها التشريع عليهم، كالوفاء بالنذر بالإضافة إلى الهداية العقلية، والوجدانية، كما في إطعام الطعام على حبه، وكلزوم الأمن والطمأنينة، وما إلى ذلك. فإنك تجد في مقابلها نعيماً يجانسها مثل النعيم الحسي، كقوله: "إِنَّ الأبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأس كَانَ مِزَاجُهَا كَافُوراً" (الانسان 5)، ونعيم الأمن كما في قوله تعالى: "فَوَقَاهُمُ اللهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورا" (الانسان 6). "إِنَّ الأبْرَارَ" (الانسان 5): وبعد أن بين سبحانه ما أعده للكافرين من سلاسل، وأغلال، وسعير. واستبدل الحديث عن الشاكرين، بالحديث عن الأبرار. وهنا سؤالان: الأول: ما المقصود بالأبرار الثاني: لم استبدل الشاكرين بالأبرار الجواب: إننا بالنسبة لهذين السؤالين نقول: إن كلمة الأبرار جمع (برٍّ) و (بار). وهي تستعمل في المعاني التالية: الصادق، المطيع، المحسن، الواسع، الصالح، القاهر. وليس بالضرورة إرجاع هذه المعاني إلى معنى واحد، فإن وضع العرب اللفظ الواحد للمعاني المتضادة، أمر شائع، مثل كلمة: (جون) التي تقال: للأسود والأبيض، وكلمة: (قرء) التي تقال: للطهر وللحيض في المرأة وغير ذلك. إن الإنسان قد يفعل الخير، ولكن من دون قصد إليه، بل يتخيل أنه شر، أو أنه ليس متصفاً بالخيرية، ولأجل ذلك تجده تعالى يقول: "َسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ" (البقرة 216). وإذ قد اتضح لنا المراد بالبر، فإنه يتضح لنا الجواب على السؤال عن سبب استبدال كلمة الشاكرين، بكلمة الأبرار. فإن كلمة شاكر خاصة بمعنى من ظهر منه العرفان بالجميل، كردة فعلٍ طبيعية تجاه المنعم، فيبادر إلى فعل ما يظهر حالة الشكر هذه. لكن كلمة الأبرار تستبطن كل هاتيك المعاني الواسعة في دلالتها، وفي إيحاءاتها. فكلمة الأبرار تعني القاهرية. والأبرار من خلال قاهريتهم، ومن موقع اختيارهم وإرادتهم يفجرون عيون الخير تفجيراً، وهم أيضاً يفعلون ذلك من خلال عبوديتهم له تعالى "عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللهِ" (الانسان 6) لا لأجل دنيا، ولا لأجل الانقياد لغريزة أو غيرها. ثم إن كلمة الأبرار تستبطن السيطرة على النفس، إلى درجة عدم الاستجابة لرغبتها الشخصية، وتقديم مصلحة الغير على مصلحتها، لأنهم: "يُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيرا" (الانسان 8).

وعن كلمة كأس سقول السيد جعفر مرتضى العاملي: ثم إنه قد جاء التعبير في الآية بكلمة (كَأسٍ) دون كلمة قدح، أو كوب. ثم إنه قال: "مِنْ كَأسٍ" (الانسان 5)، ولم يقل بكأسٍ. فلماذا يا ترى كان ذلك وللإجابة على ذلك نقول: يقول أهل اللغة: إن القدح قد يكون مملوءاً، وقد يكون فارغاً. وكذلك الكوب. أما الكأس، فلا تكون إلا مملوءةً، فلا يقال: أعطني كأساً فارغة مثلاً. وذلك يوضح لنا: أن اختيار كلمة (كَأس) إنما هو لأجل بيان حالة الوجدان المستمر والدائم لما يشربونه، فهي دائمة الاتصاف بكونها كأساً. وبذلك يكون تعالى قد جعل الأبرار يعيشون: 1 - لذة الشرب. 2 - لذة الطمأنينة إلى وجدان مشروبهم. 3 - لذة استمرار وجدانهم له. أما لماذا جاء بكلمة (كَانَ) في قوله "كَأسَاً كَانَ مِزَاجُهَا" (الانسان 17)، مع أنه كان يمكن أن يقول: (كأساً مزاجها). فقد يقال: إن السبب فيه هو أن تصير كلمة (كافوراً) منصوبة، مراعاة للناحية الجمالية، الناشئة عن التناسق الظاهر من رعاية القافية في الآيات السابقة واللاحقة. غير أننا نقول: إننا لا نمانع في أن تكون الناحية الجمالية مقصودة أيضاً، لما لذلك من تأثير في الراحة النفسية للقارئ والسامع، ولغير ذلك ولكن ليس ذلك هو كل السبب، إذ لعل السبب الأولى والأهم هو أن كلمة (كان) تدل على الكينونة والتحقق. ولا شك أن إفهام هذه الكينونة للأبرار، ومن يريد الله تعالى أن يهديهم سبيل الأبرار مطلوب ومحبوب، أي أنه يريد أن يقول لهم: إن هذا المزاج ليس أمراً عارضاً، يمكن أن يزول ويتخلف، بل هو أمر داخل في كينونة تلك العين، وفي عمق حقيقة ما يحويه ذلك الكأس. ولأجل ذلك جاءت كلمة (عيناً) لتؤكد على أن هذه الكأس لا تقبل النضوب، بل هي عين تتفجر، والمزاج الكافوري داخل في حقيقة تلك العين، وتلك الكأس، وفي كينونتها ووجودها. وكلمة (كان) هنا. هي نظير كلمة (كان) الواردة في قوله تعالى: "كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً" (الاسراء 58)، حيث تفيد ثبوت ذلك وتحققه بصورة لا تقبل التغير والتبدل. (كَافورَاً): ويلاحظ أنه تعالى قد ذكر الكافور هنا، دون الزنجبيل الذي ذكره في آية ستأتي. ولعل سبب ذلك هو: أن للكافور خصوصية تناسب حياة الأبرار في هذه الدنيا، وللزنجبيل خصوصية تتناسب مع اعتباره جزاءً للأبرار في الآخرة.
يتضمن كتاب تفسير سورة هل أتى للسيد جعفر مرتضى العاملي على مصطلحات لها علاقة بالقرآن الكريم منها: تسمية السورة وثواب قراءتها، سبب نزول السورة ومكانها، الخلق والهداية، علاقة الإنسان بالسورة، الشيئية، المن والامتنان، وسائط الملائكة، مخلوقات الله، فساد الانسان، النطفة، الجعل، الأحاسيس، السمع والبصر، الكفر، السبيل، النعم، السلاسل والأغلال، السعير، الأبرار، كأس، كافورا، عباد الله، العبيد، النذر، الطعام والاطعام، الوفاء، الخوف ومناشئه، الشر، المسكين واليتيم والأسير. كل مجموعة من الحلقات تنشر في موقع.
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ يومين
2025/07/02م
الحُبُّ: نقيضُ البُغضِ والحُبُّ: الودادُ ،والمَحَبَّةُ اسمٌ للحبِّ،وحَبَّبَ إِلَيْهِ الأَمْرَ: جَعَلَهُ يُحِبُّه. وَهُم يَتَحابُّون: أَي يُحِبُّ بعضُهم بَعْضاً. وحَبَّ إليَّ هذا الشيء يحَبُّ حُبّاً، والحبُّ: الوِدادُ،والحَبِيبُ هو: المُحِبُّ(١) والحبُّ أيضا: هو ميلٌ قلبي إلی الإشخاص أو إلی... المزيد
عدد المقالات : 54
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ يومين
2025/07/02م
في زمنٍ أضحت فيه القراءة الطويلة ضرباً من الترف الفكري، وغدت الورقات المكدسة على رفوف المكتبات ذكرى يتنهد لها العشاق، يبرز "المرجع الإلكتروني للمعلوماتية" كواحةٍ للمعرفة، تجمع بين دقة الموسوعات العلمية وثراء المكتبات. لكن هذه الواحة ليست مجرد ملاذٍ للباحثين، بل ومن يبحث عن المعارف بدون جهد فيرى... المزيد
عدد المقالات : 76
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 4 ايام
2025/06/30م
زيد علي كريم يتراءى لي ضريحك وكيف كانت تلك الليلة الحزينة التي تشفى جسد عليل أصابه ما أصابه من الآلام والأحزان، من وجد متلهفا للقائك ماذا فعلت به لكي يصبح أسير حبك راغبا ومتلهفا لحضرتك المعطرة .... أنتظرت حتى الفجر وأنا تحت قبتك وبين الحرمين مابينك وبين قطيع الكفين ، فذاك يسلم وذاك يهتف ياهلا بزوار... المزيد
عدد المقالات : 85
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 4 ايام
2025/06/30م
موسوعة "مع الركب الحسيني من المدينة إلى المدينة": المؤلّفون: اشترك في تأليفها جمعٌ من الباحثين والمحققين من أهل الخبرة في قضايا السيرة الحسينية، فكانت ثمرة جهد علمي جماعي، نُسجت فصوله على امتداد ستة أجزاء محورية، خُتمت بمجلد سابع يضم الفهارس التفصيلية، من إعداد السيد هاني الرضويان. محتواها... المزيد
عدد المقالات : 128
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ يومين
2025/07/02م
كان جالسا وفي حضنه الطفل الملكوتيّ، وكنتُ جالسا أتأمل وجهيهما، ماهذا الجمع النورانيّ (محمد والحسين) أي صلواتٍ تفي بهذا اللقاء مازلتُ صامتا، مفعما بالمحبة، أنظرُ ولا أشبع، تُرى لماذا قلبي نهم لايعرف الاكتفاء لماذا روحي عطشی لاتصل الی الامتلاء الرسول الأعظم مازال يداعب صغيره، ومازلت أنا أجوب... المزيد
عدد المقالات : 54
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ يومين
2025/07/02م
في البيداء وردة كسيرة عطشى أحاطت بها ضاريات الفلا فلا معين لها يروى ولا ساقي لها يسقى وقفت حيرى ورمقت بناظرها رب السما رباه لا تكسر خاطر أمرأة ثكلى... صليل سيوف غدت مسموعة فأودت بحياة أخيها صرعى... رفع رأسه على الرمح فاعتلى... فأصبحت في خربة الغربى... أسيرة البلدان... ومن حواليها أطفال تبكى... كأني... المزيد
عدد المقالات : 85
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/06/22م
اليوم السبت، منذ الصغر وأنا لا أحب يوم السبت، إذ لم يكن عطلة، وكان يوما مدرسيا طويلا، ست حصص تمشي كسلحفاة عرجاء هذه المرة الأولی التي أنتظر فيها قدوم السبت لكنّ الساعةَ تسير حافية الأميال، تتعثر بالدقائق توسلتها أن تقهقه بوجهي، ولكن لاجدوی سلطة الزمن هي المتحكمة () جاء الصبح وتنفست المواعيد، يجب أن... المزيد
عدد المقالات : 54
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/06/18م
في صحراء الشمس، وعلى صهوة البيان، وقف النبيُّ (صلّى الله عليه وآله) والسماء تصغي والأرض تتهيّأ لموعدٍ خالد. فوق هامات الحجيج، ارتفع النداء: "من كنت مولاه، فهذا عليٌّ مولاه." لم تكن كلمات، بل كانت وصايا السماء، كانت يدًا مرفوعة من نور، تبايع العدل والوصاية والهدى. ومنذ ذلك اليوم، صار الغدير نبضَ... المزيد
عدد المقالات : 3
علمية
سلسلة في مفاهيم الفيزياء الجزء التاسع عشر: حين لا تجيب الدالة الموجية عن السؤال كله الأستاذ الدكتور نوري حسين نور الهاشمي 1/7/2025 في هذا المقال، سوف نسأل: هل سمحت لنا نظرية الكم فقط بحساب نتائج تجاربنا أم أنها أيضًا أجابت عن المشكلات العميقة التي... المزيد
نبات زينة دائم الخضرة موطنه الأصلي جنوب شرق الولايات المتحدة والمكسيك، شجيرة من الفصيلة الزنبقية Liliaceae ، يتراوح ارتفاعها ما بين (1.2-2.4 سم)، الأوراق سيفية قاسية مدببة القمة ذات لون أخضر غامق، الأزهار ناقوسية الشكل بيضاء سمنية تحمل في شماريخ سنبلية... المزيد
سلسلة في مفاهيم الفيزياء الجزء الثامن عشر: الدالة الموجية التي تتنبأ دون أن تجزم الأستاذ الدكتور نوري حسين نور الهاشمي 30/6/2025 لقد بيّنا في المقالات السابقة كيف أن الوصف الكلاسيكي للجسيم، الذي يعتمد على موقعه وسرعته، يتم استبداله في ميكانيكا... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
تجربة شخصية ومراجعة علمية لحالة حنف القدم:...
محسن حسنين مرتضى السندي
2025/06/15م     
عظمة أهل البيت (عليهم السلام) وحدود القياس...
السيد رياض الفاضلي
2025/02/20م     
النخب والمفاهيم النمطية الموروثة
عبد الخالق الفلاح
2024/11/16م     
اخترنا لكم
إصدارات
2025/06/23
صدر عن قسمِ الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة، دليلُ القصص الفائزة في مسابقة القصة القصيرة عن الامام الحسن العسكري...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام محمد الجواد (عليه السلام)
2025/06/23
( تأخير التوبة اغترار، وطول التسويف حيرة )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com