أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-3-2017
1486
التاريخ: 8-8-2017
1695
التاريخ: 29-8-2016
2016
التاريخ: 29-8-2016
1609
|
الحسن الكوكبي بن أحمد الرخ بن محمد بن إسماعيل بن محمد الأرقط بن عبد الله الباهر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ويوجد في بعض المواضع الحسين بدل الحسن والظاهر أنه تصحيف. قتل سنة 255 اختلاف كلماتهم في نسبه ما ذكرناه في نسبه هو الذي يفهم من عمدة الطالب. وفي مروج الذهب أنه الحسن بن إسماعيل بن محمد بن عبد الله بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب قال وهو من ولد الأرقط قال وقيل إن الكواكبي الحسن بن أحمد بن محمد بن إسماعيل بن محمد بن عبد الله بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب اه. والثاني مطابق لما في عمدة الطالب أما الأول فيمكن أن تكون النسبة وقعت فيه إلى الجد وهي متعارفة وصاحب العمدة أدرى بهذا الشأن فكلامه أقرب إلى الصواب. وفي تاريخ الطبري اسم الكوكبي الحسن بن أحمد بن إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الأرقط بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب اه. هكذا في النسخة المطبوعة وفيه خلل ظاهر إما منه أو من الناسخ أو الطابع وصوابه الحسن بن أحمد بن محمد بن إسماعيل بن محمد الأرقط بن عبد الله بن علي بن الحسين فان الأرقط صفة لمحمد بن عبد الله بلا ريب وعلي بن الحسين ليس له ولد اسمه محمد غير محمد الباقر ع والباقر ليس في أولاده من اسمه إسماعيل لأنه أعقب من جعفر الصادق وحده فالخلل فيما في نسخة الطبري لا ريب فيه.
أقوال العلماء فيه في عمدة الطالب أن من ولد محمد بن إسماعيل بن محمد الأرقط أحمد الرخ ابن محمد بن إسماعيل له عقب منهم الحسن الكوكبي ابن أحمد الرخ خرج في أيام المستعين وتغلب على قزوين وأبهر وزنجان وذلك في سنة 255 وكان معه إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن عبيد الله بن الحسن بن عبيد الله بن الحسن بن العباس بن علي بن أبي طالب فخرج إليه طاهر بن عبد الله بن طاهر فقتل إبراهيم بموضع من قزوين وانهزم الحسن الكوكبي إلى طبرستان والتجأ إلى الداعي الحسن بن زيد ثم بلغ الداعي عنه كلام فغرقه في بركة ولا عقب له اه. وفي تاريخ الطبري في حوادث سنة 251 في شهر ربيع الأول من هذه السنة كان ظهور المعروف، بالكوكبي بقزوين وزنجان وغلبته عليها وطرده عنها آل طاهر واسم الكوكبي الحسن بن أحمد بن إسماعيل بن محمد الأرقط بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وقال في حوادث سنة 252 فيها أغار ابن جستان صاحب الديلم مع أحمد بن عيسى العلوي والحسن بن أحمد الكوكبي علي الري فقتلوا وسبوا وكان بها حين قصدوها عبد الله بن عزيز فهرب منها فصالحهم أهل الري على ألفي ألف درهم فأدوها وارتحل عنها ابن جستان وعاد إليها ابن عزيز فاسر أحمد بن عيسى وبعث به إلى نيسابور وقال في حوادث سنة 254 فيها التقى موسى بن بغا والكوكبي الطالبي على فرسخ من قزوين يوم الاثنين سلخ ذي القعدة منها فهزم موسى الكوكبي فلحق بالديلم ودخل موسى بن بغا قزوين وذكر لي بعض من شهد الوقعة ان أصحاب الكوكبي من الديلم أقاموا ترستهم في وجوههم يتقون بذلك سهام أصحاب موسى فلما رأى موسى ان سهام أصحابه لا تصلهم امر ان يصب النفط في الأرض واستطرد لهم فتبعوه فلما توسطوا النفط أشعل فيه النار فكانت الهزيمة اه وذكر نحوه ابن الأثير وفي مروج الذهب في سنة 250 ظهر بقزوين الكوكبي وهو الحسن بن إسماعيل بن محمد بن عبد الله بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب فحاربه موسى بن بغا وصار الكوكبي إلى الديلم ثم وقع إلى الحسن بن زيد الحسني فهلك قبله اه.
|
|
دور في الحماية من السرطان.. يجب تناول لبن الزبادي يوميا
|
|
|
|
|
العلماء الروس يطورون مسيرة لمراقبة حرائق الغابات
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|